الإنسان وعالم الغيب ؛ وفيك انطوى العالم الأكبر
تاريخ النشر: 16/03/2011
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة نيل وفرات:في كتابه هذا يسعى الدكتور "علي محمد علي عبد الله" إلى اكتشاف عمق الإنسان الذي هو سر من أسرار الخالق، كيف نشأ، ما هي مضامينه، أين نقطة توازنه، من أين جاءته تلك الطاقة ليعمر الأرض ويقيم حضارة، هي هي طاقة روحية أم معنوية، أم مادية.
يدرس هذا الكتاب ...الإنسان منذ بدء تكونه كخلية أي دورة حياته كاملة الولادة، الطفولة، الطفولة المبكرة، مرحلة البلوغ، مرحلة النضج، مرحلة الشباب، الشيخوخة وأخيراً الموت. وهكذا يستحضر الكاتب عملية خلق الإنسان بدءاً بما قالته الأديان السماوية الثلاث، مروراً بما جاء به علماء البيولوجيا، وصولا إلى دراسته ككائن إجتماعي يعيش في عملية تواصل مع الآخرين، وهذا يدعوه إلى دراسة سلوكه، أفكاره، تأملاته، حالته النفسية، والعقلية، والروحية ..الخ.
يضم الكتاب مقدمة وعشرة فصول ومباحث عدة حملت العناوين الآتية: الفصل الأول "الإنسان – خلق الإنسان بحسب الديانات السماوية"، الفصل الثاني "علم التشريح" ، الفصل الثالث "الهيكل العظمي البشري" ، الفصل الثالث "حقيقة الإنسان – الروح – العقل البشري – السلوك الإنساني" ، الفصل الرابع " الزمن" ، الفصل الخامس "الإنسان والغيب – ماذا يرى الإنسان من شكله؟" ، الفصل السادس "السلام في الإنسان" ، الفصل السابع "الطاقة النورانية" ، الفصل الثامن "الطاقة الحيوية – الخريطة الذهنية" ، الفصل التاسع "الهالة – هل يمكن رؤية الهالة بالعين المجردة" ، الفصل العاشر والأخير "الموت – التغيرات في الخلية بعد موتها ..." ثم خلاصة البحث. إقرأ المزيد