لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في مسالك العرفان على خطى هرمس الهرامسة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,594

في مسالك العرفان على خطى هرمس الهرامسة
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
في مسالك العرفان على خطى هرمس الهرامسة
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: الدار التقدمية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يأتي هذا الكتاب "في مسالك العرفان" ضمن سلسلة المؤلفات المخطوطة للمعلم كمال جنبلاط التي تواصل "الدار التقدمية" بنشرها بإعتبارها صحوة فكرية ماردة، ورسالة إجتماعية معرفية متكاملة، وتراثاً إنسانياً شاملاً.
نظر كاتبها إلى خدمة المجتمع الإنساني بعين العالم المتجرد، والمرشد الصادق، والمفكر المسؤول، ولم يكتف بالنظرة المثالية إلى الإنسان والحقيقة والوجود، ...بل أو قد مصباحه باحثاً عن الحقيقة التي بها وحدها يحقق ذاته، ليعمل بعد ذلك، على تحقيق الوعي الذي يحرك جحود هذا الشرق، ويخرجه إلى النور، ويبعث روح الحرّية والحق في شعوبه الخادرة.
لقد تجلى وعيُ القيمة، عند المعلم كمال جنبلاط، في تنوع فكره العلمي والسياسي والثقافي والإقتصادي والإجتماعي، وفي تعدد الهاماته الفلسفية والأدبية والتأملية والصوفية، والغاية منها أن يجعل الإنسان، حيثما كان ينبوع نور لا حسبما نيّراً وحسب، فإذا كنت مضيئاً، ولم يكن لك ما تعكس به ضياءً في الآخرين، فأنت دون سموّ هذا المبدأ ودون غايته.
أما بالنسبة للكتاب فيقول المعلم كمال جنبلاط بأن لكتاب "الصحف الموسومة بالشريعة الروحانية في علوم اللطيف والبسيط والكثيف" له في ذوقه الروحي وفي استكشافه العلمي أهمية خاصة، فكما أن "مصحف المنفرد بذاته"، من ضمن آيات بيانه ورموز كمال جماله الروحاني، وعجائب الكشف عن مسالك الحق والخلق والتنزل - "عُرف النزلة والتجلي" - يرشده إلى ينبوع الحكمة اليونانية التي استقى منها التأليف الحاكي في دار الحكمة القاهرية، وكذلك يوضح الصلة، التي يتحدث عنها "العقّال" من أبناء قومه، بين حكمة الهند وحكمائها وبين الحكمة للموحدين الدروز، ويسرد بعض تجليات المولى سبحانه وشروق شمس كشفه في بلاد الهند والسند في الموالي "أرهت كرماً" و"هاري" و"شيدا" - وهاري هذا هو "كريشنا" ذاته وتجلى وعاش منذ آلاف السنين وهو صاحب "نشيد المولى" أي "البهاجقات جيتا" أحد الكتب الأركان الثلاثة التي يرتكز إليها مسلك التوحيد المحض في الهند أي "الأدقيتا فيدنتا".
ومتابعاً يقول المعلم كمال جنبلاط بأن هذا الكتاب "اللطيف والبسيط والكثيف" يكشف عن الينبوع الآخر القديم الثالث الذي استوعبته الحكمة التوحيدية الدرزية، وهذا المصدر المهم الثالث هو تعاليم الحكمة التوحيدية في المسالك الروحية، في مصر الفرعونية القديمة، والمتمثلة بالفرع الهرمسي، مبيناً بأنه كان لهذه التعاليم أي الهرمسية أثر كبير في الإسلام وخاصة في المذاهب الباطنية.
وهرمس الهرامسة، كما يلقبه الموحدون، هوهرمس الكبير، أو هرمس ذو الثلاث شعب، وقد يرمزون بذلك إلى إطلاعه على علم الكثيف - أي علم الأشياء الحسيّة الخارجية وعلاقاتها المادية - وعلم اللطيف - وهو علم النفس والأخلاق والإجتماع والسياسة وسواها - وعلم البسيط - وهو معرفة حقيقة الوجود، أي عرفات الحق.
ويتابع قائلاً أنه وفي المقدمة الصغيرة لكتاب "الصحف الموسومة بالشريعة الروحانية" يوضح الناشر أهمية في العلم الروحاني يقول: "فهذه مقامات كَشَفَ لكم عن أسرارها، ورفع عنها الحجب، فأشرقت هلال التمّ (والقمر هو رمز النفس الكلية)، وسطع، وهو سائر يتوارد من بحر الموحدين، فاشكروا المولى الذي أنار رياض قلوبكم في ملكومة...".
يمضي المعلم كمال جنبلاط في قراءته في هذا الكتاب والتي جاءت قراءة الحياة في بساطتها وسعادتها، ومعرفة عظمتها، وهي المسؤولية في إستمرارها تمثيلاً لإنسانية الإنسان، وحقه في العيش الحرّ الكريم"، ويأتي هذا في سياق ما قاله المعلّم: "الحياة شعلة مضيئة، أمسكت عليها بيدي...".

