لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأزمة المالية العالمية ؛ دراسة أسبابها، وآثارها، ومستقبل الرأسمالية بعدها

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,633

الأزمة المالية العالمية ؛ دراسة أسبابها، وآثارها، ومستقبل الرأسمالية بعدها
3.60$
4.00$
%10
الكمية:
الأزمة المالية العالمية ؛ دراسة أسبابها، وآثارها، ومستقبل الرأسمالية بعدها
تاريخ النشر: 05/05/2009
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:لا خلاف أن الأزمة الاقتصادية الكبرى التي هزت أركان الاقتصاد الرأسمالي المتضخم، وأثرت في الاقتصاد العالمي، تكاد تصل إلى ما يمكن تسميته بالإعصار، بل بالانهيار للنظام الرأسمالي الذي يقوم على الحرية الفردية، وعدم تدخل الدولة في الملكية، حيث دفعت هذه الأزمة لا إلى تدخل أمريكا، وبعض الدول الغربية فحسب، ...بل إلى التأميم وصرف أموال الضرائب لشراء الديون والائتمان.
فهي أزمة ترتبت عليها خسائر بعشرات الترليونات لو صرف عشرها لجعل العالم كله عالماً متقدماً، ولقضي على الفقر والحرمان لمليار إنسان يعانون من سوء الغذاء والدواء، بل من عدم وجودهما في بعض المناطق، ولو صرف كلها لحول الأرض إلى جنات ونعيم.
إن هذا الإعصار جاء بشكله الحالي مفاجئاً، ولكنه ناتح عن خلل كبير في النظام الرأسمالي والنظام المالي، والنقدي العالمي تراكم مع مرور الزمن من خلال سياسات خاطئة في مجالات الإنتاج والاستهلاك والتوزيع، وإعادة التوزيع، وشابها ظلم وجشع كبيران، وازدياد الهوة بين الأغنياء، والفقراء الذين ضاقت بهم السبل، وازدادت عليهم الأعباء، حتى وصل عدد الفقراء المعدمين في حدود مليار في ظل كل هذه الرفاهيات، والترليونات لعالم الأغنياء.
وفي هذا الكتاب دراسة لهذه الأزمة دراسة علمية متجردة كاشفة عن أسبابها الحقيقية، سواء كانت تعود إلى النظام الرأسمالي، أو إلى السياسات والإجراءات التي اتخذت في أمريكا بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001م/ وعن آثارها الحالية والمستقبلية، وعن مستقبل النظام الرأسمالي بعدها.
كما وفيها بيان العلاج لهذه الأزمة بإيجاز للوصول إلى تقديم حل جذري لها، وتصور فقهي اقتصادي لمعالمه، على ضوء الاقتصاد الإسلامي.

إقرأ المزيد
الأزمة المالية العالمية ؛ دراسة أسبابها، وآثارها، ومستقبل الرأسمالية بعدها
الأزمة المالية العالمية ؛ دراسة أسبابها، وآثارها، ومستقبل الرأسمالية بعدها
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,633

تاريخ النشر: 05/05/2009
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:لا خلاف أن الأزمة الاقتصادية الكبرى التي هزت أركان الاقتصاد الرأسمالي المتضخم، وأثرت في الاقتصاد العالمي، تكاد تصل إلى ما يمكن تسميته بالإعصار، بل بالانهيار للنظام الرأسمالي الذي يقوم على الحرية الفردية، وعدم تدخل الدولة في الملكية، حيث دفعت هذه الأزمة لا إلى تدخل أمريكا، وبعض الدول الغربية فحسب، ...بل إلى التأميم وصرف أموال الضرائب لشراء الديون والائتمان.
فهي أزمة ترتبت عليها خسائر بعشرات الترليونات لو صرف عشرها لجعل العالم كله عالماً متقدماً، ولقضي على الفقر والحرمان لمليار إنسان يعانون من سوء الغذاء والدواء، بل من عدم وجودهما في بعض المناطق، ولو صرف كلها لحول الأرض إلى جنات ونعيم.
إن هذا الإعصار جاء بشكله الحالي مفاجئاً، ولكنه ناتح عن خلل كبير في النظام الرأسمالي والنظام المالي، والنقدي العالمي تراكم مع مرور الزمن من خلال سياسات خاطئة في مجالات الإنتاج والاستهلاك والتوزيع، وإعادة التوزيع، وشابها ظلم وجشع كبيران، وازدياد الهوة بين الأغنياء، والفقراء الذين ضاقت بهم السبل، وازدادت عليهم الأعباء، حتى وصل عدد الفقراء المعدمين في حدود مليار في ظل كل هذه الرفاهيات، والترليونات لعالم الأغنياء.
وفي هذا الكتاب دراسة لهذه الأزمة دراسة علمية متجردة كاشفة عن أسبابها الحقيقية، سواء كانت تعود إلى النظام الرأسمالي، أو إلى السياسات والإجراءات التي اتخذت في أمريكا بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001م/ وعن آثارها الحالية والمستقبلية، وعن مستقبل النظام الرأسمالي بعدها.
كما وفيها بيان العلاج لهذه الأزمة بإيجاز للوصول إلى تقديم حل جذري لها، وتصور فقهي اقتصادي لمعالمه، على ضوء الاقتصاد الإسلامي.

إقرأ المزيد
3.60$
4.00$
%10
الكمية:
الأزمة المالية العالمية ؛ دراسة أسبابها، وآثارها، ومستقبل الرأسمالية بعدها

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 192
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين