لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السجين 32 ؛ أحلام محمد سعيد طيب وهزائمه

(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 367

السجين 32 ؛ أحلام محمد سعيد طيب وهزائمه
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
السجين 32 ؛ أحلام محمد سعيد طيب وهزائمه
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"أحذرك- صادقاً ومخلصاً- أن تفكر بأن تكون "أبو الشيماء" آخر!!: ستكون أحزانك كثيفة يا ولدي!! وستكون هزائمك كثيرة ومتعددة، وحتى إنتصاراتك ستشعر أنها أفدح من هزائمك! ستضطر للسباحة في مياه خطرة، وربما ملوثة! وستُحرم من غير مبرر شرعي- من كثير من متع الحياة!!... وستواجه ألواناً من الإمباطات والمرارات والدمامات ...والقبح والآلام والأحزان والأشواك! إنه طريق طويل وشاق، لكنه ليس سراباً! ولذلك- رغم الهزائم الكثيرة- تجد أن أحلامي لا حدود لها، مع أني أرى أغلب من في المقدمة- الآن- هم الأميون والجهلاء والمتسلفون والإنتهازيون وعديمو المواهب، وأن أشجاراً كبيرة وسابقة قد ماتت، وأن زهوراً بديعة وواعدة قد ذبلت، وأن ليلنا قد يطول!...
إن أصحاب الأحلام لا يتعبون، ولا يكفون عن النضال من أجل وطن أفضل وأحسن، مع أن قطار العمر يمضي والأفق يضيق شيئاً... فشيئاً!! ما أجمل أن تؤمن بمبدأ "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" وتطبقه ما وسعك الجهد، وما أجمل أن تترسخ في ضميرك ووجدانك مبادئ العدل والحق والخير والجمال، وأن تحرص على التطبيق والممارسة بكل ما يتاح لك من ضوء وإمكانات، وما أجمل- وتلك منزلة كبرى لا يبلغها إلا الناضلون النبلاء حقاً- أن تترسم قول الشاعر: فلاهطلت عليّ ولا بأرضي سحائب ليس تنتظم البلادا، ستكون رحلة العمر- حينئذ جميلة ورائعة؛ سائغة وممتعة، وربما تكون في عداد الخالدينّ، ربما ترسم هذه الكلمات صورة أحلام "سعيد طيب" كما هزائمه.
يستطيع القارئ من خلالها أن يلمح الخطوط الأساسية التي رسمت منهج وأخلاقيات الدرب الذي سار عليه "محمد سعيد طيب"، (أبو الشيماء)، كمعارض سعودي جسد ويجسد الحركة السياسية داخل السعودية، إذ أن الشعب السعودي يختلف في تكوينه وتطلعاته عن الشعوب الطامحة إلى مستقبل ناهض وفعال؛ ومهما يكن من أمر فإن المزيد من التفاصيل حول سيرة "محمد سعيد طيب" وتجاربه السياسية والفكرية والإجتماعية الفنية ثم إستعراضها على صفحات هذا الكتاب.
والكتاب إلى هذا ليس مذكرات كتبها "محمد سعيد طيب"، إنما هو حوار صحافي مطوّل أجراه الصحافي السعودي المقيم في بيروت "أحمد عدنان" معه، والذي حاول في حواره هذا، وقدر الإمكان التركيز على الجانب السياسي من تجربته، وأتى المرور على الجوانب الأخرى من هذه الشخصية الثرية من قبيل وضع الإطار الإنساني والثقافي والإجتماعي للصورة السياسية، وليس العكس؛ كما حاول المؤلف قدر الممكن أيضاً وضع سياقات الحوار من إطارها الذي سعى إليه عبر الهوامش التي شملت الشروحات والتحقيقات والشهادات المواكبة، أو الملاحق والتعريفات التي تلت كل باب في الكتاب.
وأخيراً، فإن هذا الكتاب إنما هو عبارة عن لقاء جمع محاوراً ومحاوراً يريدان قراءة التاريخ وليس كتابته، يزيدان مراجعة التجربة، وتسجيل فوائدها وخلاصاتها.

إقرأ المزيد
السجين 32 ؛ أحلام محمد سعيد طيب وهزائمه
السجين 32 ؛ أحلام محمد سعيد طيب وهزائمه
(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 367

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"أحذرك- صادقاً ومخلصاً- أن تفكر بأن تكون "أبو الشيماء" آخر!!: ستكون أحزانك كثيفة يا ولدي!! وستكون هزائمك كثيرة ومتعددة، وحتى إنتصاراتك ستشعر أنها أفدح من هزائمك! ستضطر للسباحة في مياه خطرة، وربما ملوثة! وستُحرم من غير مبرر شرعي- من كثير من متع الحياة!!... وستواجه ألواناً من الإمباطات والمرارات والدمامات ...والقبح والآلام والأحزان والأشواك! إنه طريق طويل وشاق، لكنه ليس سراباً! ولذلك- رغم الهزائم الكثيرة- تجد أن أحلامي لا حدود لها، مع أني أرى أغلب من في المقدمة- الآن- هم الأميون والجهلاء والمتسلفون والإنتهازيون وعديمو المواهب، وأن أشجاراً كبيرة وسابقة قد ماتت، وأن زهوراً بديعة وواعدة قد ذبلت، وأن ليلنا قد يطول!...
إن أصحاب الأحلام لا يتعبون، ولا يكفون عن النضال من أجل وطن أفضل وأحسن، مع أن قطار العمر يمضي والأفق يضيق شيئاً... فشيئاً!! ما أجمل أن تؤمن بمبدأ "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" وتطبقه ما وسعك الجهد، وما أجمل أن تترسخ في ضميرك ووجدانك مبادئ العدل والحق والخير والجمال، وأن تحرص على التطبيق والممارسة بكل ما يتاح لك من ضوء وإمكانات، وما أجمل- وتلك منزلة كبرى لا يبلغها إلا الناضلون النبلاء حقاً- أن تترسم قول الشاعر: فلاهطلت عليّ ولا بأرضي سحائب ليس تنتظم البلادا، ستكون رحلة العمر- حينئذ جميلة ورائعة؛ سائغة وممتعة، وربما تكون في عداد الخالدينّ، ربما ترسم هذه الكلمات صورة أحلام "سعيد طيب" كما هزائمه.
يستطيع القارئ من خلالها أن يلمح الخطوط الأساسية التي رسمت منهج وأخلاقيات الدرب الذي سار عليه "محمد سعيد طيب"، (أبو الشيماء)، كمعارض سعودي جسد ويجسد الحركة السياسية داخل السعودية، إذ أن الشعب السعودي يختلف في تكوينه وتطلعاته عن الشعوب الطامحة إلى مستقبل ناهض وفعال؛ ومهما يكن من أمر فإن المزيد من التفاصيل حول سيرة "محمد سعيد طيب" وتجاربه السياسية والفكرية والإجتماعية الفنية ثم إستعراضها على صفحات هذا الكتاب.
والكتاب إلى هذا ليس مذكرات كتبها "محمد سعيد طيب"، إنما هو حوار صحافي مطوّل أجراه الصحافي السعودي المقيم في بيروت "أحمد عدنان" معه، والذي حاول في حواره هذا، وقدر الإمكان التركيز على الجانب السياسي من تجربته، وأتى المرور على الجوانب الأخرى من هذه الشخصية الثرية من قبيل وضع الإطار الإنساني والثقافي والإجتماعي للصورة السياسية، وليس العكس؛ كما حاول المؤلف قدر الممكن أيضاً وضع سياقات الحوار من إطارها الذي سعى إليه عبر الهوامش التي شملت الشروحات والتحقيقات والشهادات المواكبة، أو الملاحق والتعريفات التي تلت كل باب في الكتاب.
وأخيراً، فإن هذا الكتاب إنما هو عبارة عن لقاء جمع محاوراً ومحاوراً يريدان قراءة التاريخ وليس كتابته، يزيدان مراجعة التجربة، وتسجيل فوائدها وخلاصاتها.

إقرأ المزيد
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
السجين 32 ؛ أحلام محمد سعيد طيب وهزائمه

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: محمد حسنين هيكل
لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 472
مجلدات: 1
ردمك: 9789953685083

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  السجين 32 - 15/05/32
في معرض الكتاب الماضي أتحفنا الأستاذ عبد العزيز الخضر في كتابه السعودية:سيرة دولة ومجتمع ليبدأ هؤلاء المثقفون أرشفة صورة منظمة لتاريخ السعوية الذي عادة ما كان تكتب بيد المستشرقين الذين لا يلامسون الحس الثقافي والبيئة الحقيقية لشخص هذه المنطقة فغالبا ما يكون التحليل مبنيا على منظوره الثقافي ، ولم يك كتاب السجين 32 لأحمد عدنان بأقل أهمية هذا العام حتى أن فكرته السلسة التي دارت بسرد سيرة محمد سعيد طيب والتي جاءت في صيغة أسئلة أثرت بشكل ايجابي لهضم الأفكار والبعد عن الرتابة جيل محمد طيبب هو جيل الخمسينيات والنشأة التي تلتها وكتابه يتحدث عن عهد بداية النهضة للدولة السعودية ساردا الأسماء التي أثرت في هذا الحراك الثقافي بشكل مفصل وممتع وكان لحديثه عن المؤسسات الثقافية ودور النشر والجلسات الدورية التي كانوا يعقدونها آنذاك أثرا في النمو الثقافي والعلمي خاصة اذا ما علمنا أنها كانت أفكار عشوائية صقلتها المعرفة لللذود عن الوطن ورفعة المستوى الفكري له من مبدأ الحس المسؤول . لا يهم اذا ما كان الان محمد معارضا أو ليبراليا عتيدا فالمهم هو الماضي الذي استشرق في عهده وعهد من أولوا نفسهم عناء المبادرة فمن مكة بدأ تاريخ الطفولة لينتقل الى جدة النامية قبل تورمها واستعار ضجيجها الذي هو عليه الآن ليسرد سيرة قاربت الخمسين عام حافلة بالكثير مما يستحق قرائته في هذا الكتابا كما أن الاطالة سوف تفسد الكثير على من أراد قراءة هذا الكتاب لذا أحب أن أشيد بمحتواه وأوكد أن قيمته الثقافية تشفع له ثمنه المرتفع علما الى الآن لا أعلم لماذا كان يباع في معرض الكتاب من تحت الطاولة.