لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من علم الفلك القرآني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,721

من علم الفلك القرآني
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
من علم الفلك القرآني
تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يجد الباحث في القرآن الكريم بضع مئات من الآيات الكريمة بعضها اليوم مبادئ أساسية وثوابت علمية في فروع العلوم المادية، أي الطبيعية كالطب والكون والفلك والأرض وغيرها، والبعض الآخر لم يكشف العلم مضامينها بعد حتى اليوم، والكل يشكل ما يسمى بالثوابت العلمية الكامنة في هذه الآيات الكريمة لم تكشف ...إلا بعد قرون من التنزيل، لذا كانت كل آية منها برهاناً علمياً ودليلاً منطقياً عقلياً على أن القرآن هو كلام الله سبحانه وتعالى.
وفي هذا الكتاب يتناول الباحث بالدراسة المطولة كل راية علمية على ضوء الثابت من العلوم وتاريخ اكتشافها، وهدفه من وراء ذلك لفت النظر إلى هذه الثوابت العلمية القرآنية التي تشكل بحد ذاتها نواة المبادئ الأساسية في علم الكون والفلك اليوم، بالإضافة إلى ذلك فإن هدف الباحث كان أيضاً الانتقال بالقارئ من إيمان الفطرة الذي فطره المولى عليه إلى يقين الرهان العلمي، كما أن هذه الدراسة، من جانب آخر، تمثل الرد العلمي الرصين على كل لامز ومشكك في كتاب الله العظيم وتعاليم رسوله الكريم.
نبذة الناشر:في القرآن العظيم مئات الآيات الكريمة التي تتعلق بعلم الكون والفلك، منها ما كشف مضامينها ومنها ما لم يكشفه بعد. ويستطيع الباحث أن يستخلص من هذه الآيات، بعد درسها بصورة منهجية وعلى ضوء ما ثبت من العلوم الفلكية والكونية، الخطوط الرئيسية لهذا العلم الأخّاذ الذي يعطينا فكرة علمية عن قدرة المولى وعظمته من خلال بعض خلقه المتمثل في مئة مليار مجرة تحوي أصغرها عشرة ملايين نجم وأكبرها آلاف المليارات من النجوم، وكلها تسبح في هذا الكون الذي يتوسع كلً ثانيةٍ إلى أن يطويَه المولى ويُرْجِعَهُ كما بدأه ثم يُبدله بكون آخر يوم القيامة مصداقاً لقوله تعالى: (يول تبدل الأرض غير الأرض والسماوات، وبرزوا لله الواحد القهار).

إقرأ المزيد
من علم الفلك القرآني
من علم الفلك القرآني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,721

تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يجد الباحث في القرآن الكريم بضع مئات من الآيات الكريمة بعضها اليوم مبادئ أساسية وثوابت علمية في فروع العلوم المادية، أي الطبيعية كالطب والكون والفلك والأرض وغيرها، والبعض الآخر لم يكشف العلم مضامينها بعد حتى اليوم، والكل يشكل ما يسمى بالثوابت العلمية الكامنة في هذه الآيات الكريمة لم تكشف ...إلا بعد قرون من التنزيل، لذا كانت كل آية منها برهاناً علمياً ودليلاً منطقياً عقلياً على أن القرآن هو كلام الله سبحانه وتعالى.
وفي هذا الكتاب يتناول الباحث بالدراسة المطولة كل راية علمية على ضوء الثابت من العلوم وتاريخ اكتشافها، وهدفه من وراء ذلك لفت النظر إلى هذه الثوابت العلمية القرآنية التي تشكل بحد ذاتها نواة المبادئ الأساسية في علم الكون والفلك اليوم، بالإضافة إلى ذلك فإن هدف الباحث كان أيضاً الانتقال بالقارئ من إيمان الفطرة الذي فطره المولى عليه إلى يقين الرهان العلمي، كما أن هذه الدراسة، من جانب آخر، تمثل الرد العلمي الرصين على كل لامز ومشكك في كتاب الله العظيم وتعاليم رسوله الكريم.
نبذة الناشر:في القرآن العظيم مئات الآيات الكريمة التي تتعلق بعلم الكون والفلك، منها ما كشف مضامينها ومنها ما لم يكشفه بعد. ويستطيع الباحث أن يستخلص من هذه الآيات، بعد درسها بصورة منهجية وعلى ضوء ما ثبت من العلوم الفلكية والكونية، الخطوط الرئيسية لهذا العلم الأخّاذ الذي يعطينا فكرة علمية عن قدرة المولى وعظمته من خلال بعض خلقه المتمثل في مئة مليار مجرة تحوي أصغرها عشرة ملايين نجم وأكبرها آلاف المليارات من النجوم، وكلها تسبح في هذا الكون الذي يتوسع كلً ثانيةٍ إلى أن يطويَه المولى ويُرْجِعَهُ كما بدأه ثم يُبدله بكون آخر يوم القيامة مصداقاً لقوله تعالى: (يول تبدل الأرض غير الأرض والسماوات، وبرزوا لله الواحد القهار).

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
من علم الفلك القرآني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 5
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 176
مجلدات: 1
ردمك: 9789953933146

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين