لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الربيع العربي.. الى أين؟ أفق جديد للتغيير الديمقراطي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,645

الربيع العربي.. الى أين؟ أفق جديد للتغيير الديمقراطي
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
الربيع العربي.. الى أين؟ أفق جديد للتغيير الديمقراطي
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:الربيع العربي... إلى أين؟ سؤال جدير بالطرح بعد موجة الإنتفاضات الشعبية التي اجتاحت العديد في الدول العربية، الربيع العربي إلى أين يكون مساره؟... هل ستأكل الثورة أولادها؟ أم أنها ستهيئ لهم ما انتفضوا وثاروا من أجله... على ألا يذهب دم الشهداء هدراً...
إستشفافات وتكهنات تدور في الأذهان... ودراسات وأبحاث لا ...بد من إضطلاع الباحثين بها لما يمثل ذلك من مسؤولية تقع على عاتقهم لبلورة المواقف ولإلقاء بعض الضوء على الحالة الضبابية التي يعيشها تلك الشعوب الثائرة في إنتظار أن يزهر ذاك الربيع.
من هنا، تأتي مجموعة هذه الأبحاث والدراسات التي قام بها مجموع من المفكرين والباحثين العرب والتي جاءت بمثابة تحليل واعٍ لما حدث ولما يمكن أن يحدث في القادم من أيام ذاك الربيع، من هؤلاء المفكرين الأكاديمي والباحث في العلوم السياسية محمد دده من موريتانيا الذي جاءت رؤيته تحت عنوان "الحراك الجماهيري العربي: ثورة أم صناعة لفرصة سياسية؟" وهو يقول بأنه ليس سهلاً على أي باحث دراسة وتحليل الحالة التي يعيشها الوطن العربي حالياً، من حراك على المستوى السياسي، ولا يسبب تعقيدات المسألة وصعوبة ملاحقة الأحداث التي تأخذ منحى تصاعدياً سريعاً؛ وإنما لما تتطلبه هذه الدراسة من تأنٍ وإستجلاء للموقف من مسألة لها ما بعدها، لا على المستوى العربي فقط؛ بل على المستوى الدولي أيضاً؛ ذلك أن ما حدث ويحدث في المنطقة العربية من حراك يستحق الدراسة المعمّقة، التي لا تقف عند الأحداث المجردة كوقائع يومية لواقع أفرزته فقط الحاجة إلى التغيير، بل تتجاوز ذلك لإستنكاه حقيقة المتغيرات ذات الأثر الأبرز في صيغة الأحداث بالطريقة التي خرجت بها إلى حيز الوجود الفعلي كحراك سياسي مؤثر وقادر على التغيير.
وعند منعطف آخر الدراسة يذهب الباحث إلى القول بأن المراقبين ينظروا إلى الإحتجاجات الجماهيرية التي اجتاحت بعض الأقطار العربية في الآونة الأخيرة بنوع من المفاجأة وعدم التوقع؛ وهي وجهة نظر صحيحة، إذا ما تم إغفال عامل الزمن، وصيرورة المجتمعات، والتراكم الثقافي، إلا أنها ليست كذلك إذا ما تم إستصحاب هذه المعطيات تحليلياً؛ ذلك بأن من ينظر إلى المجتمعات العربية كمجتمعات ثابتة، لا تتحرك، تغيب عنه جملة من المتغيرات الديموغرافية والإقتصادية وحتى السياسية، التي تنمو بشكل بطيء لا يكاد يُلحظ، ولكنها ذات تأثير كبير على المدى المنظور، فكيف ذلك؟ ويقول مجيباً عن ذلك بأن الحاجة إلى التغيير، كما علمتنا إياها تجارب التاريخ، وقواعد المنطق، كما والقدرة على التغيير ترتبطان بعاملين: عامل موضوعي يتمثل في وصول الإجتماع السياسي إلى حدود الأزمنة، وإنقطاع عملية التواصل بين النظام السياسي والجماهير، وعامل ذاتي يتمثل في إدراك الجماهير لقيمتهم الحقيقية كمؤثرين في إستقرار النظام أو تغييره؛ وما لم يتوافر العالم الأخير، وإن توافر العامل الأول، تبقى الحاجة إلى التغيير قائمة، لكن بدون إمكانية.
وهذا ما يفسر حالة الجمود السياسي التي عاشها الوطن العربي منذ فجر إستقلال الأقطار العربية إلى كانون الثاني يناير 2011 رغم توافر العامل الموضوعي، وذلك بسبب غياب العامل الذاتي، الذي كان يتبلور ببطء جعل المراقبين ينظرون إلى إمكانية متوافرة بشيء من الشك، وعدم اليقين، وبالتالي، لم يستطع أي منهم التنبؤ بما حدث قبل حدوثه.
وعلى هذا يرى الباحث بأن الأمر ليس يقظة مفاجئة للجماهير العربية من بيات شتوي استغرق بما يربو على الأربعين عاماً، وإنما هو تحقق لشرط كان غائباً، ثم جاء بفعل تفاعل عدة متغيرات: ديموغرافية وإقتصادية وسياسية، على مدى فترة زمنية قد تكون طويلة بالمعيار العادي، لكنها ليست كذلك بمعيار تحليل تطور القيم الموجهة للسلوك المجتمعي، الذي يتأسس على ضرورة إعتماد المدى الطويل لتبلور الأحداث، وإكتساب المجتمع رؤيته الخاصة، في فهم معاني الظواهر، من خلال مراكبته لمستويات متعددة من التجارب والثقافات.
وقد تمثلت هذه المتغيرات بالنسبة للمجتمع العربي في ثلاثة متغيرات رئيسية: متغير التعليم، متغير إقتصادي إجتماعي، متغير تواصلي وقد شكلت هذه المتغيرات مجتمعة الخامة الأساسية التي صنعت منها الشعوب العربية ابجديتها الخاصة، التي سطرت من خلالها رائعة من تغيير الواقع، وصناعة المستقبل، سيكتب لها الخلود، حتى لو لم تنته كما أراد لها القائمون بها.
وهكذا يمضي الباحث في إستشفافاته وتحليلاته الموضوعية ليصل إلى سؤال هو من الأهمية بمكان: هل استطاعت الإحتجاجات الجماهيرية العربية أن تأسس لنمط من السلوك، وطريقة في التفكير يحولان دون إعادة الواقع السابق إنتاج نفسه بأثواب جديدة؟ وفعلياً فإن هناك وقفة إنتظار حيال ما سيجري في القادم من الأيام على تلك الساحات التي شهدت تلك الثورات.
وللقارئ المضي في قراءة هذه الدراسة علّه يجد ما يلقي الضوء على الكثير من التساؤلات في هذا المجال، بالإضافة إلى هذه الدراسة فقد ضمت هذه المجموعة من الأبحاث والدراسات المزيد والمزيد من التحاليل الموضوعية التي تطرح الحالة العربية الثورية على بساط بحث تحليلي علمي متأنٍ ومستفيض.
وقد جاءت ضمن أربعة محاور / أقسام: القسم الأول جاء تحت عنوان: سؤال الثورة والديمقراطية في المجتمعات العربية، وحمل القسم الثاني العنوان: مفاجآت ثورية، أما القسم الثالث فقد دار حول الثورة في مركزيها التونسي والمصري (المقدمات، الأوضاع الراهنة، المستقبل) وأخيراً تم في القسم الرابع تناول مواضيع متعلق بآثار ونتائج هذه الإنتفاضات وما يمكن أن تكرسه من إصلاحات.
نبذة الناشر:فاجأت الثوراتُ العربيةُ المعرفةَ المعهودة، أو السائدة في مناخات عربية مارست القطيعة مع الديمقراطية، لعقود طويلة. وبفعل هذه الثورات، أصبحنا نعلم أن الممكن كان كامناً في الواقع، ولم نره. وغدونا نعلم أن مَنْ سَمّيناهم، بِحِرَفِيَّة عالية، "فاعلين" ليسوا هم من فعّلوا هذا الممكن. مَنْ فعّلوه "ناس عاديون" كانوا، في بحوثنا، كائنات هلامية، نملأ بها جداول إحصاءاتنا. مما سُمّي مفاجأة هو تلقائية الممكن، يخرج من "مستحيلات" الخطاب؛ إنه الخطاب الذي استبطن "خروج العرب من التاريخ" واستبطن صورة العربي الذي لايثور! لم تعطّل الإمكانَ فيه سلطةُ القمع، بقدر ما عطّله عجز معرفته بالصيرورات. وبعد، يبقى التساؤل عن علاقة معرفتنا بثورة جارية، لا نعرف خواتيمها. لا مجال لجوانب أخرى كثيرة: مثلاً، مواجهة ممكناتِ الثورة بمستحيلات التدبير والتسيير، وهذا يظهر، أوضح ما يظهر، عند ما يُطرح المطلب الاجتماعي لأنه الأكثر إفرازاً للمصالح والمتناقضات. يظهر عندما يصطدم الثوري بالشرعية التي أنتجها: هو ينتج سلطةً عليها أن تُقنع، أولاً، بأنها سلطة. عندئذ تكون العودة إلى سؤال قديم: تغيير من الداخل أم ثورة جديدة؟

إقرأ المزيد
الربيع العربي.. الى أين؟ أفق جديد للتغيير الديمقراطي
الربيع العربي.. الى أين؟ أفق جديد للتغيير الديمقراطي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,645

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:الربيع العربي... إلى أين؟ سؤال جدير بالطرح بعد موجة الإنتفاضات الشعبية التي اجتاحت العديد في الدول العربية، الربيع العربي إلى أين يكون مساره؟... هل ستأكل الثورة أولادها؟ أم أنها ستهيئ لهم ما انتفضوا وثاروا من أجله... على ألا يذهب دم الشهداء هدراً...
إستشفافات وتكهنات تدور في الأذهان... ودراسات وأبحاث لا ...بد من إضطلاع الباحثين بها لما يمثل ذلك من مسؤولية تقع على عاتقهم لبلورة المواقف ولإلقاء بعض الضوء على الحالة الضبابية التي يعيشها تلك الشعوب الثائرة في إنتظار أن يزهر ذاك الربيع.
من هنا، تأتي مجموعة هذه الأبحاث والدراسات التي قام بها مجموع من المفكرين والباحثين العرب والتي جاءت بمثابة تحليل واعٍ لما حدث ولما يمكن أن يحدث في القادم من أيام ذاك الربيع، من هؤلاء المفكرين الأكاديمي والباحث في العلوم السياسية محمد دده من موريتانيا الذي جاءت رؤيته تحت عنوان "الحراك الجماهيري العربي: ثورة أم صناعة لفرصة سياسية؟" وهو يقول بأنه ليس سهلاً على أي باحث دراسة وتحليل الحالة التي يعيشها الوطن العربي حالياً، من حراك على المستوى السياسي، ولا يسبب تعقيدات المسألة وصعوبة ملاحقة الأحداث التي تأخذ منحى تصاعدياً سريعاً؛ وإنما لما تتطلبه هذه الدراسة من تأنٍ وإستجلاء للموقف من مسألة لها ما بعدها، لا على المستوى العربي فقط؛ بل على المستوى الدولي أيضاً؛ ذلك أن ما حدث ويحدث في المنطقة العربية من حراك يستحق الدراسة المعمّقة، التي لا تقف عند الأحداث المجردة كوقائع يومية لواقع أفرزته فقط الحاجة إلى التغيير، بل تتجاوز ذلك لإستنكاه حقيقة المتغيرات ذات الأثر الأبرز في صيغة الأحداث بالطريقة التي خرجت بها إلى حيز الوجود الفعلي كحراك سياسي مؤثر وقادر على التغيير.
وعند منعطف آخر الدراسة يذهب الباحث إلى القول بأن المراقبين ينظروا إلى الإحتجاجات الجماهيرية التي اجتاحت بعض الأقطار العربية في الآونة الأخيرة بنوع من المفاجأة وعدم التوقع؛ وهي وجهة نظر صحيحة، إذا ما تم إغفال عامل الزمن، وصيرورة المجتمعات، والتراكم الثقافي، إلا أنها ليست كذلك إذا ما تم إستصحاب هذه المعطيات تحليلياً؛ ذلك بأن من ينظر إلى المجتمعات العربية كمجتمعات ثابتة، لا تتحرك، تغيب عنه جملة من المتغيرات الديموغرافية والإقتصادية وحتى السياسية، التي تنمو بشكل بطيء لا يكاد يُلحظ، ولكنها ذات تأثير كبير على المدى المنظور، فكيف ذلك؟ ويقول مجيباً عن ذلك بأن الحاجة إلى التغيير، كما علمتنا إياها تجارب التاريخ، وقواعد المنطق، كما والقدرة على التغيير ترتبطان بعاملين: عامل موضوعي يتمثل في وصول الإجتماع السياسي إلى حدود الأزمنة، وإنقطاع عملية التواصل بين النظام السياسي والجماهير، وعامل ذاتي يتمثل في إدراك الجماهير لقيمتهم الحقيقية كمؤثرين في إستقرار النظام أو تغييره؛ وما لم يتوافر العالم الأخير، وإن توافر العامل الأول، تبقى الحاجة إلى التغيير قائمة، لكن بدون إمكانية.
وهذا ما يفسر حالة الجمود السياسي التي عاشها الوطن العربي منذ فجر إستقلال الأقطار العربية إلى كانون الثاني يناير 2011 رغم توافر العامل الموضوعي، وذلك بسبب غياب العامل الذاتي، الذي كان يتبلور ببطء جعل المراقبين ينظرون إلى إمكانية متوافرة بشيء من الشك، وعدم اليقين، وبالتالي، لم يستطع أي منهم التنبؤ بما حدث قبل حدوثه.
وعلى هذا يرى الباحث بأن الأمر ليس يقظة مفاجئة للجماهير العربية من بيات شتوي استغرق بما يربو على الأربعين عاماً، وإنما هو تحقق لشرط كان غائباً، ثم جاء بفعل تفاعل عدة متغيرات: ديموغرافية وإقتصادية وسياسية، على مدى فترة زمنية قد تكون طويلة بالمعيار العادي، لكنها ليست كذلك بمعيار تحليل تطور القيم الموجهة للسلوك المجتمعي، الذي يتأسس على ضرورة إعتماد المدى الطويل لتبلور الأحداث، وإكتساب المجتمع رؤيته الخاصة، في فهم معاني الظواهر، من خلال مراكبته لمستويات متعددة من التجارب والثقافات.
وقد تمثلت هذه المتغيرات بالنسبة للمجتمع العربي في ثلاثة متغيرات رئيسية: متغير التعليم، متغير إقتصادي إجتماعي، متغير تواصلي وقد شكلت هذه المتغيرات مجتمعة الخامة الأساسية التي صنعت منها الشعوب العربية ابجديتها الخاصة، التي سطرت من خلالها رائعة من تغيير الواقع، وصناعة المستقبل، سيكتب لها الخلود، حتى لو لم تنته كما أراد لها القائمون بها.
وهكذا يمضي الباحث في إستشفافاته وتحليلاته الموضوعية ليصل إلى سؤال هو من الأهمية بمكان: هل استطاعت الإحتجاجات الجماهيرية العربية أن تأسس لنمط من السلوك، وطريقة في التفكير يحولان دون إعادة الواقع السابق إنتاج نفسه بأثواب جديدة؟ وفعلياً فإن هناك وقفة إنتظار حيال ما سيجري في القادم من الأيام على تلك الساحات التي شهدت تلك الثورات.
وللقارئ المضي في قراءة هذه الدراسة علّه يجد ما يلقي الضوء على الكثير من التساؤلات في هذا المجال، بالإضافة إلى هذه الدراسة فقد ضمت هذه المجموعة من الأبحاث والدراسات المزيد والمزيد من التحاليل الموضوعية التي تطرح الحالة العربية الثورية على بساط بحث تحليلي علمي متأنٍ ومستفيض.
وقد جاءت ضمن أربعة محاور / أقسام: القسم الأول جاء تحت عنوان: سؤال الثورة والديمقراطية في المجتمعات العربية، وحمل القسم الثاني العنوان: مفاجآت ثورية، أما القسم الثالث فقد دار حول الثورة في مركزيها التونسي والمصري (المقدمات، الأوضاع الراهنة، المستقبل) وأخيراً تم في القسم الرابع تناول مواضيع متعلق بآثار ونتائج هذه الإنتفاضات وما يمكن أن تكرسه من إصلاحات.
نبذة الناشر:فاجأت الثوراتُ العربيةُ المعرفةَ المعهودة، أو السائدة في مناخات عربية مارست القطيعة مع الديمقراطية، لعقود طويلة. وبفعل هذه الثورات، أصبحنا نعلم أن الممكن كان كامناً في الواقع، ولم نره. وغدونا نعلم أن مَنْ سَمّيناهم، بِحِرَفِيَّة عالية، "فاعلين" ليسوا هم من فعّلوا هذا الممكن. مَنْ فعّلوه "ناس عاديون" كانوا، في بحوثنا، كائنات هلامية، نملأ بها جداول إحصاءاتنا. مما سُمّي مفاجأة هو تلقائية الممكن، يخرج من "مستحيلات" الخطاب؛ إنه الخطاب الذي استبطن "خروج العرب من التاريخ" واستبطن صورة العربي الذي لايثور! لم تعطّل الإمكانَ فيه سلطةُ القمع، بقدر ما عطّله عجز معرفته بالصيرورات. وبعد، يبقى التساؤل عن علاقة معرفتنا بثورة جارية، لا نعرف خواتيمها. لا مجال لجوانب أخرى كثيرة: مثلاً، مواجهة ممكناتِ الثورة بمستحيلات التدبير والتسيير، وهذا يظهر، أوضح ما يظهر، عند ما يُطرح المطلب الاجتماعي لأنه الأكثر إفرازاً للمصالح والمتناقضات. يظهر عندما يصطدم الثوري بالشرعية التي أنتجها: هو ينتج سلطةً عليها أن تُقنع، أولاً، بأنها سلطة. عندئذ تكون العودة إلى سؤال قديم: تغيير من الداخل أم ثورة جديدة؟

إقرأ المزيد
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
الربيع العربي.. الى أين؟ أفق جديد للتغيير الديمقراطي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 348
مجلدات: 1
ردمك: 9789953824468

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين