لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الرؤى النحوية (رؤى - نحوية، وصرفية - تجديدية)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 153,167

الرؤى النحوية (رؤى - نحوية، وصرفية - تجديدية)
66.50$
70.00$
%5
الكمية:
الرؤى النحوية (رؤى - نحوية، وصرفية - تجديدية)
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار البداية، دار المستقبل للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:بذل اللغويون العرب (ودونهم النحويون) جهوداً عظيمة لجمع هذه اللغة العربية الشريفة، ثم جهوداً أخرى لتعقيدٍ لها (يرافق تعقيد قواعدها - وضع المعاجم اللغوية).
وقد لاح في الأفق، ومنذ إشتغال اللغويين بتعقيد اللغة مدرستان: مدرسة البصيرة وعلماؤها معظمهم من فُرس البصرة، ومدرسة الكوفة وعلماؤها من العرب والفرس في الكوفة، وكان ...بين المدرستين في المنهج واضح؛ لأن علماء البصرة كانوا لا يقيسون على إلا على الأشيع أو الشائع ولا يقيسون على الأقلّ شيوعاً (أبي النادر) ووصموه بأنه شاذّ لينفرّوا الناس منه.
أما علماء الكوفة... فكانوا يقيسون على النادر - كما يقيسون على الشائع والأشيع، لأنهم يرون أن كلّ ما ورد عن العرب يقاس عليه، ولو كان كلمة واحدة وهذا ما يراه المؤلف ويدعو إليه.
وإلى هذا، فإن النحو المستعمل هو النحو البصري، وأن أبا النحو العربي، على الحقيقة، هو الخليل بن أحمد الفراهيدي الأزدي الذي كان منهجه أقرب إلى منهج نحاة الكوفة، وأن تلميذه سيبويه، إنما هو جامع نحو الخليل في [الكتاب] مع إضافات، وتعديلات، وأن النحاة الذين جاؤوا، بعد سيبويه، إنما نسخوا نحْوَ الخليل وسيبويه، مع زيادة طفيفة هنا، وتفصيل وشرح، هناك... ونقل قليل، لمواطن قليلة؛ لأن رؤية نحاة البصرة الفرس، لم تتغير، نحو مصطلحات الخليل النحوية، ومنها رؤيته (للمنادى) الذي كان للمؤلف طريقة مغايرة في إعرابه، جاء ذلك في آخر الجزء الأول من كتابه هذا، ومنها أن المعرب معرب بعامل لفظي غالباً أو بعامل معنوي، قليلاً، لا يلجأ إليه إلا إذا لم يكن من مجال لتعلمه تخرّج بها الحركة، بأنها جاءت بعامل لفظي وإقصاء النحاة الإعراب بعامل معنويّ، كثيراً، هو، من أسباب البعد عن الدقة في مفهومهم للإعراب وعن وظيفته حركات الإعراب - أساساً.
وهنا يرى المؤلف بأن منهج الكوفيين أسدُّ من منهج ليصيرييم في عمومه، لأن اللغة لا تستطيع أن تلبي المعاني التي لا ينتهي توالدها - إلا إذا استُغِلَّت كل طاقاتها التعبيرية، والإشتقاقية، وكل ما ورد فيها من ألفاظ، ولو كان لفظة واحدة، بحيث يتم القياس عليها، والإشتقاق منها، وهذا شأن كل لغات الدنيا، وإلا تأخذ اللغة بالإنكماش.
ويتابع المؤلف بيان وجهة نظره بالقول: "أجل منهج الكوفيين أسدّ من منهج البصريين، ولكن هناك أشياء كثيرة، لم يتنبهوا لها، فجاء هاذا الكتاب، لكي يبين [الخلل] في النحو الذي لم يتنبهوا له، ولم يتنبه لمعظمه حتى النحاة المعاصرون...
لقد اهتديت إلى (أصول الأصول) في تصويب اللغة والنحو - بعد أن غاب أصل الأصول - هاذا... عن جميع اللغويين والنحويين، فأقمت عليه (نظرية أو قانوناً) في معالجة قضايا اللغة - لفظاً، وتركيباً وفي معالجة (الإعراب) خاصةً.
من هنا، يأتي هذا الكتاب بأجزائه الأربعة والذي تضمن رؤى المؤلف النحوية والصرفية التجريدية وقد جاءت المعالجات فيها على هذا النحو: أولاً بعد المقدمة يأتي الجزء الأول (تمهيدات) الذي وضح فيه المؤلف كثيراً من الأمور النظرية - التي لا بد أن يقدمها باحث يأتي بأفكار جديد أو تجديدية لمسائل من النحو والصرف.
وقُسّم الجزء الأول ثلاثة أقسام وتضمنت البحث فيما يلي: أفكار فلسفية، يتم فيها رسم مبادئ عامة عن العقل العربي ومناهج الدراسات الأدبية والعلمية، 2-أفكار حول التخصص الأكاديمي الرسمي / والتخصص الذي يقوم على الميل الشخصي والموهبة الشخصية - وعلى مبادئ التعامل مع اللغة، 3-بحث (النداء) والتقريرات المناقشان له وتفنيد المؤلف لرأي الفاحصين المناقشين للبحث.
أما البحث الثاني فقد اعتمد المؤلف في هذا الجزء النظرية فغي تيسير الإعراب، والإعراب هو عقدة اللغة وتتمثل جوانبها في نقاط ثلاثة، 1-الكلمة الواحدة - في الموقع الواحد - يجب أن يكون لها إعراب تركيبي واحد، 2-وهذا بدوره يختلف عن الإعراب المتعدد لتراكيب أخرى، عندما يفهم المعنى فهمين أو أكثر، وكل من المعاني يطرح إعراباً مختلفاً، 3-الداء العياء لصعوبة الإعراب هو حفاظ اللغويين والنحويين على كل ما جمعوه من مادة اللهجات السمع مما يختلف إعرابه في التركيب الواحد، ما بين قبيلة وأخرى، أو يختلف مع إعراب ما في موقعه من الألفاظ، في التركيب الواحد، في لغة قريش - أفصح القبائل - أو... لغة القرآن الكريم.
وأما الجزء الثالث الذي جاء تحت عنوان تغيير لمفاهيم نحوية وصرفية، فقد اشتمل على فصول تضمنت المواضيع التالية: 1-أقسام الكلمة، 2-الإعراب والبناء والثبات، 3-تغيير مصطلحات نحوية وإعرابية، 4-التراكيب الأنماطية الجامدة التي لا تعرب بالعوامل اللفظية وإنما تعرب بعوامل معنوية منها: التفريق والتجانس وتم فيها تتناول الجمل التعجبية وجمل المدح والذم وتراكيب أخرى، وثم تقسيم الجزء الرابع إلى أربعة فصول شملت المواضيع التالية: 1-مقارنة بين نحو البصريين ونحو الكوفيين، 2-ردود نحوية وصرفية، 3-فلسفة النحو، 4-ألا يُدْرس من النحو والصرف كبنية الألفاظ والتراكيب لأن دراسته تحصيل حاصل.

إقرأ المزيد
الرؤى النحوية (رؤى - نحوية، وصرفية - تجديدية)
الرؤى النحوية (رؤى - نحوية، وصرفية - تجديدية)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 153,167

تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار البداية، دار المستقبل للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:بذل اللغويون العرب (ودونهم النحويون) جهوداً عظيمة لجمع هذه اللغة العربية الشريفة، ثم جهوداً أخرى لتعقيدٍ لها (يرافق تعقيد قواعدها - وضع المعاجم اللغوية).
وقد لاح في الأفق، ومنذ إشتغال اللغويين بتعقيد اللغة مدرستان: مدرسة البصيرة وعلماؤها معظمهم من فُرس البصرة، ومدرسة الكوفة وعلماؤها من العرب والفرس في الكوفة، وكان ...بين المدرستين في المنهج واضح؛ لأن علماء البصرة كانوا لا يقيسون على إلا على الأشيع أو الشائع ولا يقيسون على الأقلّ شيوعاً (أبي النادر) ووصموه بأنه شاذّ لينفرّوا الناس منه.
أما علماء الكوفة... فكانوا يقيسون على النادر - كما يقيسون على الشائع والأشيع، لأنهم يرون أن كلّ ما ورد عن العرب يقاس عليه، ولو كان كلمة واحدة وهذا ما يراه المؤلف ويدعو إليه.
وإلى هذا، فإن النحو المستعمل هو النحو البصري، وأن أبا النحو العربي، على الحقيقة، هو الخليل بن أحمد الفراهيدي الأزدي الذي كان منهجه أقرب إلى منهج نحاة الكوفة، وأن تلميذه سيبويه، إنما هو جامع نحو الخليل في [الكتاب] مع إضافات، وتعديلات، وأن النحاة الذين جاؤوا، بعد سيبويه، إنما نسخوا نحْوَ الخليل وسيبويه، مع زيادة طفيفة هنا، وتفصيل وشرح، هناك... ونقل قليل، لمواطن قليلة؛ لأن رؤية نحاة البصرة الفرس، لم تتغير، نحو مصطلحات الخليل النحوية، ومنها رؤيته (للمنادى) الذي كان للمؤلف طريقة مغايرة في إعرابه، جاء ذلك في آخر الجزء الأول من كتابه هذا، ومنها أن المعرب معرب بعامل لفظي غالباً أو بعامل معنوي، قليلاً، لا يلجأ إليه إلا إذا لم يكن من مجال لتعلمه تخرّج بها الحركة، بأنها جاءت بعامل لفظي وإقصاء النحاة الإعراب بعامل معنويّ، كثيراً، هو، من أسباب البعد عن الدقة في مفهومهم للإعراب وعن وظيفته حركات الإعراب - أساساً.
وهنا يرى المؤلف بأن منهج الكوفيين أسدُّ من منهج ليصيرييم في عمومه، لأن اللغة لا تستطيع أن تلبي المعاني التي لا ينتهي توالدها - إلا إذا استُغِلَّت كل طاقاتها التعبيرية، والإشتقاقية، وكل ما ورد فيها من ألفاظ، ولو كان لفظة واحدة، بحيث يتم القياس عليها، والإشتقاق منها، وهذا شأن كل لغات الدنيا، وإلا تأخذ اللغة بالإنكماش.
ويتابع المؤلف بيان وجهة نظره بالقول: "أجل منهج الكوفيين أسدّ من منهج البصريين، ولكن هناك أشياء كثيرة، لم يتنبهوا لها، فجاء هاذا الكتاب، لكي يبين [الخلل] في النحو الذي لم يتنبهوا له، ولم يتنبه لمعظمه حتى النحاة المعاصرون...
لقد اهتديت إلى (أصول الأصول) في تصويب اللغة والنحو - بعد أن غاب أصل الأصول - هاذا... عن جميع اللغويين والنحويين، فأقمت عليه (نظرية أو قانوناً) في معالجة قضايا اللغة - لفظاً، وتركيباً وفي معالجة (الإعراب) خاصةً.
من هنا، يأتي هذا الكتاب بأجزائه الأربعة والذي تضمن رؤى المؤلف النحوية والصرفية التجريدية وقد جاءت المعالجات فيها على هذا النحو: أولاً بعد المقدمة يأتي الجزء الأول (تمهيدات) الذي وضح فيه المؤلف كثيراً من الأمور النظرية - التي لا بد أن يقدمها باحث يأتي بأفكار جديد أو تجديدية لمسائل من النحو والصرف.
وقُسّم الجزء الأول ثلاثة أقسام وتضمنت البحث فيما يلي: أفكار فلسفية، يتم فيها رسم مبادئ عامة عن العقل العربي ومناهج الدراسات الأدبية والعلمية، 2-أفكار حول التخصص الأكاديمي الرسمي / والتخصص الذي يقوم على الميل الشخصي والموهبة الشخصية - وعلى مبادئ التعامل مع اللغة، 3-بحث (النداء) والتقريرات المناقشان له وتفنيد المؤلف لرأي الفاحصين المناقشين للبحث.
أما البحث الثاني فقد اعتمد المؤلف في هذا الجزء النظرية فغي تيسير الإعراب، والإعراب هو عقدة اللغة وتتمثل جوانبها في نقاط ثلاثة، 1-الكلمة الواحدة - في الموقع الواحد - يجب أن يكون لها إعراب تركيبي واحد، 2-وهذا بدوره يختلف عن الإعراب المتعدد لتراكيب أخرى، عندما يفهم المعنى فهمين أو أكثر، وكل من المعاني يطرح إعراباً مختلفاً، 3-الداء العياء لصعوبة الإعراب هو حفاظ اللغويين والنحويين على كل ما جمعوه من مادة اللهجات السمع مما يختلف إعرابه في التركيب الواحد، ما بين قبيلة وأخرى، أو يختلف مع إعراب ما في موقعه من الألفاظ، في التركيب الواحد، في لغة قريش - أفصح القبائل - أو... لغة القرآن الكريم.
وأما الجزء الثالث الذي جاء تحت عنوان تغيير لمفاهيم نحوية وصرفية، فقد اشتمل على فصول تضمنت المواضيع التالية: 1-أقسام الكلمة، 2-الإعراب والبناء والثبات، 3-تغيير مصطلحات نحوية وإعرابية، 4-التراكيب الأنماطية الجامدة التي لا تعرب بالعوامل اللفظية وإنما تعرب بعوامل معنوية منها: التفريق والتجانس وتم فيها تتناول الجمل التعجبية وجمل المدح والذم وتراكيب أخرى، وثم تقسيم الجزء الرابع إلى أربعة فصول شملت المواضيع التالية: 1-مقارنة بين نحو البصريين ونحو الكوفيين، 2-ردود نحوية وصرفية، 3-فلسفة النحو، 4-ألا يُدْرس من النحو والصرف كبنية الألفاظ والتراكيب لأن دراسته تحصيل حاصل.

إقرأ المزيد
66.50$
70.00$
%5
الكمية:
الرؤى النحوية (رؤى - نحوية، وصرفية - تجديدية)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1035
مجلدات: 4
ردمك: 9789957821128

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين