لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

البوسنة والهرسك مأساة العصر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 133,004

البوسنة والهرسك مأساة العصر
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
البوسنة والهرسك مأساة العصر
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار اللواء للصحافة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:قبل ثمانية عقود إغتال صربي من البوسنة الأمير النمساوي الأرشيدوق فرانز فرديناد عندما كان يسير موكبه في شوارع سراييفو، والأمير نجل إمبراطور النمسا وهنغاريا من عائلة هبسبرغ، وقد تسبب الحادث في إندلاع الحرب العالمية الأولى التي أدت إلى مقتل أكثر من تسعة ملايين شخص خلال أربع سنوات من المعارك التي ...تورطت فيها كل أوروبا.
التاريخ يعيد نفسه اليوم، صرب البوسنة هم الذين أولعوا المعارك في جمهورية البوسنة والهرسك بدعم كبير من الجيش اليوغوسلافي الإتحادي الذي كان يسيطر على معظمه ضباط من الصرب، وتحرك الجيش جاء بناء على أوامر من رئيس جمهورية صربيا الشيوعي سلوبودان ميلوسوفيتش للقضاء على الحركات الإستقلالية التي أعلنت في جمهوريتي سلوفينيا وكرواتيا ومن ثم في البوسنة.
ولم ينسحب الجيش الإتحادي إلا بعدما قبلت الجمهوريات الثلاث في الأمم المتحدة في 22 أيار 1992 وطلبت منه المنظمة الدولية التراجع إلى بلغراد؛ لكن التراجع لم يتم إلا بعدما زود الجيش ميليشيات الصرب بكافة أنواع الأسلحة وسمح لأفراده الإنضمام إليها سعياً وراء تحقيق حلم دولة الصرب الكبرى.
وبعد مرور أكثر من عامين على بدء المعارك في البوسنة، لا زال صرب البوسنة الذين يؤلفون ثاني طائفة بعد المسلمين ينتهجون سياستهم العدوانية ويرفضون التنازل عن الأراضي التي احتلوها عنوة في ظل تخاذل وتفرق المجتمع الدولي وحرمان مسلمي البوسنة من السلاح طبقاً لقرار مجلس الأمن الذي فرض الحظر العسكري على يوغوسلافيا السابقة في 25 أيلول 1991 بهدف منع توسع العمليات الحربية فيها.
ما يجري في البوسنة يشبه ما جرى في فلسطين حيث فرض اليهود الأمر الواقع على المجتمع الدولي وأقاموا كيانهم على الأرض المغتصبة من أصحابها الشرعيين، فهل يفرض صرب البوسنة الأمر الواقع أيضاً؟.

إقرأ المزيد
البوسنة والهرسك مأساة العصر
البوسنة والهرسك مأساة العصر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 133,004

تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار اللواء للصحافة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:قبل ثمانية عقود إغتال صربي من البوسنة الأمير النمساوي الأرشيدوق فرانز فرديناد عندما كان يسير موكبه في شوارع سراييفو، والأمير نجل إمبراطور النمسا وهنغاريا من عائلة هبسبرغ، وقد تسبب الحادث في إندلاع الحرب العالمية الأولى التي أدت إلى مقتل أكثر من تسعة ملايين شخص خلال أربع سنوات من المعارك التي ...تورطت فيها كل أوروبا.
التاريخ يعيد نفسه اليوم، صرب البوسنة هم الذين أولعوا المعارك في جمهورية البوسنة والهرسك بدعم كبير من الجيش اليوغوسلافي الإتحادي الذي كان يسيطر على معظمه ضباط من الصرب، وتحرك الجيش جاء بناء على أوامر من رئيس جمهورية صربيا الشيوعي سلوبودان ميلوسوفيتش للقضاء على الحركات الإستقلالية التي أعلنت في جمهوريتي سلوفينيا وكرواتيا ومن ثم في البوسنة.
ولم ينسحب الجيش الإتحادي إلا بعدما قبلت الجمهوريات الثلاث في الأمم المتحدة في 22 أيار 1992 وطلبت منه المنظمة الدولية التراجع إلى بلغراد؛ لكن التراجع لم يتم إلا بعدما زود الجيش ميليشيات الصرب بكافة أنواع الأسلحة وسمح لأفراده الإنضمام إليها سعياً وراء تحقيق حلم دولة الصرب الكبرى.
وبعد مرور أكثر من عامين على بدء المعارك في البوسنة، لا زال صرب البوسنة الذين يؤلفون ثاني طائفة بعد المسلمين ينتهجون سياستهم العدوانية ويرفضون التنازل عن الأراضي التي احتلوها عنوة في ظل تخاذل وتفرق المجتمع الدولي وحرمان مسلمي البوسنة من السلاح طبقاً لقرار مجلس الأمن الذي فرض الحظر العسكري على يوغوسلافيا السابقة في 25 أيلول 1991 بهدف منع توسع العمليات الحربية فيها.
ما يجري في البوسنة يشبه ما جرى في فلسطين حيث فرض اليهود الأمر الواقع على المجتمع الدولي وأقاموا كيانهم على الأرض المغتصبة من أصحابها الشرعيين، فهل يفرض صرب البوسنة الأمر الواقع أيضاً؟.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
البوسنة والهرسك مأساة العصر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 168
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين