لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أدونيس في محراب الحب والقيامة

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 62,049

أدونيس في محراب الحب والقيامة
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
أدونيس في محراب الحب والقيامة
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: شركة دار المختار
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:وحدي الآن صاعدٌ جبلي الأقدس كمن ينزل في جهنم... كفني تحتي... جسدي الذي مضى مُلقى في شعاب الأرض... يُمسك بيد الذكرى، حتى لا تذريه الريح... ذكرى جسد آخر مشلوح في الأرض يُذكرني بخطيئتي... يكوي رمادي البارد، لأني هذا الجسد أنا تركته أيضاً... جسد الحبيبة... أنا صاعد وحدي... وكل ما عَلِقَ ...عليّ من قشور الأرض حصّادةُ النار المقدّسة تأخذه.
لكن عليّ خطيئة الأرض التي لا تُمحى، وها أنا ذا صاعدٌ هذا الجبل لأمحوها، والأرض الجميلة ستنسى خطيئتي، الإثم الأعظم الذي ارتكبته بحق حبي باسم الحب... آه... ستنسى الأرض... لأنّي فوق القمم سأنشد نشيد النار الذي يُنزل إليها الله.
صاعدٌ وحدي... منّي تنزل أكفاني... عنّي تتساقط... صاعدٌ وحدي... بدمي أقدّ النار بهذا الجبل المقدّس... أنا نفسي... العاري... أنا ألسنة النار التي تشلح ثوبها الرمادي لتلبس الحلّة السماوية الزرقاء... حلّة اللهب الأقدس... آه... يا شمس... مدّي لي خيوطك لأحترق أكثر فاللهب الأزرق لا يصعد مني إلاّ لمّا أصبح السماء اللامبالية بأشياء الأرض العزيزة (أدونيس).
في الكتاب الأول من رائعة عشتار... "عشتار حب البشر وأقدار الآلهة"... يترك أدونيس حبيبته المفجوعة التي أقامته بدموعها من الموت ويذهب في خضمّ آلام الإلهة المعذّبة ليؤدّي الرسالة التي عاد لأجلها، وهي أن ينشر المحبة بين البشر و"بالحب يملأ الأرض بالآلهة".
في هذا الكتاب "أدونيس" في محراب الحب والقيامة، يعود الإله التائب بعد ألفي عام ليبحث عن الحبيبة عشتار، فالبشر لم يصيروا آلهة، والأرض وقلوب أبنائها امتلأت بالبغضاء، الإله الذي صُلب من أجل رسالته، وسبقته حبيبته إلى صليبها لمّا تركها، يعود ليمسح الخطيئة الكبرى... لا خطيئة البشر، بل خطيئة هو بحق حبه... لكن هذا الإله يبقى إلهاً رغماً عنه...

إقرأ المزيد
أدونيس في محراب الحب والقيامة
أدونيس في محراب الحب والقيامة
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 62,049

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: شركة دار المختار
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:وحدي الآن صاعدٌ جبلي الأقدس كمن ينزل في جهنم... كفني تحتي... جسدي الذي مضى مُلقى في شعاب الأرض... يُمسك بيد الذكرى، حتى لا تذريه الريح... ذكرى جسد آخر مشلوح في الأرض يُذكرني بخطيئتي... يكوي رمادي البارد، لأني هذا الجسد أنا تركته أيضاً... جسد الحبيبة... أنا صاعد وحدي... وكل ما عَلِقَ ...عليّ من قشور الأرض حصّادةُ النار المقدّسة تأخذه.
لكن عليّ خطيئة الأرض التي لا تُمحى، وها أنا ذا صاعدٌ هذا الجبل لأمحوها، والأرض الجميلة ستنسى خطيئتي، الإثم الأعظم الذي ارتكبته بحق حبي باسم الحب... آه... ستنسى الأرض... لأنّي فوق القمم سأنشد نشيد النار الذي يُنزل إليها الله.
صاعدٌ وحدي... منّي تنزل أكفاني... عنّي تتساقط... صاعدٌ وحدي... بدمي أقدّ النار بهذا الجبل المقدّس... أنا نفسي... العاري... أنا ألسنة النار التي تشلح ثوبها الرمادي لتلبس الحلّة السماوية الزرقاء... حلّة اللهب الأقدس... آه... يا شمس... مدّي لي خيوطك لأحترق أكثر فاللهب الأزرق لا يصعد مني إلاّ لمّا أصبح السماء اللامبالية بأشياء الأرض العزيزة (أدونيس).
في الكتاب الأول من رائعة عشتار... "عشتار حب البشر وأقدار الآلهة"... يترك أدونيس حبيبته المفجوعة التي أقامته بدموعها من الموت ويذهب في خضمّ آلام الإلهة المعذّبة ليؤدّي الرسالة التي عاد لأجلها، وهي أن ينشر المحبة بين البشر و"بالحب يملأ الأرض بالآلهة".
في هذا الكتاب "أدونيس" في محراب الحب والقيامة، يعود الإله التائب بعد ألفي عام ليبحث عن الحبيبة عشتار، فالبشر لم يصيروا آلهة، والأرض وقلوب أبنائها امتلأت بالبغضاء، الإله الذي صُلب من أجل رسالته، وسبقته حبيبته إلى صليبها لمّا تركها، يعود ليمسح الخطيئة الكبرى... لا خطيئة البشر، بل خطيئة هو بحق حبه... لكن هذا الإله يبقى إلهاً رغماً عنه...

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
أدونيس في محراب الحب والقيامة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 478
مجلدات: 1
ردمك: 9789953534282

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: برت دكاش شاهد كل تعليقاتي
  كتابات نفتقدها - 03/03/31
ما نفع القراءة إذا لم ننهل من الكلمات كل معنى للحياة جديدا، ومفهوما متجددا لرموزها؟ وما نفع أن نغوص في صفحات الكتب ما لم تكن تلك الصفحات رسومات ولوحات غرفها المؤلّف من ألوان الطبيعة المجبولة بألوان روحه؟ وما نفع أن نبحر في السطور ما لم تكن كالموج الحالم الذي ينقلنا على أجنحته إلى ضفاف جديدة تسمو بها الروح الإنسانية وتتماهى مع الروح الإلهية؟ كتاب أدونيس في محراب الحب والقيامة، على نمط كتاب عشتار حب والبشر وأقدار الآلهة، هو بحر ألوان وصور، وسمفونية موسيقية تحولّت فيها النوتات إلى كلمات، فقدم لنا المؤلف كتابا فلسفيا، جوهره روحي وأسلوبه أدبي، فجاءت هذه الوحدة بين الأنماط الكتابية تجسيدا لبعد الكتابين، وهو إبراز الوحدة المطلقة بين جوهر الرسالات الروحية جميعها، والتي كلّها جاءت لتوقظ الجوهر الإلهي في الإنسان ولتسمو به من مرتبة "الوضاعة" إلى مرتبة "الإلهية". من هنا يختلف أسلوب الكتابين عن معظم ما نقرأه من كتابات في زمننا هذا، حيث يسود الانحطاط في الفكر والأسلوب فلا نعود نقرأ لنتعلّم، ولا لنحلم، ولا لنرتقي بفكرنا. وصحيح أن معظم الكتابات المعاصرة تسلّط الضوء على مشاكل وقضايا تتخبّط بها منطقتنا والإنسانية جمعاء، إنما على حساب الفكر والأسلوب أيضا. لكن قد يغفل الكثيرون عن أن حلّ هذه القضايا لن يكون ما لم ترتقِ ذواتنا. ووحده الفكر النيّر أو النهضوي قادر على أن يجعل ذواتنا ترتقي وتسمو. إلى كل من لم يقرأ بعد كتابي أدونيس في محراب الحب والقيامة، وعشتار حب البشر وأقدار الآلهة، دعوة لقراءتهما وللتمتع بجمالية المشهد الكتابي وبعمق الأسلوب، والأهم بالغنى الروحي الذي يزخر به الكتابان.