من الإعجاز اللغوي في القران الكريم "في الكلمات المتقاربة المعنى المتباعدة المبنى وآيات في الإعجاز أخرى
(0)    
المرتبة: 39,133
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار البداية
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"من الإعمار اللغوي في القرآن الكريم" هي دراسة في الكلمات المتقاربة المعنى والمتباعدة المنبى وكذلك في آيات من الإغجاز اللغوي القرآني أخرى. وفي هذا الكتاب اعتبر الكاتب: "أن الترادف موجود على قلةٍ في المعاجم وفي الكلمات غير العالية، (...) ومعدوم في القرآن الكريم، وفي الحديث النبوي الشريف"، ويوضح الاختلاف ...بين علماء اللغة وما هو موجود في القرآن الكريم من أن "القرآن الكريم يستحل الكلمة الواحدة –أحياناً- بمعان متنوعة، في ألوان من السياق متنوعة، ولكن، كلها ترجع إلى المعنى الأصلي. والكتَاب الكبار يفعلون شيئاً من ذلك ولكنه لا يأتي بتمامه دون أن يشدَ شيء عن ذلك، ولو كان معنى واحداً إلا في القرآن الكريم الكتاب المعجز وفي الحديث النبوي الشريف –أيضاً(...)".
هذا، ويبدأ الكتاب بإضاءة على موضوعان هامان هما: قوة التقليد وسطوته، وأسباب تدهور الحضارة الإسلامية، يلي ذلك ثلاثة أقسام: -القسم الأول: يبحث في الألفاظ المتباعدة المبنى- المتقاربة المعنى وكانت اثنتي عشر زوجاً [وثلاثة أزواج] ستة منها –فعلية. وستة اسمية. –والقسم الثاني هو معالجة لشيء من الأعجاز في مجال: [المؤتلف- المتختلف- في القرآن]. أما القسم الثالث والأخير فكان: وقوفاً عند بعض الإعجاز في آيات متفرقات. إقرأ المزيد