لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عربة قديمة بستائر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,455

عربة قديمة بستائر
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
عربة قديمة بستائر
تاريخ النشر: 04/03/2011
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:في عمله هذا ينحو الكاتب والشاعر الفلسطيني "غسان زقطان" منحى السيرة، او ما يشبه سيرة العائد، تصدرها إهداء الكاتب لمحمود درويش "أكتب لأشكرك" ، ومقطع طويل من قصيدة درويش "على محطة قطار سقط من الخريطة".
يقدم العمل سيرة عائلة في مساحة زمانية ومكانية وتحت ظروف إجتماعية وسياسية صعبة، ...يجسد ذلك الكاتب عبر رحلة تمتلىء بالتفاصيل وتبرز مصائر الناس وانطوائهم في عالم مهدد وقلق.
في الرواية عودات جانبية ووصول فردي للمكان، زيارة الأم إلى قريتها المدمرة وعودة الإبن الناقصة والمبتورة، وعودة المقاتلة للبحث عن قبر شقيقها، هي رحلة من البحث المضني يجسدها أبطال الرواية ويتشكل من خلالها العمل الأدبي ليبدو أكثر فاعلية وتأثيراً مع الماضي والحاضر والمستقبل.
يتصدر العمل عناوين مختلفة يمكن أن نقرأ أحداثها منفصلة أو متصلة وهي: لا زوار اليوم، السمين الذي غش في الطابور، هل لاحظت "مدام" و "لو سمحت"، المغربية والسائق حسن، ظهور "السكة" في رواية الأم للمرة الأولى، حاجة بسيطة للكلام، إبتسامة ثابتة في عالم قلب ...الخ.
تحت عنوان: محمد القيسي يزور منزل والدته حمدة في مخيم "الحبزون " نقرأ: " عندما " عاد" " محمد القيسي" في "تصريح زيارة" إلى رام الله، بعد ثلاثين سنة من المنفى، قادته قدماه إلى المنزل الذي التجأت إليه أمه بعد ترحيلها من قريتها (...) كان يريد أن يرى المنزل ليتأكد من طفولته، وليتذكر أمه التي دفنها في منفاها الثاني على تلة يغطيها غبار الفوسفات في الرصيفة في الأردن (...) وأنا أفكر بأمي "حمدة البيك" وقبرها الفقير على تلك التلة في "الرصيفة" (...).
هذه الرواية عمل أدبي جاد وملتزم يجسد مأساة الأرض والصراع العربي – الإسرائيلي عبر منعطفات الذات الداخلية وبهذا اختلف أديبنا عن غيره وتميز في نقل المأساة بأصوات أصحابها الداخلية ...

إقرأ المزيد
عربة قديمة بستائر
عربة قديمة بستائر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,455

تاريخ النشر: 04/03/2011
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:في عمله هذا ينحو الكاتب والشاعر الفلسطيني "غسان زقطان" منحى السيرة، او ما يشبه سيرة العائد، تصدرها إهداء الكاتب لمحمود درويش "أكتب لأشكرك" ، ومقطع طويل من قصيدة درويش "على محطة قطار سقط من الخريطة".
يقدم العمل سيرة عائلة في مساحة زمانية ومكانية وتحت ظروف إجتماعية وسياسية صعبة، ...يجسد ذلك الكاتب عبر رحلة تمتلىء بالتفاصيل وتبرز مصائر الناس وانطوائهم في عالم مهدد وقلق.
في الرواية عودات جانبية ووصول فردي للمكان، زيارة الأم إلى قريتها المدمرة وعودة الإبن الناقصة والمبتورة، وعودة المقاتلة للبحث عن قبر شقيقها، هي رحلة من البحث المضني يجسدها أبطال الرواية ويتشكل من خلالها العمل الأدبي ليبدو أكثر فاعلية وتأثيراً مع الماضي والحاضر والمستقبل.
يتصدر العمل عناوين مختلفة يمكن أن نقرأ أحداثها منفصلة أو متصلة وهي: لا زوار اليوم، السمين الذي غش في الطابور، هل لاحظت "مدام" و "لو سمحت"، المغربية والسائق حسن، ظهور "السكة" في رواية الأم للمرة الأولى، حاجة بسيطة للكلام، إبتسامة ثابتة في عالم قلب ...الخ.
تحت عنوان: محمد القيسي يزور منزل والدته حمدة في مخيم "الحبزون " نقرأ: " عندما " عاد" " محمد القيسي" في "تصريح زيارة" إلى رام الله، بعد ثلاثين سنة من المنفى، قادته قدماه إلى المنزل الذي التجأت إليه أمه بعد ترحيلها من قريتها (...) كان يريد أن يرى المنزل ليتأكد من طفولته، وليتذكر أمه التي دفنها في منفاها الثاني على تلة يغطيها غبار الفوسفات في الرصيفة في الأردن (...) وأنا أفكر بأمي "حمدة البيك" وقبرها الفقير على تلك التلة في "الرصيفة" (...).
هذه الرواية عمل أدبي جاد وملتزم يجسد مأساة الأرض والصراع العربي – الإسرائيلي عبر منعطفات الذات الداخلية وبهذا اختلف أديبنا عن غيره وتميز في نقل المأساة بأصوات أصحابها الداخلية ...

إقرأ المزيد
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
عربة قديمة بستائر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 119
مجلدات: 1
ردمك: 9786589097662

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين