لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بث مباشر (أجمل كاريكاتور: الإعلام، التلفزيون، الرياضة)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 150,214

بث مباشر (أجمل كاريكاتور: الإعلام، التلفزيون، الرياضة)
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
بث مباشر (أجمل كاريكاتور: الإعلام، التلفزيون، الرياضة)
تاريخ النشر: 24/07/2009
الناشر: دار المؤلف للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تؤكد معظم الإحصائيات أن الكاريكاتور هو من أولى الزوايا التي يتوجه إليها القارئ بعد شرائه للصحيفة، وأن هناك الكثير من الصحف التي تقرأ من الخلف حيث الكاريكاتور.
لا يتقبل أكثر القراء فكرة أن تكون صحيفتهم من دون زاوية أو زوايا للكاريكاتور. ومن هنا نستطيع تخيل العلاقة الوثيقة بينهما، ذلك أن ...الاثنين يسدي أحدهما للآخر خدمات جمة، فالصحيفة تؤمن للكاريكاتور الانتشار والأرضية الخصبة التي ينهل منها مواضيعه، والكاريكاتور يعطي الصحافة بدوره عصارة سخريته فيقدمها بين الكلمات المتراصة كالرمل ليكون واحة يسترح عندها القارئ بصرياً ومزاجياً. أما الخدمة الأكبر التي يقدمها هذا الفن للصحافة فهي نسبة مديديه التي يجيرها لها، وهو أمر لا يعيه بعض أصحاب الصحف لكن البعض الآخر عرفه وشهد له، كالصحافي المصري "مصطفى أمين" الذي يقول: "بعد أن كانت "الكشكول" توزع 30 ألف نسخة، ومجلة "روز اليوسف" توزع ثلاثة آلاف نسخة، اختلف الوضع تماماً وأصبح توزيع روز اليوسف 30 ألف نسخة. ويعود الفضل في ذلك للكاريكاتور الذي كان يرسمه "صاروخان"...
وحول تجربته الشخصية في "أخبار اليوم" يقول "مصطفى أمين": "بدأت أفكر في رسام موهوب ينفذ أفكار "أحمد رجب"، وعرفت أن عندنا رساماً يعمل "بالأخبار" اسمه "مصطفى حسين"، يقوم برسم القصص واخترته لكي ينفذ الفكرة. وفوجئت في نهاية الشهر الأول بأن توزيع الأخبار قد زاد 100 ألف نسخة.. وجاءني تقرير التوزيع فنشرته في الصفحتين الأولى والأخيرة!
وعلى الفور قررت زيادة مرتب كل من "أحمد رجب" و"مصطفى حسين" مائة جنيه، وعلى الفور ثار المحررون وغضبوا، وأرسلوا شكوى وقتها إلى الرئيس السادات، وقالوا له إن "مصطفى أمين" أعطى لمحرر مائة جنيه علاوة شهرياً.. فاتصل بي الرئيس "السادات" قائلاً: أليس من الأفضل لو أنك أعطيت لكل محرر وعامل 50 قرشاً في الشهر، وبالتالي تسعد جميع العاملين؟ قلت: لا.. إنني كنت سأسعد الفاشلين.. إنني فقط أكافئ المجتهدين!".
ولرسامي الكاريكاتور رأي في موضوع علاقة الكاريكاتور بالصحيفة، حيث يرى "يوسف عبد لكي" أن "الكاريكاتور أداة حاذقة لنقد السياسة والمجتمع ولكنها جزء من الصحافة، بدون صحافة لا يوجد كاريكاتور".
إذاً للكاريكاتور صلة محورية بالصحافة، أي بالبحدث والناس وإيقاع الحياة ونبضها. ومن هنا كانت هذه السلسلة التي توغلت في محاور الحياة، وأكثرها إثارةً وتشويقاً، وذلك من خلال اللعب على التناقضات والمفارقات، في توليفة جمعت السخرية البيضاء بتلك السوداء، ذلك أنه لا يمكننا النظر إلى الكون بعين واحدة.
من هنا كانت سلسلة "كوميديا" أشبه بكشكول يجسد السخرية بشتى تشعباتها: من الحياة الزوحية، إلى مشاغبة الأطفال، إلى عالم الطب، ووسائل الإعلام، ومشاكل البيئة، ويوميات الثقف، وصولاً غلى الملاعب الرياضية والموظف والبيروقراطية، والفساد والرشوة، واللصوص و..الخ. سلسلة "كوميديا" دعوة للابتسام بكل أنواعه.

إقرأ المزيد
بث مباشر (أجمل كاريكاتور: الإعلام، التلفزيون، الرياضة)
بث مباشر (أجمل كاريكاتور: الإعلام، التلفزيون، الرياضة)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 150,214

تاريخ النشر: 24/07/2009
الناشر: دار المؤلف للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تؤكد معظم الإحصائيات أن الكاريكاتور هو من أولى الزوايا التي يتوجه إليها القارئ بعد شرائه للصحيفة، وأن هناك الكثير من الصحف التي تقرأ من الخلف حيث الكاريكاتور.
لا يتقبل أكثر القراء فكرة أن تكون صحيفتهم من دون زاوية أو زوايا للكاريكاتور. ومن هنا نستطيع تخيل العلاقة الوثيقة بينهما، ذلك أن ...الاثنين يسدي أحدهما للآخر خدمات جمة، فالصحيفة تؤمن للكاريكاتور الانتشار والأرضية الخصبة التي ينهل منها مواضيعه، والكاريكاتور يعطي الصحافة بدوره عصارة سخريته فيقدمها بين الكلمات المتراصة كالرمل ليكون واحة يسترح عندها القارئ بصرياً ومزاجياً. أما الخدمة الأكبر التي يقدمها هذا الفن للصحافة فهي نسبة مديديه التي يجيرها لها، وهو أمر لا يعيه بعض أصحاب الصحف لكن البعض الآخر عرفه وشهد له، كالصحافي المصري "مصطفى أمين" الذي يقول: "بعد أن كانت "الكشكول" توزع 30 ألف نسخة، ومجلة "روز اليوسف" توزع ثلاثة آلاف نسخة، اختلف الوضع تماماً وأصبح توزيع روز اليوسف 30 ألف نسخة. ويعود الفضل في ذلك للكاريكاتور الذي كان يرسمه "صاروخان"...
وحول تجربته الشخصية في "أخبار اليوم" يقول "مصطفى أمين": "بدأت أفكر في رسام موهوب ينفذ أفكار "أحمد رجب"، وعرفت أن عندنا رساماً يعمل "بالأخبار" اسمه "مصطفى حسين"، يقوم برسم القصص واخترته لكي ينفذ الفكرة. وفوجئت في نهاية الشهر الأول بأن توزيع الأخبار قد زاد 100 ألف نسخة.. وجاءني تقرير التوزيع فنشرته في الصفحتين الأولى والأخيرة!
وعلى الفور قررت زيادة مرتب كل من "أحمد رجب" و"مصطفى حسين" مائة جنيه، وعلى الفور ثار المحررون وغضبوا، وأرسلوا شكوى وقتها إلى الرئيس السادات، وقالوا له إن "مصطفى أمين" أعطى لمحرر مائة جنيه علاوة شهرياً.. فاتصل بي الرئيس "السادات" قائلاً: أليس من الأفضل لو أنك أعطيت لكل محرر وعامل 50 قرشاً في الشهر، وبالتالي تسعد جميع العاملين؟ قلت: لا.. إنني كنت سأسعد الفاشلين.. إنني فقط أكافئ المجتهدين!".
ولرسامي الكاريكاتور رأي في موضوع علاقة الكاريكاتور بالصحيفة، حيث يرى "يوسف عبد لكي" أن "الكاريكاتور أداة حاذقة لنقد السياسة والمجتمع ولكنها جزء من الصحافة، بدون صحافة لا يوجد كاريكاتور".
إذاً للكاريكاتور صلة محورية بالصحافة، أي بالبحدث والناس وإيقاع الحياة ونبضها. ومن هنا كانت هذه السلسلة التي توغلت في محاور الحياة، وأكثرها إثارةً وتشويقاً، وذلك من خلال اللعب على التناقضات والمفارقات، في توليفة جمعت السخرية البيضاء بتلك السوداء، ذلك أنه لا يمكننا النظر إلى الكون بعين واحدة.
من هنا كانت سلسلة "كوميديا" أشبه بكشكول يجسد السخرية بشتى تشعباتها: من الحياة الزوحية، إلى مشاغبة الأطفال، إلى عالم الطب، ووسائل الإعلام، ومشاكل البيئة، ويوميات الثقف، وصولاً غلى الملاعب الرياضية والموظف والبيروقراطية، والفساد والرشوة، واللصوص و..الخ. سلسلة "كوميديا" دعوة للابتسام بكل أنواعه.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
بث مباشر (أجمل كاريكاتور: الإعلام، التلفزيون، الرياضة)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: كوميديا
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 110
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9789953762906

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين