لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فلسفة التنوع

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 54,287

فلسفة التنوع
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
فلسفة التنوع
تاريخ النشر: 25/05/2009
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن الفكر العلمي والممارسات الثقافية المختلفة خطوة مهمة على طريق معرفة الذات والدفاع عنها بعيداً عن النزعات التهويلية أو الإرتكاسية اليائسة. وهذا يعني تجاوز العقلية المغلقة بالتفتح على العلوم والتقنية والفلسفة المتنوعة وبالتالي الإنفتاح الحقيقي على كل الحضارات الماضية والحاضرة لتحقيق جدلية العودة والتجاوز. وهذا الكتاب إنما يمثل محاولة ...في هذا الإتجاه، إذ هو يقدم إلى القارئ معالجة مختلفة لقضايا فلسفية طرحت مسألة التنوع في التفكير طرحاً يؤكد أنه قادر على إلغاء أساليب الفهم البالية التي تحتمل توحيد المعارف توحيداً تعسفياً قد يؤدي إلى كلية النظر والكيانية...ففلسفة التنوع التي يبحث فيها هذا الكتاب هي فلسفة بديلة تأسست على دعائم علمية إبستمولوجية جديدة وأنتجت معقولية هادئة ترفض عقلنة الحياة عقلنة تعسفية. وفائد هذا الطرح في إلغاء الفكر التوحيدي المهيمن إنما تكمن في تحطيم الدعوى الغربية بكونية فلسفته وتفكيره وثقافته من ناحية وتحرير الذات من عبودية القهر والإستبداد بإقرار حرية التفكير والإعتراف الكامل بحقوق الإختلاف والتنوع من ناحية أخرى. من هنا فإن قراءة الأنساق الفلسفية في منهجياتها المختلفة وإنتاجاتها على الصعيد الثقافي والسياسي تقود إلى فهم طرق البحث والتعامل مع الواقع وإعادة الإتصال بحضارتنا وتراثنا، وقد تؤدي في الأخير إلى إبداع فلسفي حقيقي يقدم على المعطيات العلمية المعاصرة، وإلى إنطلاق حركة البحث الحقيقي لتصور البديل الفلسفي لحياتنا الإجتماعية المعاصرة. وهذا يقتضي الغوص بجرأة في نتاجات الفلسفة وكشوفها وطرقها وفوائدها، أي البحث العلمي في مختلف التيارات الفلسفية سواء أكانت يونانية أم عربية أم غربية، وسواء أكانت ماضية أم حاضرة فيكون بالإستطاعة الوصول إلى نهضة عربية تقوم لا محالة على تاريخ متأصل. على ضوء ذلك يمكن القول بأن هذا الكتاب يمثل مساهمته لإقرار جدلية العودة والتجاوز في البحث عن البديل الفلسفي الذي يساعد على الخروج من بوتقة الجمود حيث قام المؤلف أولاً بتوضيح معقولية التنوع وتحديد حقل عملها وإستنتاجاتها المتعددة، ليعطي من ثم أمثلة عن الماضي والحاضر عن نمط تكوين فلسفة التنوع الغسطانية وعملها على الصعيد السياسي والإجتماعي ( إبن خلدون والماركسية والكليانية ) والمناقشات التي أحدثتها في بعض الأنساق الفلسفية المعاصرة ( العقلانية النقدية ).

إقرأ المزيد
فلسفة التنوع
فلسفة التنوع
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 54,287

تاريخ النشر: 25/05/2009
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن الفكر العلمي والممارسات الثقافية المختلفة خطوة مهمة على طريق معرفة الذات والدفاع عنها بعيداً عن النزعات التهويلية أو الإرتكاسية اليائسة. وهذا يعني تجاوز العقلية المغلقة بالتفتح على العلوم والتقنية والفلسفة المتنوعة وبالتالي الإنفتاح الحقيقي على كل الحضارات الماضية والحاضرة لتحقيق جدلية العودة والتجاوز. وهذا الكتاب إنما يمثل محاولة ...في هذا الإتجاه، إذ هو يقدم إلى القارئ معالجة مختلفة لقضايا فلسفية طرحت مسألة التنوع في التفكير طرحاً يؤكد أنه قادر على إلغاء أساليب الفهم البالية التي تحتمل توحيد المعارف توحيداً تعسفياً قد يؤدي إلى كلية النظر والكيانية...ففلسفة التنوع التي يبحث فيها هذا الكتاب هي فلسفة بديلة تأسست على دعائم علمية إبستمولوجية جديدة وأنتجت معقولية هادئة ترفض عقلنة الحياة عقلنة تعسفية. وفائد هذا الطرح في إلغاء الفكر التوحيدي المهيمن إنما تكمن في تحطيم الدعوى الغربية بكونية فلسفته وتفكيره وثقافته من ناحية وتحرير الذات من عبودية القهر والإستبداد بإقرار حرية التفكير والإعتراف الكامل بحقوق الإختلاف والتنوع من ناحية أخرى. من هنا فإن قراءة الأنساق الفلسفية في منهجياتها المختلفة وإنتاجاتها على الصعيد الثقافي والسياسي تقود إلى فهم طرق البحث والتعامل مع الواقع وإعادة الإتصال بحضارتنا وتراثنا، وقد تؤدي في الأخير إلى إبداع فلسفي حقيقي يقدم على المعطيات العلمية المعاصرة، وإلى إنطلاق حركة البحث الحقيقي لتصور البديل الفلسفي لحياتنا الإجتماعية المعاصرة. وهذا يقتضي الغوص بجرأة في نتاجات الفلسفة وكشوفها وطرقها وفوائدها، أي البحث العلمي في مختلف التيارات الفلسفية سواء أكانت يونانية أم عربية أم غربية، وسواء أكانت ماضية أم حاضرة فيكون بالإستطاعة الوصول إلى نهضة عربية تقوم لا محالة على تاريخ متأصل. على ضوء ذلك يمكن القول بأن هذا الكتاب يمثل مساهمته لإقرار جدلية العودة والتجاوز في البحث عن البديل الفلسفي الذي يساعد على الخروج من بوتقة الجمود حيث قام المؤلف أولاً بتوضيح معقولية التنوع وتحديد حقل عملها وإستنتاجاتها المتعددة، ليعطي من ثم أمثلة عن الماضي والحاضر عن نمط تكوين فلسفة التنوع الغسطانية وعملها على الصعيد السياسي والإجتماعي ( إبن خلدون والماركسية والكليانية ) والمناقشات التي أحدثتها في بعض الأنساق الفلسفية المعاصرة ( العقلانية النقدية ).

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
فلسفة التنوع

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 128
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين