لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ابن باجة: شرح السماع الطبيعي لأرسطوطاليس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 19,220

ابن باجة: شرح السماع الطبيعي لأرسطوطاليس
10.00$
الكمية:
ابن باجة: شرح السماع الطبيعي لأرسطوطاليس
تاريخ النشر: 01/01/1991
الناشر: دار النهار للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يدور "السماع الطبيعي" لارسطوطاليس على المبادئ الكبرى لعلم الطبيعة، كالحركة والسكون، والزمان والمكان، واللانهاية والاتصال، والعلة الأولى للحركة، وما يلحق بها من قضايا ومعضلات فلسفية. لذا كان يختلف من هذا الوجه عن سائر أجزاء المجموعة الطبيعية، التي توفر فيها أرسطو على أقسام الموجودات الطبيعية المختلفة، كالعناصر والمركبات (كما في ...كتاب "الكون والفساد" و"الآثار العلوية") وكالنبات (كما في كتاب "النبات" المنحول)، وكالحيوان (كما في كتب "الحيوان")، وكالإنسان (كما في كتاب "النفس" ولواحقه). فصح اعتبار "السماع الطبيعي" إذن بحثاً في المبادئ الميتافيزيقية لعلم الطبيعة، لا في علم الطبيعة بمعناه المتداول اليوم. وهو ما نبه عليه ابن باجه نفسه، معتبراً "النظر في هذا الكتاب متاخماً للفلسفة الأولى".
ويستفاد من المصادر العربية أن أقدم ترجمة "للسماع الطبيعي" إنما ترقى إلى عصر هارون الرشيد (786-809م). فقد روى ابن النديم في "الفهرست" أن سلاماً الأبرش "من النقلة القدماء في أيام البرامكة" نقل هذا الكتاب إلى العربية. إلا أن النشرة الحديثة لهذا الكتاب التي نشرها الدكتور عبد الرحمن بدوي سنة 1964-65، إنما تشتمل على ترجمة إسحاق بن حنين (توفي 911) لمقالات "السماع" الثماني، مشفوعة بشروح متفرقة لابن السمح ويحيى بن عدي وأبي بشر متى وابن الفرج بن الطيب. ولكن يبدو أن العرب عرفوا، بالإضافة إلى هاتين الترجمتين "للسماع" بكامله، ترجمات أخرى من وضع قسطا بن لوقا للمقالات 1-7، وابن ناعمة الحمصي، للمقالات 4-8، ولحنين بن إسحاق (يوناني عربي).
أما الشروح العربية لمقالات "السماع الطبيعي"، فقد ذكر ابن النديم منها شروحاً لابن كرنيب (المقالة الأولى وبعض الرابعة)، ولثابت بن قرة وقدامة بن جعفر بن قدامة وإبراهيم بن الصلت (المقالة الأولى) يضاف إلى هذه الشروح تعاليق للفارابي، ذكرها موسى بن ميمون في "دلالة الحائرين"، وتلاخيص لابن الهيثم ولعبد اللطيف البغدادي وسواهما. ولم يصلنا من هذه الشروح شيء. أما ابن رشد فقد وصلنا جوامعه "للسماع الطبيعي" (حيدر أباد 1947) بالعربية، وشرحه الكبير والأوسط باللاتينية.
يتناول ابن باجه في هذا الشرح سائر مقالات "السماع الطبيعي" بالشرح والتعليق، متوفراً بوجه خاص على المقالات الثلاث الأولى، وعلى السابعة والثامنة. وهو لا يلتزم دائماً بالترتيب الأرسطوطالي للموضوعات المطروقة، وإن كان قد تناولها جميعاً بشكل أو آخر. ومعارضة النص الذي بنى عليه تعاليقه هذه يدل على أنه لم يعتمد ترجمة إسحاق بن حنين في جميع الأحوال.

إقرأ المزيد
ابن باجة: شرح السماع الطبيعي لأرسطوطاليس
ابن باجة: شرح السماع الطبيعي لأرسطوطاليس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 19,220

تاريخ النشر: 01/01/1991
الناشر: دار النهار للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يدور "السماع الطبيعي" لارسطوطاليس على المبادئ الكبرى لعلم الطبيعة، كالحركة والسكون، والزمان والمكان، واللانهاية والاتصال، والعلة الأولى للحركة، وما يلحق بها من قضايا ومعضلات فلسفية. لذا كان يختلف من هذا الوجه عن سائر أجزاء المجموعة الطبيعية، التي توفر فيها أرسطو على أقسام الموجودات الطبيعية المختلفة، كالعناصر والمركبات (كما في ...كتاب "الكون والفساد" و"الآثار العلوية") وكالنبات (كما في كتاب "النبات" المنحول)، وكالحيوان (كما في كتب "الحيوان")، وكالإنسان (كما في كتاب "النفس" ولواحقه). فصح اعتبار "السماع الطبيعي" إذن بحثاً في المبادئ الميتافيزيقية لعلم الطبيعة، لا في علم الطبيعة بمعناه المتداول اليوم. وهو ما نبه عليه ابن باجه نفسه، معتبراً "النظر في هذا الكتاب متاخماً للفلسفة الأولى".
ويستفاد من المصادر العربية أن أقدم ترجمة "للسماع الطبيعي" إنما ترقى إلى عصر هارون الرشيد (786-809م). فقد روى ابن النديم في "الفهرست" أن سلاماً الأبرش "من النقلة القدماء في أيام البرامكة" نقل هذا الكتاب إلى العربية. إلا أن النشرة الحديثة لهذا الكتاب التي نشرها الدكتور عبد الرحمن بدوي سنة 1964-65، إنما تشتمل على ترجمة إسحاق بن حنين (توفي 911) لمقالات "السماع" الثماني، مشفوعة بشروح متفرقة لابن السمح ويحيى بن عدي وأبي بشر متى وابن الفرج بن الطيب. ولكن يبدو أن العرب عرفوا، بالإضافة إلى هاتين الترجمتين "للسماع" بكامله، ترجمات أخرى من وضع قسطا بن لوقا للمقالات 1-7، وابن ناعمة الحمصي، للمقالات 4-8، ولحنين بن إسحاق (يوناني عربي).
أما الشروح العربية لمقالات "السماع الطبيعي"، فقد ذكر ابن النديم منها شروحاً لابن كرنيب (المقالة الأولى وبعض الرابعة)، ولثابت بن قرة وقدامة بن جعفر بن قدامة وإبراهيم بن الصلت (المقالة الأولى) يضاف إلى هذه الشروح تعاليق للفارابي، ذكرها موسى بن ميمون في "دلالة الحائرين"، وتلاخيص لابن الهيثم ولعبد اللطيف البغدادي وسواهما. ولم يصلنا من هذه الشروح شيء. أما ابن رشد فقد وصلنا جوامعه "للسماع الطبيعي" (حيدر أباد 1947) بالعربية، وشرحه الكبير والأوسط باللاتينية.
يتناول ابن باجه في هذا الشرح سائر مقالات "السماع الطبيعي" بالشرح والتعليق، متوفراً بوجه خاص على المقالات الثلاث الأولى، وعلى السابعة والثامنة. وهو لا يلتزم دائماً بالترتيب الأرسطوطالي للموضوعات المطروقة، وإن كان قد تناولها جميعاً بشكل أو آخر. ومعارضة النص الذي بنى عليه تعاليقه هذه يدل على أنه لم يعتمد ترجمة إسحاق بن حنين في جميع الأحوال.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
ابن باجة: شرح السماع الطبيعي لأرسطوطاليس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: ماجد فخري
تقديم: ماجد فخري
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 182
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين