لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الدولة العثمانية ؛ الأوضاع السياسية من منتصف القرن التاسع عشر إلى تشكيل فرسان الحميدية 1891 - 1923

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,869

الدولة العثمانية ؛ الأوضاع السياسية من منتصف القرن التاسع عشر إلى تشكيل فرسان الحميدية 1891 - 1923
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الدولة العثمانية ؛ الأوضاع السياسية من منتصف القرن التاسع عشر إلى تشكيل فرسان الحميدية 1891 - 1923
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كانت الدولة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني 1876- 1909 قد وصلت إلى ضعف شديد بعد أن تأسست في نهايات القرن الثالث عشر الميلادي ومرورها بأعلى مراحل قوتها في القرن السادس عشر، لتبدأ بعد ذلك مرحلة الضعف والإنحطاط التي مهدت لنهايتها، وقد ورث السلطان عبد الحميد الثاني حكم ...الدولة في الفترة التي سبقت إضمحلالها، إذ أصيبت بوهن كبير من حيث إنكماش الإقتصاد والإفلاس وكثرة الديون التي اقترضتها، فضلاً عن أطماع الدول الأجنبية متمثلة بالتحديد في الأوروبية منها الناهضة والقوية على مختلف صعيد كنتيجة حتمية للثورة الصناعية التي انتشرت في أنحاء من أوروبا في القرن التاسع عشر، والتي ساهمت في بروز الدول الأوروبية إقتصادياً ومن ثم سياسياً وعسكرياً، إلى جانب تفشي الدعوات القومية بين رعايا الدولة العثمانية والتي شكلت نذيراً بالقضاء عليها عاجلاً أم آجلاً، فأراد السلطان عبد الحميد الثاني الوقوف بوجه كل هذه التحديات سعياً منه لإعادة هيبة دولته أو إرجاء سقوطها على الأقل، وجاء تشكيله لمؤسسة الفرسان الحميدية سنة 1891 خطوة في هذا التوجه وإن لم تكن بموازاة طموحه.
إن دراسة تاريخ تلك المؤسسة تعد من الحلقات الضرورية الهامة لدراسة تاريخ الدولة العثمانية في الفترة التي وجدت فيها 1891- 1923، إذ شكلت جزءاً هاماً من قوة الدولة العسكرية وإن كان فرسانها غير نظاميين لكنهم خاضعون لإرادتها، مساهمون في محاولاتها الجادة في الوصول إلى أهداف إستراتيجية في طريق الحد من المخاطر التي واجهت الدولة العثمانية على الصعيد الداخلي وأبرزها نمو الحركة القومية الأرمنية وما جلبت من تدخل أوروبي في شؤونها الداخلية، فضلاً عن أن المؤسسة الحميدية كانت طرفاً محورياً هاماً في نزاعات الدولة على الصعيد الخارجي وخاصة مع روسيا.
وتكتسب هذه الدراسة أهمية بالنسبة للشعب الكوردي، حيث أثرت هذه المؤسسة في تاريخه في فترة الدراسة وما بعدها، وجاءت بنتائج سلبية علية في مجملها.
وعليه، اقتضت طبيعة المادة وضعها في أربعة فصول ومقدمة وخاتمة عن أبرز الإستنتاجات التي تمخضت عنها الدراسة وعدد من الملاحق ذات الأهمية الخاصة بالموضوع، وكان قد وضع فصل تمهيدي يبرز التطورات السياسية في الدولة العثمانية في منتصف القرن التاسع عشر ولغاية تأسيس الفرسان الحميدية سنة 1891.

إقرأ المزيد
الدولة العثمانية ؛ الأوضاع السياسية من منتصف القرن التاسع عشر إلى تشكيل فرسان الحميدية 1891 - 1923
الدولة العثمانية ؛ الأوضاع السياسية من منتصف القرن التاسع عشر إلى تشكيل فرسان الحميدية 1891 - 1923
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,869

تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كانت الدولة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني 1876- 1909 قد وصلت إلى ضعف شديد بعد أن تأسست في نهايات القرن الثالث عشر الميلادي ومرورها بأعلى مراحل قوتها في القرن السادس عشر، لتبدأ بعد ذلك مرحلة الضعف والإنحطاط التي مهدت لنهايتها، وقد ورث السلطان عبد الحميد الثاني حكم ...الدولة في الفترة التي سبقت إضمحلالها، إذ أصيبت بوهن كبير من حيث إنكماش الإقتصاد والإفلاس وكثرة الديون التي اقترضتها، فضلاً عن أطماع الدول الأجنبية متمثلة بالتحديد في الأوروبية منها الناهضة والقوية على مختلف صعيد كنتيجة حتمية للثورة الصناعية التي انتشرت في أنحاء من أوروبا في القرن التاسع عشر، والتي ساهمت في بروز الدول الأوروبية إقتصادياً ومن ثم سياسياً وعسكرياً، إلى جانب تفشي الدعوات القومية بين رعايا الدولة العثمانية والتي شكلت نذيراً بالقضاء عليها عاجلاً أم آجلاً، فأراد السلطان عبد الحميد الثاني الوقوف بوجه كل هذه التحديات سعياً منه لإعادة هيبة دولته أو إرجاء سقوطها على الأقل، وجاء تشكيله لمؤسسة الفرسان الحميدية سنة 1891 خطوة في هذا التوجه وإن لم تكن بموازاة طموحه.
إن دراسة تاريخ تلك المؤسسة تعد من الحلقات الضرورية الهامة لدراسة تاريخ الدولة العثمانية في الفترة التي وجدت فيها 1891- 1923، إذ شكلت جزءاً هاماً من قوة الدولة العسكرية وإن كان فرسانها غير نظاميين لكنهم خاضعون لإرادتها، مساهمون في محاولاتها الجادة في الوصول إلى أهداف إستراتيجية في طريق الحد من المخاطر التي واجهت الدولة العثمانية على الصعيد الداخلي وأبرزها نمو الحركة القومية الأرمنية وما جلبت من تدخل أوروبي في شؤونها الداخلية، فضلاً عن أن المؤسسة الحميدية كانت طرفاً محورياً هاماً في نزاعات الدولة على الصعيد الخارجي وخاصة مع روسيا.
وتكتسب هذه الدراسة أهمية بالنسبة للشعب الكوردي، حيث أثرت هذه المؤسسة في تاريخه في فترة الدراسة وما بعدها، وجاءت بنتائج سلبية علية في مجملها.
وعليه، اقتضت طبيعة المادة وضعها في أربعة فصول ومقدمة وخاتمة عن أبرز الإستنتاجات التي تمخضت عنها الدراسة وعدد من الملاحق ذات الأهمية الخاصة بالموضوع، وكان قد وضع فصل تمهيدي يبرز التطورات السياسية في الدولة العثمانية في منتصف القرن التاسع عشر ولغاية تأسيس الفرسان الحميدية سنة 1891.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الدولة العثمانية ؛ الأوضاع السياسية من منتصف القرن التاسع عشر إلى تشكيل فرسان الحميدية 1891 - 1923

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 279
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9789953563152

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين