لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تخيط ثوباً لتذكر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 204,474

تخيط ثوباً لتذكر
3.00$
الكمية:
تخيط ثوباً لتذكر
تاريخ النشر: 04/10/2010
الناشر: دار الغاوون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يستهل الشاعر سامراً أبو هواش جديده الشعري "تخيط ثوباً لتذكر" بنثيرة رؤية شخصية ينضد من خلالها ما يود قوله في موشور ذاتي عميق فتبدو أشبه ما يكون بمفاتيح لنصوصه بتكويناتها وثيماتها وتشاكل صورها في مشهدية شعرية تتحرك عبر نصوصه الستة التي يميل فيها إلى إستدراج شخوصه المكونين لهذه المجموعة: ...إسماعيل، عادل، عائشة، إسماعيل مرة أخرى، عادل مرَة أخرى". فيجدهم: "يركضون على الرمل.. باحثين عن ركن للإختباء.. متَقين المطر.. بصرخاتهم العالية". قد تبدو هذه الإلتفاتة أو التصورات المفترضة ضرباً من نسيج أولي مبهم أو خافت لنصوص الشاعر أبو هواش. غير أنها، تساهم بشكل أو بآخر في التعبير عن المحيط الأقرب لديه ولأشخاص استحوذوا على ذاكرته، فاحتظنت أصيافهم ولا تزال، يقول الشاعر: "أحياناً/ تخيط ثوباً لتذكر/ تتذكر ركضهم معاً حين كانوا جميعاً على الشاطئ/ وأمطرت فجأة/ الصرخات الحيَة/ والسقيفة الخشب التي احتموا تحتها/ إسماعيل الواقف على بعد أمتار/ سعيداً يتأمَل المطر(...) عائشة/ منذ أربعين سنة/ تقف وحدها/ بالأبيض الناصع/ بلا فصول/ تتعاقي/ أو ألم".
هكذا يعيد الشاعر تشكيل ذاكرته متقمصاً شخوصه واحداً تلو الآخر، متماهياً معهم في رحلة البحث عن امتداداتهم بين جبروت الأزمنة ووحشة الأمكنة، ومع العالم المتدفق بتفاصيله على نحو من الفوضى التي تسوده...

إقرأ المزيد
تخيط ثوباً لتذكر
تخيط ثوباً لتذكر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 204,474

تاريخ النشر: 04/10/2010
الناشر: دار الغاوون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يستهل الشاعر سامراً أبو هواش جديده الشعري "تخيط ثوباً لتذكر" بنثيرة رؤية شخصية ينضد من خلالها ما يود قوله في موشور ذاتي عميق فتبدو أشبه ما يكون بمفاتيح لنصوصه بتكويناتها وثيماتها وتشاكل صورها في مشهدية شعرية تتحرك عبر نصوصه الستة التي يميل فيها إلى إستدراج شخوصه المكونين لهذه المجموعة: ...إسماعيل، عادل، عائشة، إسماعيل مرة أخرى، عادل مرَة أخرى". فيجدهم: "يركضون على الرمل.. باحثين عن ركن للإختباء.. متَقين المطر.. بصرخاتهم العالية". قد تبدو هذه الإلتفاتة أو التصورات المفترضة ضرباً من نسيج أولي مبهم أو خافت لنصوص الشاعر أبو هواش. غير أنها، تساهم بشكل أو بآخر في التعبير عن المحيط الأقرب لديه ولأشخاص استحوذوا على ذاكرته، فاحتظنت أصيافهم ولا تزال، يقول الشاعر: "أحياناً/ تخيط ثوباً لتذكر/ تتذكر ركضهم معاً حين كانوا جميعاً على الشاطئ/ وأمطرت فجأة/ الصرخات الحيَة/ والسقيفة الخشب التي احتموا تحتها/ إسماعيل الواقف على بعد أمتار/ سعيداً يتأمَل المطر(...) عائشة/ منذ أربعين سنة/ تقف وحدها/ بالأبيض الناصع/ بلا فصول/ تتعاقي/ أو ألم".
هكذا يعيد الشاعر تشكيل ذاكرته متقمصاً شخوصه واحداً تلو الآخر، متماهياً معهم في رحلة البحث عن امتداداتهم بين جبروت الأزمنة ووحشة الأمكنة، ومع العالم المتدفق بتفاصيله على نحو من الفوضى التي تسوده...

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
تخيط ثوباً لتذكر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 80
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين