لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأنسنة والتأويل في فكر محمد أركون

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 39,703

الأنسنة والتأويل في فكر محمد أركون
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
الأنسنة والتأويل في فكر محمد أركون
تاريخ النشر: 06/05/2011
الناشر: منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي -
نبذة نيل وفرات:إن من أهم المشاريع الفكرية والفلسفية، مشاريع العقلانية النقدية، أو مشاريع "نقد العقل"، سواء "نقد العقل العربي" أو "نقد العقل الإسلامي" أو "نقد العقل الغربي"... إلخ. وبعد العقلانية الليبرالية السياسية، جاءت العقلانية النقدية، التي تقرن النهوض الحضاري بضرورة "نقد العقل" أي تفكيك بنيته، وتحليل مسلماته وبداهاته، واستنطاق صياغاته وتعبيراته، بهدف ...معرفة كيفية اشتغاله، وطريقة إنتاجه للمعنى والحقيقة وتاريخية تكونه، وقطائعه، والتماس حدوده وتناهيه. وفي هذا السياق يندرج مشروع محمد أركون، النقدي، فهو صاحب برنامج نقدي شامل، يدرس شروط صلاحية لكل المعارف التي أنتجها العقل الإسلامي... وفي هذا العمل يدرس الباحث "كيحل مصطفى" من الجزائر مسألتين تقعان في جوهر المشروع النقدي لمحمد أركون وهما: الأنسنة والتأويل، انطلاقاً من كونهما مسألتان تشقان فكر أركون النقدي من البداية إلى النهاية... حتى ارتبط مفهوم الأنسنة في الفكر العربي المعاصر به أكثر من غيره، أما التأويل فهو جوهر مشروعه ككل، فهدفه الأسمى هو تقديم تأويل جديد للظاهرة الدينية بشكل عام وللفكر الإسلامي بشكل خاص... يعتبر مؤلف الكتاب "... أن محمد أركون يبقى صاحب مشروع فكري، يعلن أن غرضه هو تحديث الفكر الإسلامي من خلال ضرورة انفتاحه على الفكر الغربي، والمعرفة النقدية المعاصرة، كما أنه يدعو إلى ضرورة تقارب الأديان، وخاصة أديان البحر الأبيض المتوسط وهي الإسلام والمسيحية واليهودية، وذلك لحماية الإنسان من العنف، لأن الخطاب الديني أو النبوي من وجهة نظره خطاب واحد. كما يدعو أيضاً إلى ردم الهوة بين المذاهب الإسلامية. كما تكمن أهمية أركون أنه عمل على تقديم تأويل جديد للفكر الإسلامي، من خلال إعطاء الأهمية للفهم أولاً، وذلك حتى يمكن الخروج من نظرية المعنى المنغلقة الدوغماتية إلى نظرية المعنى المنفتحة وهذا الخروج يحقق الأنسنة التي يحلم بتحقيقها في يوم ما". هذا، وقد قسم الباحث دراسته إلى ثلاثة أبواب، درس في الباب الأول الأنسنة والتأويل، وتتبع المفهومين في الفكر الغربي والفكر العربي. أما في الباب الثاني فدرس الأسس الفلسفية للأنسنة، وحلل الأبعاد الأساسية من مثل: أنسنة النص، أنسنة العقل، أنسنة السياسي وأنسنة التاريخ. أما في الباث الثالث فكان العنوان: النص والقراءات التأويلية، حيث بيّن الكاتب هذه القراءات من مثل القراءة التاريخية والقراءة الأنثروبولوجية، والقراءة السيميائية الألسنية والقراءة الظواهرية الاستشراقية وأخيراً القراءة الفلسفية. وانتهى البحث إلى استخلاص مجموعة من النتائج شكلت خاتمة البحث.

إقرأ المزيد
الأنسنة والتأويل في فكر محمد أركون
الأنسنة والتأويل في فكر محمد أركون
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 39,703

تاريخ النشر: 06/05/2011
الناشر: منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي -
نبذة نيل وفرات:إن من أهم المشاريع الفكرية والفلسفية، مشاريع العقلانية النقدية، أو مشاريع "نقد العقل"، سواء "نقد العقل العربي" أو "نقد العقل الإسلامي" أو "نقد العقل الغربي"... إلخ. وبعد العقلانية الليبرالية السياسية، جاءت العقلانية النقدية، التي تقرن النهوض الحضاري بضرورة "نقد العقل" أي تفكيك بنيته، وتحليل مسلماته وبداهاته، واستنطاق صياغاته وتعبيراته، بهدف ...معرفة كيفية اشتغاله، وطريقة إنتاجه للمعنى والحقيقة وتاريخية تكونه، وقطائعه، والتماس حدوده وتناهيه. وفي هذا السياق يندرج مشروع محمد أركون، النقدي، فهو صاحب برنامج نقدي شامل، يدرس شروط صلاحية لكل المعارف التي أنتجها العقل الإسلامي... وفي هذا العمل يدرس الباحث "كيحل مصطفى" من الجزائر مسألتين تقعان في جوهر المشروع النقدي لمحمد أركون وهما: الأنسنة والتأويل، انطلاقاً من كونهما مسألتان تشقان فكر أركون النقدي من البداية إلى النهاية... حتى ارتبط مفهوم الأنسنة في الفكر العربي المعاصر به أكثر من غيره، أما التأويل فهو جوهر مشروعه ككل، فهدفه الأسمى هو تقديم تأويل جديد للظاهرة الدينية بشكل عام وللفكر الإسلامي بشكل خاص... يعتبر مؤلف الكتاب "... أن محمد أركون يبقى صاحب مشروع فكري، يعلن أن غرضه هو تحديث الفكر الإسلامي من خلال ضرورة انفتاحه على الفكر الغربي، والمعرفة النقدية المعاصرة، كما أنه يدعو إلى ضرورة تقارب الأديان، وخاصة أديان البحر الأبيض المتوسط وهي الإسلام والمسيحية واليهودية، وذلك لحماية الإنسان من العنف، لأن الخطاب الديني أو النبوي من وجهة نظره خطاب واحد. كما يدعو أيضاً إلى ردم الهوة بين المذاهب الإسلامية. كما تكمن أهمية أركون أنه عمل على تقديم تأويل جديد للفكر الإسلامي، من خلال إعطاء الأهمية للفهم أولاً، وذلك حتى يمكن الخروج من نظرية المعنى المنغلقة الدوغماتية إلى نظرية المعنى المنفتحة وهذا الخروج يحقق الأنسنة التي يحلم بتحقيقها في يوم ما". هذا، وقد قسم الباحث دراسته إلى ثلاثة أبواب، درس في الباب الأول الأنسنة والتأويل، وتتبع المفهومين في الفكر الغربي والفكر العربي. أما في الباب الثاني فدرس الأسس الفلسفية للأنسنة، وحلل الأبعاد الأساسية من مثل: أنسنة النص، أنسنة العقل، أنسنة السياسي وأنسنة التاريخ. أما في الباث الثالث فكان العنوان: النص والقراءات التأويلية، حيث بيّن الكاتب هذه القراءات من مثل القراءة التاريخية والقراءة الأنثروبولوجية، والقراءة السيميائية الألسنية والقراءة الظواهرية الاستشراقية وأخيراً القراءة الفلسفية. وانتهى البحث إلى استخلاص مجموعة من النتائج شكلت خاتمة البحث.

إقرأ المزيد
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
الأنسنة والتأويل في فكر محمد أركون

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: دار الأمان-الرباط
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 408
مجلدات: 1
ردمك: 9789953879895

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين