لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الدرب... كما اختاره مهدي خليل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 110,117

الدرب... كما اختاره مهدي خليل
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
الدرب... كما اختاره مهدي خليل
تاريخ النشر: 11/03/2009
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لم تقتصر كتابات مهدي على النواحي الأدبية، إذ خلف مجموعة من المقالات والخطب، وكلاماً في السياسة قاله في مناسبات مختلفة بإعتباره عضواً في المكتب السياسي وممثلاً للحزب وقيادته أحياناً كثيرة. نشر أغلب مقالاته في مجلة " النداء " الناطقة بإسم الحزب الشيوعي، وهو عضو في مكتبة السياسي، فيما أعدّ ...بعضها للنشر وبقيت محفوظة جزءاً من تراثه. ظهرت أولى مقالاته الصحفية في العدد 32 تاريخ 01/04/2006 وإستثمرت بشكل دوري حتى العدد 64 تاريخ 08/08/2008. لم ينقطع عن الكتابة إلا عندما إشتدت وطأة المرض عليه، أي قبل أشهر من وفاته. شغل زاوية الصحافة الأولى من المجلة بإسمه الحقيقي، وكتب في متنها بإسم أيمن خليل حيث خصصت له صفحة بكاملها بعنوان " بلا خجل ". تناول في كتاباته تلك أبرز الأحداث السياسية والوطنية، بقلم الأديب الناقد، على طريقة مارون عبود، أي بأسلوب لاذع متهكم فيه من الدعاية ما يبعد الكلام عن رصانته المتوافقة مع الحديث الجاد بحيث تمل من متابعة قراءته. فقد علّق على الإدعّاء بأن مؤتمر الحوار الوطني صناعة وطنية."
ما تبقى على جدول أعماله ليس من إختصاص من يجلس على طاولة الحوار الوطني التي صنعت في لبنان! ( الطاولة فقط ) ( العدد 32 عود على بدء ). وعن الهدية التي حظي بها وزير الإعلام السوري قال: " وزير الإعلام السوري يرتدي كرافات جميلة ويتباهى بها أمام شاشات التلفزة ويعلن بالفم المآن ( هي هدية من سعادة النائب...) ربما كان يريد التأكيد على عمق العلاقة التي كانت تربط بين الشعبين، عفواً المسؤولين في البلدين، فتبادلوا الهدايا من الكرافاتات، إلى العطور، إلى...! ربما كان يشير إلى الصداقة بين المسؤولين اللبنانيين والسوريين، شركة مشتركة في السراء والضراء ( وحدة المصارين، عفواً المسارين ). ربما كان يحاول أن يقول أن السوريين لم يستفيدوا من شركائهم اللبنانيين إلا كرافات...فحبذا لو يحذر جميع المسؤولين السوريين حذو وزير إعلامهم ويخبروننا عن الهدايا التي تلقونها من مسؤولينا، لكنا إرتحنا وعرفنا سبب الدين الذي إبتلينا به" ( العدد 38 حدّث ولا حرج ).. وهكذا يحض حبيب فارس في سرد أطراف من المسيرة النضالية التي قادها مهدي خليل الإنسان المتعدد المواهب الذي خلف نتاجاً مكرياً وإبادعياً. عاش مهدي حياته القصيرة وكأنه في سباق مع الزمن، فلم يدع لحظة واحدة من عمره تمرّ إلا وإستغلها على أكمل وجه. كان الأصغر سناً بين أعضاء المكتب السياسي في الحزب الشيوعي، وكان الأكثر حيوية وحركة. فارق مهدي قبل الأوان مخلفاً مأثره نضالية تصلح لأن تكون هدياً لرفاق ساروا على دربه، ومنارة لأجيال قادمة ثائرة على الواقع ساعية لتغييره.

إقرأ المزيد
الدرب... كما اختاره مهدي خليل
الدرب... كما اختاره مهدي خليل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 110,117

تاريخ النشر: 11/03/2009
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لم تقتصر كتابات مهدي على النواحي الأدبية، إذ خلف مجموعة من المقالات والخطب، وكلاماً في السياسة قاله في مناسبات مختلفة بإعتباره عضواً في المكتب السياسي وممثلاً للحزب وقيادته أحياناً كثيرة. نشر أغلب مقالاته في مجلة " النداء " الناطقة بإسم الحزب الشيوعي، وهو عضو في مكتبة السياسي، فيما أعدّ ...بعضها للنشر وبقيت محفوظة جزءاً من تراثه. ظهرت أولى مقالاته الصحفية في العدد 32 تاريخ 01/04/2006 وإستثمرت بشكل دوري حتى العدد 64 تاريخ 08/08/2008. لم ينقطع عن الكتابة إلا عندما إشتدت وطأة المرض عليه، أي قبل أشهر من وفاته. شغل زاوية الصحافة الأولى من المجلة بإسمه الحقيقي، وكتب في متنها بإسم أيمن خليل حيث خصصت له صفحة بكاملها بعنوان " بلا خجل ". تناول في كتاباته تلك أبرز الأحداث السياسية والوطنية، بقلم الأديب الناقد، على طريقة مارون عبود، أي بأسلوب لاذع متهكم فيه من الدعاية ما يبعد الكلام عن رصانته المتوافقة مع الحديث الجاد بحيث تمل من متابعة قراءته. فقد علّق على الإدعّاء بأن مؤتمر الحوار الوطني صناعة وطنية."
ما تبقى على جدول أعماله ليس من إختصاص من يجلس على طاولة الحوار الوطني التي صنعت في لبنان! ( الطاولة فقط ) ( العدد 32 عود على بدء ). وعن الهدية التي حظي بها وزير الإعلام السوري قال: " وزير الإعلام السوري يرتدي كرافات جميلة ويتباهى بها أمام شاشات التلفزة ويعلن بالفم المآن ( هي هدية من سعادة النائب...) ربما كان يريد التأكيد على عمق العلاقة التي كانت تربط بين الشعبين، عفواً المسؤولين في البلدين، فتبادلوا الهدايا من الكرافاتات، إلى العطور، إلى...! ربما كان يشير إلى الصداقة بين المسؤولين اللبنانيين والسوريين، شركة مشتركة في السراء والضراء ( وحدة المصارين، عفواً المسارين ). ربما كان يحاول أن يقول أن السوريين لم يستفيدوا من شركائهم اللبنانيين إلا كرافات...فحبذا لو يحذر جميع المسؤولين السوريين حذو وزير إعلامهم ويخبروننا عن الهدايا التي تلقونها من مسؤولينا، لكنا إرتحنا وعرفنا سبب الدين الذي إبتلينا به" ( العدد 38 حدّث ولا حرج ).. وهكذا يحض حبيب فارس في سرد أطراف من المسيرة النضالية التي قادها مهدي خليل الإنسان المتعدد المواهب الذي خلف نتاجاً مكرياً وإبادعياً. عاش مهدي حياته القصيرة وكأنه في سباق مع الزمن، فلم يدع لحظة واحدة من عمره تمرّ إلا وإستغلها على أكمل وجه. كان الأصغر سناً بين أعضاء المكتب السياسي في الحزب الشيوعي، وكان الأكثر حيوية وحركة. فارق مهدي قبل الأوان مخلفاً مأثره نضالية تصلح لأن تكون هدياً لرفاق ساروا على دربه، ومنارة لأجيال قادمة ثائرة على الواقع ساعية لتغييره.

إقرأ المزيد
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
الدرب... كما اختاره مهدي خليل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 22×15
عدد الصفحات: 335
مجلدات: 1
ردمك: 9789953714196

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين