الجنة كما رأيتها 40 طريقة للوصول إليها
(0)    
المرتبة: 239,494
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار اقرأ للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:هي "الجنة كما رأيتها" طرح لأسئلة أباب عليها الدكتور عادل شلبي وهي: -هل نعرفها حق المعرفة؟.. وهل هي موجودة الآن أم أنها لن تخلق بعد؟ -هل سنعيش فيها في العراء بين الأشجار والأنهار. أم أنها بيوت راقية وعمارات شاهقة وقصور فخمة؟ -هل لبس أهل الجنة جلابيب وعباءات أم أن فيها ...البدلات والكرافتات... وغيره؟ -هل مواصلاتها جمال وخيول فقط؟ أم أن هناك سيارات وطائرات ودراجات ويخوت؟ -هل الحور العين نساء سمينات قصيرات بيض الوجوه أم أنهن رشيقات عصريات محببات للقلوب؟ -لماذا لا نحب الجنة ولا نشتاق إليها شوقاً حقيقياً كما نشتاق لبعض أمور الدنيا؟ -لماذا لا نشتاق للحور العين ونحبهن ونرسم لهن صوراً في خيالاتنا ونحلم بلقائهن؟ -ألم يقل أحد التابعين إني أشعر بيد إحداهن تلامس يدي؟ -لماذا نحلم بشقة العمر، أو فيلا المستقبل في الدنيا، ولا نحلم بها ولا نتخيلها في الجنة، ولا نعمل من أجلها بقليل من الذكر والتسبيح؟
أخي القارئ الحبيب... وبعدما قرأت هذا الكتاب: -هل إشتقت لجولة حقيقية في الجنة؟ -هل إشتقت إليها وإلى نعيمها؟.. هل إشتقت إلى حورها وحدائقها؟.. هل تتوق نفسك إلى قصورها وغرفها وعيونها وأنهارها وتلالها؟ -هل تطمع نفسك في رضى الله ورضوانه؟.. هل تطمع في رؤية وجه الله؟ وقيم الغرابة والمضيف هو رب الأرباب؟ ولم الغرابة إذن والضيافة في الجنة، والإقامة في القصور، والزوجات هناك من الحور؟ إقرأ المزيد