لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القول الفصل ؛ في رد العامي إلى الأصل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 47,778

القول الفصل ؛ في رد العامي إلى الأصل
9.03$
9.50$
%5
الكمية:
القول الفصل ؛ في رد العامي إلى الأصل
تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: الدار التقدمية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من المشهور أن الأمير شكيب أرسلان كان عالماً من أعلام العروبة والإسلام، وسيداً من سادة القلم، وفي الشعر والنثر والرسل، حتى لقب بأمير البيان بجدارة وحق لكنه كان إلى جانب ذلك لغوياً محققاً، وجهبذاً من جهابذة العربية الأفذاذ ومن الضاربين بسهم وافر في معرفة فقه اللغة، والتضلع من فهم ...أسرارها وخفاياها، فكانت له في المجتمع العلمي العربي في دمشق، وفي مجلته، وفي عدد من المجلات الأخرى، جولات في اللغة رائعة، فأثبت أنه في هذا المضمار سيد أيضاً كما هو سيد في غيره.
ويعد كتابه "القول الفصل في رد العامي إلى الأصيل" من أهم وأجمع الكتب المدونة في موضوع "الأصول الفصيحة للألفاظ العامية"، حيث أنه قد ضمنه شذرات لغوية ومنتخبات من أقوال البلغاء في هذا الموضوع، كما تناول فيه اللغة العامية بالبحث وهذا القسم كان من أكبر أقسام الكتاب وأهمها.
ويبدو أن الأمير شكيب أرسلان كان يكتب فيه من عفو الخاطر، وينقل إليه ما يعجبه مما يقع عيه اتفاقاً في مطالعاته من كلام البلغاء، ولم يجد من الوقت بعدئذٍ فسحةً لتنسيقه وتبويبه، فجاء بالتالي خالياً من الترتيب، فلا يهتدي فيه القارئ إلى طلبه إلا يشق الأنفس.
وهذا ما دعا "محمد خليل الباشا" إلى تحقيقه وشرحه وتنسيقه بالترتيب الألفبائي، كما واهتم بشرح ألفاظه والتعليق على بعض مواده، وبالتقديم له بدراسة مستفيضة في اللغة المحكية متناولاً هذا الموضوع من أوجهه المختلقة، فظهر ما للغة العامية من تأثير في تطور اللغة الفصحى.

إقرأ المزيد
القول الفصل ؛ في رد العامي إلى الأصل
القول الفصل ؛ في رد العامي إلى الأصل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 47,778

تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: الدار التقدمية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من المشهور أن الأمير شكيب أرسلان كان عالماً من أعلام العروبة والإسلام، وسيداً من سادة القلم، وفي الشعر والنثر والرسل، حتى لقب بأمير البيان بجدارة وحق لكنه كان إلى جانب ذلك لغوياً محققاً، وجهبذاً من جهابذة العربية الأفذاذ ومن الضاربين بسهم وافر في معرفة فقه اللغة، والتضلع من فهم ...أسرارها وخفاياها، فكانت له في المجتمع العلمي العربي في دمشق، وفي مجلته، وفي عدد من المجلات الأخرى، جولات في اللغة رائعة، فأثبت أنه في هذا المضمار سيد أيضاً كما هو سيد في غيره.
ويعد كتابه "القول الفصل في رد العامي إلى الأصيل" من أهم وأجمع الكتب المدونة في موضوع "الأصول الفصيحة للألفاظ العامية"، حيث أنه قد ضمنه شذرات لغوية ومنتخبات من أقوال البلغاء في هذا الموضوع، كما تناول فيه اللغة العامية بالبحث وهذا القسم كان من أكبر أقسام الكتاب وأهمها.
ويبدو أن الأمير شكيب أرسلان كان يكتب فيه من عفو الخاطر، وينقل إليه ما يعجبه مما يقع عيه اتفاقاً في مطالعاته من كلام البلغاء، ولم يجد من الوقت بعدئذٍ فسحةً لتنسيقه وتبويبه، فجاء بالتالي خالياً من الترتيب، فلا يهتدي فيه القارئ إلى طلبه إلا يشق الأنفس.
وهذا ما دعا "محمد خليل الباشا" إلى تحقيقه وشرحه وتنسيقه بالترتيب الألفبائي، كما واهتم بشرح ألفاظه والتعليق على بعض مواده، وبالتقديم له بدراسة مستفيضة في اللغة المحكية متناولاً هذا الموضوع من أوجهه المختلقة، فظهر ما للغة العامية من تأثير في تطور اللغة الفصحى.

إقرأ المزيد
9.03$
9.50$
%5
الكمية:
القول الفصل ؛ في رد العامي إلى الأصل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد خليل الباشا
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 307
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين