لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مصادر التوراة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,773

مصادر التوراة
57.00$
60.00$
%5
الكمية:
مصادر التوراة
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار غار حراء
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:التوراة كلمة آرامية تعني الهداية والإرشاد، وفي عرف المسلمين أن التوراة ليست أول كتاب سماوي أُنزل على الرسل فقد كان قبل التوراة صحف أنزلت بدءاً من آدم وإنتهاءً بإبراهيم، وقد أكد القرآن الكريم ذلك فقال: (إن هذا لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى)...
واعتبر القرآن الكريم مرة التوراة صحفاً وسماها ...صحف موسى وقال مرة ثانية إنها كتاب أي صحف مجموعة إلى بعضها بعضاً وهذا يعني أن الصحف التي أنزلت على آدم وحتى إبراهيم لم تجمع ولا سيما كتاباً دائماً، وأول كتاب جمع كان التوراة.
وعلى هذا الأساس قبل المسلمون التوراة على أنه أول كتاب سماوي منزّل، والمؤلف في كتابه هذا يسمي التوراة الخمسة التي جمعت ونسبت إلى موسى هي: 1-سفر التكوين، 2-سفر الخروج، 3-سفر العداد، سفر اللاويين، 5-سفر التثنية، وتسمى هذه الكتب أحياناً الكتب الخمسة، فإذا ما أضيف سفر يشوع صار عدد الأسفار ستة.
هذه الكتب الخمسة هي التي لا تختلف فيها فرق اليهود ولا النصارى، فالسامريون لا يعترفون إلا بها، أما الكتب التي تليها فهي: 1-كتب تاريخية وتضم القضاة يشوع وصاموئيل والملوك وأخبار الأيام، 2-كتب قصصية: طوبيت، يهوديت، راعوت استير، 3-كتب أنبياء أيوب يونان والأنبياء المتأخرون، 4-كتب حكمة الأمثال والحكمة، 5-كتب شعرية؛ المزامير ونشيد الإنشاد.
وتحتلف هذه الكتب بين اليهود والنصارى في عددها وكيفيتها، وهذا ليس مدار البحث في هذه الدراسة، وإنما مدار البحث هو الكتب الخمسة، وقد تتم إضافة بعض الكتب الأخرى في معرض الإستشهاد، هذا ويقال بوجود توراتين: التوراة المكتوبة، وهي التي تم الحديث عنها في هذه الدراسة، وهي التوراة التي تلقاها موسى عند جبل سيناء، كما يدّعون، والثانية شفهية تتاقلها الحاخامون عن موسى ولها نفس قدسية التوراة عندهم، وهذه لا يعترف بها السامريون وفرق النصارى، ويطلق عليها اسم: التوراة الثانية التلمود.
ويتألف التلمود من النص المشنى والشرح الحجارا، وهناك تلمودان: البابلي والأورشليمي، الذي يخرج عن نطاق هذه الدراسة سوى بعض الشواهد منه لكونه مكملاً للتوراة في الديانة اليهودية.
وإلى هذا، فالتوراة، هذا الكتاب، حار فيه العلماء كثيراً واختلفوا فيه؛ فمن قائل أنه كتاب موحى إلى موسى ليس فيه إلا ما قاله الله لموسى وسمي بالعهد القديم، وأناس يرون أنه لا يمت إلى ما قاله موسى ولا سمع به فهو كتاب الحاخامات والكهنة؛ شأنه شأن التلمود، وفي هذا الكتاب من الترّهات والتناقض الشيء الكثير؛ أورد المؤلف في سياق دراسته هذه بعض الأمثلة على ذلك.
هذا ولم يعترف بالتلمود فرق من اليهود، من هؤلاء وعلى سبيل الذكر القرائين، كما أن الديانة النصرانية لم تعترف به، لا ولم يأت ذكره في القرآن الكريم، ولا حتى بالإشارة إليه من قريب أو بعيد؛ ومن ناحية أخرى، وبالعودة إلى التوراة، فهناك أسفار كثيرة سقطت في حين جاء ذكرها في التوراة، وليس معروف سوى اسمها.
ويبقى هذا الكتاب الذي يؤمن به مئات الملايين من يهود ونصارى كتاباً مميّزاً لا يمكن أن يكون من كلام الله ولا يمت إليه بصلة، وما نزل على موسى ضاع منذ أيام ما قبل طالوت (شاول)، وبالإمكان العودة في ذلك إلى كتاب مؤلف "جذور اليهود"، فكتاب موسى لم يعش عصراً طويلاً ونسخته الوحيدة أتلفت حينما كسر بنو إسرائيل في أيام القاضي عالي وخسر بنو إسرائيل التابوت وفيه التوراة.
ولم يمضِ وقت قصير حتى استلم داود زمام الأمور فأنزل الله تعالى كتاب الزبور لكن سرعان ما حُرِّف وبُدّل وعاش بنو إسرائيل حتى زمن الأسر دون كتاب على ذكرى ما يسمى بالتوراة والزبور.
من هنا، تأتي أهمية هذا الكتاب بجزئية، ضم الأول دراسة حول المواضيع التالية: التوراة عمن أخذ، تناقضات التوراة، ما المقصود من التوراة؟ متى أُلِّفَ هذا الكتاب ومن ألفه، موقف العلماء منه، بابل وتحريف التوراة بما شمل الحديث عن: الخلق والتكوين، مجمع الآلهة، يهوه وآلهة كنعان، الآله أيل، الآلهة؛ أما الجزء الثاني فقد جاءت الدراسة فيه حول ديانة الفراعنة وأثرها في التوراة ثم حول الأثر الفارسي الهندي فيه، ليتبع ذلك دراسة حول التوراة وفلسطين ومصدر التوراة وذلك في سياق الردّ على إدعاءات كما الصليبي في كتابه التوراة جاءت من جزيرة العرب مختتماً هذا الجزء بدراسة حول نشوء الديانة اليهودية وزمن ظهورها، وفيما إذا كانت اليهودية ديانة سماوية.

إقرأ المزيد
مصادر التوراة
مصادر التوراة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,773

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار غار حراء
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:التوراة كلمة آرامية تعني الهداية والإرشاد، وفي عرف المسلمين أن التوراة ليست أول كتاب سماوي أُنزل على الرسل فقد كان قبل التوراة صحف أنزلت بدءاً من آدم وإنتهاءً بإبراهيم، وقد أكد القرآن الكريم ذلك فقال: (إن هذا لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى)...
واعتبر القرآن الكريم مرة التوراة صحفاً وسماها ...صحف موسى وقال مرة ثانية إنها كتاب أي صحف مجموعة إلى بعضها بعضاً وهذا يعني أن الصحف التي أنزلت على آدم وحتى إبراهيم لم تجمع ولا سيما كتاباً دائماً، وأول كتاب جمع كان التوراة.
وعلى هذا الأساس قبل المسلمون التوراة على أنه أول كتاب سماوي منزّل، والمؤلف في كتابه هذا يسمي التوراة الخمسة التي جمعت ونسبت إلى موسى هي: 1-سفر التكوين، 2-سفر الخروج، 3-سفر العداد، سفر اللاويين، 5-سفر التثنية، وتسمى هذه الكتب أحياناً الكتب الخمسة، فإذا ما أضيف سفر يشوع صار عدد الأسفار ستة.
هذه الكتب الخمسة هي التي لا تختلف فيها فرق اليهود ولا النصارى، فالسامريون لا يعترفون إلا بها، أما الكتب التي تليها فهي: 1-كتب تاريخية وتضم القضاة يشوع وصاموئيل والملوك وأخبار الأيام، 2-كتب قصصية: طوبيت، يهوديت، راعوت استير، 3-كتب أنبياء أيوب يونان والأنبياء المتأخرون، 4-كتب حكمة الأمثال والحكمة، 5-كتب شعرية؛ المزامير ونشيد الإنشاد.
وتحتلف هذه الكتب بين اليهود والنصارى في عددها وكيفيتها، وهذا ليس مدار البحث في هذه الدراسة، وإنما مدار البحث هو الكتب الخمسة، وقد تتم إضافة بعض الكتب الأخرى في معرض الإستشهاد، هذا ويقال بوجود توراتين: التوراة المكتوبة، وهي التي تم الحديث عنها في هذه الدراسة، وهي التوراة التي تلقاها موسى عند جبل سيناء، كما يدّعون، والثانية شفهية تتاقلها الحاخامون عن موسى ولها نفس قدسية التوراة عندهم، وهذه لا يعترف بها السامريون وفرق النصارى، ويطلق عليها اسم: التوراة الثانية التلمود.
ويتألف التلمود من النص المشنى والشرح الحجارا، وهناك تلمودان: البابلي والأورشليمي، الذي يخرج عن نطاق هذه الدراسة سوى بعض الشواهد منه لكونه مكملاً للتوراة في الديانة اليهودية.
وإلى هذا، فالتوراة، هذا الكتاب، حار فيه العلماء كثيراً واختلفوا فيه؛ فمن قائل أنه كتاب موحى إلى موسى ليس فيه إلا ما قاله الله لموسى وسمي بالعهد القديم، وأناس يرون أنه لا يمت إلى ما قاله موسى ولا سمع به فهو كتاب الحاخامات والكهنة؛ شأنه شأن التلمود، وفي هذا الكتاب من الترّهات والتناقض الشيء الكثير؛ أورد المؤلف في سياق دراسته هذه بعض الأمثلة على ذلك.
هذا ولم يعترف بالتلمود فرق من اليهود، من هؤلاء وعلى سبيل الذكر القرائين، كما أن الديانة النصرانية لم تعترف به، لا ولم يأت ذكره في القرآن الكريم، ولا حتى بالإشارة إليه من قريب أو بعيد؛ ومن ناحية أخرى، وبالعودة إلى التوراة، فهناك أسفار كثيرة سقطت في حين جاء ذكرها في التوراة، وليس معروف سوى اسمها.
ويبقى هذا الكتاب الذي يؤمن به مئات الملايين من يهود ونصارى كتاباً مميّزاً لا يمكن أن يكون من كلام الله ولا يمت إليه بصلة، وما نزل على موسى ضاع منذ أيام ما قبل طالوت (شاول)، وبالإمكان العودة في ذلك إلى كتاب مؤلف "جذور اليهود"، فكتاب موسى لم يعش عصراً طويلاً ونسخته الوحيدة أتلفت حينما كسر بنو إسرائيل في أيام القاضي عالي وخسر بنو إسرائيل التابوت وفيه التوراة.
ولم يمضِ وقت قصير حتى استلم داود زمام الأمور فأنزل الله تعالى كتاب الزبور لكن سرعان ما حُرِّف وبُدّل وعاش بنو إسرائيل حتى زمن الأسر دون كتاب على ذكرى ما يسمى بالتوراة والزبور.
من هنا، تأتي أهمية هذا الكتاب بجزئية، ضم الأول دراسة حول المواضيع التالية: التوراة عمن أخذ، تناقضات التوراة، ما المقصود من التوراة؟ متى أُلِّفَ هذا الكتاب ومن ألفه، موقف العلماء منه، بابل وتحريف التوراة بما شمل الحديث عن: الخلق والتكوين، مجمع الآلهة، يهوه وآلهة كنعان، الآله أيل، الآلهة؛ أما الجزء الثاني فقد جاءت الدراسة فيه حول ديانة الفراعنة وأثرها في التوراة ثم حول الأثر الفارسي الهندي فيه، ليتبع ذلك دراسة حول التوراة وفلسطين ومصدر التوراة وذلك في سياق الردّ على إدعاءات كما الصليبي في كتابه التوراة جاءت من جزيرة العرب مختتماً هذا الجزء بدراسة حول نشوء الديانة اليهودية وزمن ظهورها، وفيما إذا كانت اليهودية ديانة سماوية.

إقرأ المزيد
57.00$
60.00$
%5
الكمية:
مصادر التوراة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 954
مجلدات: 2
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين