لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حانة رقم 2

(2)    التعليقات: 1 المرتبة: 44,377

حانة رقم 2
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
حانة رقم 2
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:"هي" جثة ملقاة في مكان ما تصارع الحياة والموت، وتشعر بأنفاس جثة "هو" ملقاه فوقها. يحكي كل منهما ببساطة شريط حياته كاملا.ً فحياة "هي" ليست الا سلسلة متكررة من الخيبات والعلاقات المجهضة، على خلفية لبنان المتمزق من الحرب المجنونة. أما "هو"، الذي لا يتوقف عن التأكيد أنه غير قادر على ...إيذاء نملة، فحياته تشي بمهارته في الايذاء عبر إغواء النساء بتصويرهن ومعاشرتهن ثم هجرهم. غريبان ربما تقابلا في إحدى الحانات، يسردان كل منهما رؤيته الى العالم والذات. ليلى عيد كاتبة وصحافية لبنانية. صدر لها ديوان شعر "من حيث لا يدري"، وهذه روايتها الاولى.

إقرأ المزيد
حانة رقم 2
حانة رقم 2
(2)    التعليقات: 1 المرتبة: 44,377

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:"هي" جثة ملقاة في مكان ما تصارع الحياة والموت، وتشعر بأنفاس جثة "هو" ملقاه فوقها. يحكي كل منهما ببساطة شريط حياته كاملا.ً فحياة "هي" ليست الا سلسلة متكررة من الخيبات والعلاقات المجهضة، على خلفية لبنان المتمزق من الحرب المجنونة. أما "هو"، الذي لا يتوقف عن التأكيد أنه غير قادر على ...إيذاء نملة، فحياته تشي بمهارته في الايذاء عبر إغواء النساء بتصويرهن ومعاشرتهن ثم هجرهم. غريبان ربما تقابلا في إحدى الحانات، يسردان كل منهما رؤيته الى العالم والذات. ليلى عيد كاتبة وصحافية لبنانية. صدر لها ديوان شعر "من حيث لا يدري"، وهذه روايتها الاولى.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
حانة رقم 2

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 191
مجلدات: 1
ردمك: 9789953892191

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  حانة رقم 2 - 21/02/33
يروت منهل لا ينضب من قصص رسمتها يد الطائفية بكل أنواع العبث القاسي حيث يسهل للقريحة التي عاصرت تلك الحقبة ما لا تسمحه لغيره ...استهلت الكاتبة روايتها بحادثة ما تراكمت جثثها المتراصة لتنتقل بنا وبطريقة الفلاش باك لقصتين تراكمتا جثتيهما الهامدتين فوق بعضيهما ليصبح لحديث الموتى طعم آخر ،لمم يكن السرد الكاتبة ذلك التأثير الذي يمكن أن يشاد به .....أطالت كثيرا رغم قصر النص وأكثرت من تركيبة هلامية لا تسمن ....الغريب أن الكتاب كان من أكثر الكتب مبيعا في معرض بيروت الدولي الأخير......لابأس