إقرأ المزيد
في مسالك العرفان على خطى هرمس الهرامسة
في مسالك العرفان على خطى هرمس الهرامسة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,594

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: الدار التقدمية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يأتي هذا الكتاب "في مسالك العرفان" ضمن سلسلة المؤلفات المخطوطة للمعلم كمال جنبلاط التي تواصل "الدار التقدمية" بنشرها بإعتبارها صحوة فكرية ماردة، ورسالة إجتماعية معرفية متكاملة، وتراثاً إنسانياً شاملاً.
نظر كاتبها إلى خدمة المجتمع الإنساني بعين العالم المتجرد، والمرشد الصادق، والمفكر المسؤول، ولم يكتف بالنظرة المثالية إلى الإنسان والحقيقة والوجود، ...بل أو قد مصباحه باحثاً عن الحقيقة التي بها وحدها يحقق ذاته، ليعمل بعد ذلك، على تحقيق الوعي الذي يحرك جحود هذا الشرق، ويخرجه إلى النور، ويبعث روح الحرّية والحق في شعوبه الخادرة.
لقد تجلى وعيُ القيمة، عند المعلم كمال جنبلاط، في تنوع فكره العلمي والسياسي والثقافي والإقتصادي والإجتماعي، وفي تعدد الهاماته الفلسفية والأدبية والتأملية والصوفية، والغاية منها أن يجعل الإنسان، حيثما كان ينبوع نور لا حسبما نيّراً وحسب، فإذا كنت مضيئاً، ولم يكن لك ما تعكس به ضياءً في الآخرين، فأنت دون سموّ هذا المبدأ ودون غايته.
أما بالنسبة للكتاب فيقول المعلم كمال جنبلاط بأن لكتاب "الصحف الموسومة بالشريعة الروحانية في علوم اللطيف والبسيط والكثيف" له في ذوقه الروحي وفي استكشافه العلمي أهمية خاصة، فكما أن "مصحف المنفرد بذاته"، من ضمن آيات بيانه ورموز كمال جماله الروحاني، وعجائب الكشف عن مسالك الحق والخلق والتنزل - "عُرف النزلة والتجلي" - يرشده إلى ينبوع الحكمة اليونانية التي استقى منها التأليف الحاكي في دار الحكمة القاهرية، وكذلك يوضح الصلة، التي يتحدث عنها "العقّال" من أبناء قومه، بين حكمة الهند وحكمائها وبين الحكمة للموحدين الدروز، ويسرد بعض تجليات المولى سبحانه وشروق شمس كشفه في بلاد الهند والسند في الموالي "أرهت كرماً" و"هاري" و"شيدا" - وهاري هذا هو "كريشنا" ذاته وتجلى وعاش منذ آلاف السنين وهو صاحب "نشيد المولى" أي "البهاجقات جيتا" أحد الكتب الأركان الثلاثة التي يرتكز إليها مسلك التوحيد المحض في الهند أي "الأدقيتا فيدنتا".
ومتابعاً يقول المعلم كمال جنبلاط بأن هذا الكتاب "اللطيف والبسيط والكثيف" يكشف عن الينبوع الآخر القديم الثالث الذي استوعبته الحكمة التوحيدية الدرزية، وهذا المصدر المهم الثالث هو تعاليم الحكمة التوحيدية في المسالك الروحية، في مصر الفرعونية القديمة، والمتمثلة بالفرع الهرمسي، مبيناً بأنه كان لهذه التعاليم أي الهرمسية أثر كبير في الإسلام وخاصة في المذاهب الباطنية.
وهرمس الهرامسة، كما يلقبه الموحدون، هوهرمس الكبير، أو هرمس ذو الثلاث شعب، وقد يرمزون بذلك إلى إطلاعه على علم الكثيف - أي علم الأشياء الحسيّة الخارجية وعلاقاتها المادية - وعلم اللطيف - وهو علم النفس والأخلاق والإجتماع والسياسة وسواها - وعلم البسيط - وهو معرفة حقيقة الوجود، أي عرفات الحق.
ويتابع قائلاً أنه وفي المقدمة الصغيرة لكتاب "الصحف الموسومة بالشريعة الروحانية" يوضح الناشر أهمية في العلم الروحاني يقول: "فهذه مقامات كَشَفَ لكم عن أسرارها، ورفع عنها الحجب، فأشرقت هلال التمّ (والقمر هو رمز النفس الكلية)، وسطع، وهو سائر يتوارد من بحر الموحدين، فاشكروا المولى الذي أنار رياض قلوبكم في ملكومة...".
يمضي المعلم كمال جنبلاط في قراءته في هذا الكتاب والتي جاءت قراءة الحياة في بساطتها وسعادتها، ومعرفة عظمتها، وهي المسؤولية في إستمرارها تمثيلاً لإنسانية الإنسان، وحقه في العيش الحرّ الكريم"، ويأتي هذا في سياق ما قاله المعلّم: "الحياة شعلة مضيئة، أمسكت عليها بيدي...".

إقرأ المزيد
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
في مسالك العرفان على خطى هرمس الهرامسة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: وسام سري الدين
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 63
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين