لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاريخ تركيا المعاصر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,741

تاريخ تركيا المعاصر
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
تاريخ تركيا المعاصر
تاريخ النشر: 25/08/2010
الناشر: المركز الثقافي العربي،
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أنّ حكومتها التي تُعرف بأنها "إسلامية معتدلة" تؤيّد الإنضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها "المُغربَن" و"العلماني" تحفّظاً شديداً حيال ذلك، تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي، مؤلّفٍ بشكل أساسي من عسكريين، صادقت على المواثيق الأوروبية والدولية ...الخاصّة بحقوق الإنسان والأقليّات، ولكن سجلّها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق، ومع أنّها منفتحة على العالم، تظلّ محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدّد أمنه بإستمرار أعداءٌ من الداخل ومن الخارج.
إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في "حبكة" بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَوية والعنف وكذلك الإعتراضات الصادرة عن الحقل الديني.
كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال "أتاتورك" والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث والعلمنة، لا بل والدمقرطة في العالم الإسلامي؛ وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة "الأمة التركية"، فَتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة.
تركيا اليوم أمام مفترق كبير، إذ تشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب "الكمالية" التي صارت على الهامش تماماً، ولهذه الأسباب يكتسب هذا الكتاب أهميّة خاصّة.

إقرأ المزيد
تاريخ تركيا المعاصر
تاريخ تركيا المعاصر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,741

تاريخ النشر: 25/08/2010
الناشر: المركز الثقافي العربي،
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أنّ حكومتها التي تُعرف بأنها "إسلامية معتدلة" تؤيّد الإنضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها "المُغربَن" و"العلماني" تحفّظاً شديداً حيال ذلك، تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي، مؤلّفٍ بشكل أساسي من عسكريين، صادقت على المواثيق الأوروبية والدولية ...الخاصّة بحقوق الإنسان والأقليّات، ولكن سجلّها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق، ومع أنّها منفتحة على العالم، تظلّ محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدّد أمنه بإستمرار أعداءٌ من الداخل ومن الخارج.
إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في "حبكة" بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَوية والعنف وكذلك الإعتراضات الصادرة عن الحقل الديني.
كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال "أتاتورك" والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث والعلمنة، لا بل والدمقرطة في العالم الإسلامي؛ وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة "الأمة التركية"، فَتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة.
تركيا اليوم أمام مفترق كبير، إذ تشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب "الكمالية" التي صارت على الهامش تماماً، ولهذه الأسباب يكتسب هذا الكتاب أهميّة خاصّة.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
تاريخ تركيا المعاصر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: حسين عمر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 175
مجلدات: 1
ردمك: 9789953683881

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين