لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من المعجزة الرقمية في فاتحة القرآن الكريم وآيات الأحرف المقطعة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,493

من المعجزة الرقمية في فاتحة القرآن الكريم وآيات الأحرف المقطعة
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
من المعجزة الرقمية في فاتحة القرآن الكريم وآيات الأحرف المقطعة
تاريخ النشر: 16/03/2011
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:القرآن الكريم كتاب "لا ريب فيه" حفظه المولى من التبديل في رسم وتعداد كلماته وترتيب سوره وآياته كما جاء في قوله تعالى: (إنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر: 9).
وفي هذا الكتاب يؤكد الدكتور "عدنان الشريف" على وجه من أوجه الإعجاز القرآني "المعجزة الرقمية" أو المعجزة العددية القرآنية ...بوصفها سبيل من سبل الدعوة ووسيلة تثبت المؤمن في إيمانه، ونقلة نوعية من إيمان الفطرة إلى يقين البرهان العلمي والمنطقي؛ وأيضاً دليل من دلائل النبوة ورد رصين على كل مشكك في القرآن الكريم والحديث الشريف.
يقول الدكتور عدنان الشريف: "... في المعجزة الرقمية القرآنية يستطيع كل ذي منطق من أن يتأكد بأن القرآن العظيم وصل إلينا محفوظاً من دون تبديل في ترتيب سوره وآياته ورسم كلماته ما عدا تنقيطها وتشكيلها؛ ذلك كان بأمر من الله مصداقاً لقوله تعالى أعلاه؛ ومن الإعجاز العلمي القرآني في مختلف فروع العلوم المادية والإنسانية يستطيع كل عالم في حقل اختصاصه أن يجد الدليل العلمي القاطع بأن القرآن الكريم هو كلام الله مصداقاً لقوله تعالى: (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ...) (فصلت: 53)، وفي كل ذلك الرد العلمي المنطقي القاطع على كل مشكك بقدسية التنزيل (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَنْ هُوَ فِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ) (فصلت: 52).
ما يميز الكتاب ويحشره في زمرة الأبحاث العلمية الجادة هو أنه يجيب عن بعض التساؤلات التي قد تخطر في ذهن المسلم عند قراءته للقرآن الكريم منها:
1. لماذا كان ترقيم سور القرآن العظيم خلافاً لنزولها؟
2. لماذا اختلط ترتيب بعض الآيات المكية بالآيات المدنية في السور القرآنية؟
3. لماذا كان رسم بعض الكلمات القرآنية خلافاً للفظها؟
4. لماذا كان رسم نفس بعض الكلمات القرآنية مختلفاً بين آية وأخرى؟
5. ويتساءل البعض عن "الحروف الصغيرة" في بعض الكلمات القرآنية مع وجوب النطق بها مثل نكتُب، يلوون، ننجي وغيرها كثير.
6. ويتساءل البعض عن تكرار بعض الآيات القرآنية؟
7. ويتساءل البعض ما أهمية المعجزة الرقمية القرآنية بالنسبة لإيمان المسلم، إن سلمنا جدلاً بأنها ليست صدفة، وليست معجزة حقيقية؟
الجواب هو أن القرآن الكريم، كلام الله وجميع ما جاء به صناعة إلهية وهنا تكمن المعجزة. ى

إقرأ المزيد
من المعجزة الرقمية في فاتحة القرآن الكريم وآيات الأحرف المقطعة
من المعجزة الرقمية في فاتحة القرآن الكريم وآيات الأحرف المقطعة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,493

تاريخ النشر: 16/03/2011
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:القرآن الكريم كتاب "لا ريب فيه" حفظه المولى من التبديل في رسم وتعداد كلماته وترتيب سوره وآياته كما جاء في قوله تعالى: (إنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر: 9).
وفي هذا الكتاب يؤكد الدكتور "عدنان الشريف" على وجه من أوجه الإعجاز القرآني "المعجزة الرقمية" أو المعجزة العددية القرآنية ...بوصفها سبيل من سبل الدعوة ووسيلة تثبت المؤمن في إيمانه، ونقلة نوعية من إيمان الفطرة إلى يقين البرهان العلمي والمنطقي؛ وأيضاً دليل من دلائل النبوة ورد رصين على كل مشكك في القرآن الكريم والحديث الشريف.
يقول الدكتور عدنان الشريف: "... في المعجزة الرقمية القرآنية يستطيع كل ذي منطق من أن يتأكد بأن القرآن العظيم وصل إلينا محفوظاً من دون تبديل في ترتيب سوره وآياته ورسم كلماته ما عدا تنقيطها وتشكيلها؛ ذلك كان بأمر من الله مصداقاً لقوله تعالى أعلاه؛ ومن الإعجاز العلمي القرآني في مختلف فروع العلوم المادية والإنسانية يستطيع كل عالم في حقل اختصاصه أن يجد الدليل العلمي القاطع بأن القرآن الكريم هو كلام الله مصداقاً لقوله تعالى: (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ...) (فصلت: 53)، وفي كل ذلك الرد العلمي المنطقي القاطع على كل مشكك بقدسية التنزيل (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَنْ هُوَ فِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ) (فصلت: 52).
ما يميز الكتاب ويحشره في زمرة الأبحاث العلمية الجادة هو أنه يجيب عن بعض التساؤلات التي قد تخطر في ذهن المسلم عند قراءته للقرآن الكريم منها:
1. لماذا كان ترقيم سور القرآن العظيم خلافاً لنزولها؟
2. لماذا اختلط ترتيب بعض الآيات المكية بالآيات المدنية في السور القرآنية؟
3. لماذا كان رسم بعض الكلمات القرآنية خلافاً للفظها؟
4. لماذا كان رسم نفس بعض الكلمات القرآنية مختلفاً بين آية وأخرى؟
5. ويتساءل البعض عن "الحروف الصغيرة" في بعض الكلمات القرآنية مع وجوب النطق بها مثل نكتُب، يلوون، ننجي وغيرها كثير.
6. ويتساءل البعض عن تكرار بعض الآيات القرآنية؟
7. ويتساءل البعض ما أهمية المعجزة الرقمية القرآنية بالنسبة لإيمان المسلم، إن سلمنا جدلاً بأنها ليست صدفة، وليست معجزة حقيقية؟
الجواب هو أن القرآن الكريم، كلام الله وجميع ما جاء به صناعة إلهية وهنا تكمن المعجزة. ى

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
من المعجزة الرقمية في فاتحة القرآن الكريم وآيات الأحرف المقطعة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 199
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 9786140101180

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين