لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الكتاب بين الأمس واليوم والغد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,479

الكتاب بين الأمس واليوم والغد
7.00$
10.00$
%30
الكتاب بين الأمس واليوم والغد
تاريخ النشر: 19/06/2010
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:شكل اختراع الكتابة فتحاً في تاريخ الإنسانية في ميادين العلم والثقافة والاجتماع. وعبر الكتاب المطبوع انتشرت المعلومات والأفكار بطريقة أسرع وأكثر فاعلية من أي وقت مضى -والتي كان لها في بعض الأحايين تأثير على مجريات التاريخ نفسه.
واليوم يتم نشر أكثر من مليون كتاب سنوياً. ولكن هل سيدوم عصر الكتاب. ...أم هو إلى أفول؟ وفي هذه الحال، هل علينا تحضير مراسيم دفنه لنحتفل بنشوء مستقبل رقمي جديد. أم لنندب خسارة لن تعوض؟ وفي هذا الكتاب يحاول "روبرت دارنتون" التأكيد على أهمية وموقع الكتاب في عالم البيئة الرقمية التي تحولت اليوم إلى شكلٍ من أشكال المعرفة الأكثر تطوراً والأسرع استخداماً في حياة ملايين من البشر. سوف نكتشف عبر صفحات هذا الكتاب العوامل المشتركة التي تجمع ما بين الكتاب التقليدي والكتاب الإلكتروني، فضلاً عن أهم المزايا التي تجمع بين المكتبات والإنترنت.
ومن موقعه كأستاذ جامعي قضى معظم أوقاته في أجواء القرن الثامن عشر حيث كان يدرس موضوعاً أصبح اسمه "تاريخ الكتب"، فضلاً عن شغله مناصب عدة في أهم دور جامعات العالم مثل جامعة برينستون وأكسفورد ومن ثم مديراً لمكتبة جامعة هارفارد، يقدم لنا "دارنتون" حصيلة تجربته وخبرته العملية ورؤيته للمستقبل. فيقول: "أعتقد أنه يجب دراسة الماضي ومقاربته عند محاولة استشراف المستقبل أثناء مقارعة المشاكل الآنية لذلك وضعت هذه المجموعة من المقالات في ثلاثة أبواب، عبر العودة إلى الماضي، بعيداً عن تخمين مستقبل عالم الكتاب الذي سيسود بعد خمس أوعشر سنوات من النقاش حول مسائل مستجدة أو عائدة لعصور معلومات قديمة ذات أنظمة تواصل خاصة لها. ولا أقصد أني أردت لهذه المقالات أن تناسب قوالب محددة سابقة التجهيز، ولكنها كُتبت في مناسبات محددة استدعت الرد المباشر والسريع".
هذا ويعتبر الكاتب أن استمرار سيطرة الكتاب لا زال يجسد قاعدة عامة في تاريخ التواصل المعرفي وأن وسيلة واحدة لا تلغي أخرى وعلى الأقل في المدى القريب، فالمكتبات برأيه كانت وستبقى مراكز للمعرفة يكرسها مركزها الوسيط في عالم المعرفة ساحة توفيقية مثالية بين وسيلتي التواصل الطباعية والرقمية، إذ يمكن للكتاب استيعاب الوسيلتين، فإذا كان مطبوعاً على الورق أو مخزناً في "سيرڤر" فهو يضم في النهاية معرفة.
أما محتويات الكتاب فيقسمها الكاتب إلى ثلاثة أبواب رئيسة جاءت تحت العناوين الآتية: الباب الأول بعنوان: المستقبل ويضم أربعة فصول: الأول: غوغل ومستقبل الكتاب، الثاني: واقع المعلومات، الثالث: مستقبل المكتبات، الرابع: مفقود وموجود في الفضاء السيبراني.
الباب الثاني جاء بعنوان: الحاضر ويضم ثلاثة فصول: الأول: الكتاب الإلكتروني والكتاب التقليدي، الثاني: مشروع غيتنبرغ الإلكتروني، الثالث: الولوج المجاني.
الباب الثالث يأتي بعنوان: الماضي، ويضم أربعة فصول: الأول: أنشودة شكر الورق، الثاني: أهمية أن تكون ببلوغرافياً، الثالث: خفايا القراءة، الرابع: ما هو تاريخ الكتاب؟

إقرأ المزيد
الكتاب بين الأمس واليوم والغد
الكتاب بين الأمس واليوم والغد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,479

تاريخ النشر: 19/06/2010
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:شكل اختراع الكتابة فتحاً في تاريخ الإنسانية في ميادين العلم والثقافة والاجتماع. وعبر الكتاب المطبوع انتشرت المعلومات والأفكار بطريقة أسرع وأكثر فاعلية من أي وقت مضى -والتي كان لها في بعض الأحايين تأثير على مجريات التاريخ نفسه.
واليوم يتم نشر أكثر من مليون كتاب سنوياً. ولكن هل سيدوم عصر الكتاب. ...أم هو إلى أفول؟ وفي هذه الحال، هل علينا تحضير مراسيم دفنه لنحتفل بنشوء مستقبل رقمي جديد. أم لنندب خسارة لن تعوض؟ وفي هذا الكتاب يحاول "روبرت دارنتون" التأكيد على أهمية وموقع الكتاب في عالم البيئة الرقمية التي تحولت اليوم إلى شكلٍ من أشكال المعرفة الأكثر تطوراً والأسرع استخداماً في حياة ملايين من البشر. سوف نكتشف عبر صفحات هذا الكتاب العوامل المشتركة التي تجمع ما بين الكتاب التقليدي والكتاب الإلكتروني، فضلاً عن أهم المزايا التي تجمع بين المكتبات والإنترنت.
ومن موقعه كأستاذ جامعي قضى معظم أوقاته في أجواء القرن الثامن عشر حيث كان يدرس موضوعاً أصبح اسمه "تاريخ الكتب"، فضلاً عن شغله مناصب عدة في أهم دور جامعات العالم مثل جامعة برينستون وأكسفورد ومن ثم مديراً لمكتبة جامعة هارفارد، يقدم لنا "دارنتون" حصيلة تجربته وخبرته العملية ورؤيته للمستقبل. فيقول: "أعتقد أنه يجب دراسة الماضي ومقاربته عند محاولة استشراف المستقبل أثناء مقارعة المشاكل الآنية لذلك وضعت هذه المجموعة من المقالات في ثلاثة أبواب، عبر العودة إلى الماضي، بعيداً عن تخمين مستقبل عالم الكتاب الذي سيسود بعد خمس أوعشر سنوات من النقاش حول مسائل مستجدة أو عائدة لعصور معلومات قديمة ذات أنظمة تواصل خاصة لها. ولا أقصد أني أردت لهذه المقالات أن تناسب قوالب محددة سابقة التجهيز، ولكنها كُتبت في مناسبات محددة استدعت الرد المباشر والسريع".
هذا ويعتبر الكاتب أن استمرار سيطرة الكتاب لا زال يجسد قاعدة عامة في تاريخ التواصل المعرفي وأن وسيلة واحدة لا تلغي أخرى وعلى الأقل في المدى القريب، فالمكتبات برأيه كانت وستبقى مراكز للمعرفة يكرسها مركزها الوسيط في عالم المعرفة ساحة توفيقية مثالية بين وسيلتي التواصل الطباعية والرقمية، إذ يمكن للكتاب استيعاب الوسيلتين، فإذا كان مطبوعاً على الورق أو مخزناً في "سيرڤر" فهو يضم في النهاية معرفة.
أما محتويات الكتاب فيقسمها الكاتب إلى ثلاثة أبواب رئيسة جاءت تحت العناوين الآتية: الباب الأول بعنوان: المستقبل ويضم أربعة فصول: الأول: غوغل ومستقبل الكتاب، الثاني: واقع المعلومات، الثالث: مستقبل المكتبات، الرابع: مفقود وموجود في الفضاء السيبراني.
الباب الثاني جاء بعنوان: الحاضر ويضم ثلاثة فصول: الأول: الكتاب الإلكتروني والكتاب التقليدي، الثاني: مشروع غيتنبرغ الإلكتروني، الثالث: الولوج المجاني.
الباب الثالث يأتي بعنوان: الماضي، ويضم أربعة فصول: الأول: أنشودة شكر الورق، الثاني: أهمية أن تكون ببلوغرافياً، الثالث: خفايا القراءة، الرابع: ما هو تاريخ الكتاب؟

إقرأ المزيد
7.00$
10.00$
%30
الكتاب بين الأمس واليوم والغد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: غسان شبارو
بالإشتراك مع: مركز البابطين للترجمة-الكويت
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية
ردمك: 9786144219928

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين