لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

خمسون مفكراً أساسياً معاصراً ؛ من البنيوية إلى ما بعد الحداثة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,732

خمسون مفكراً أساسياً معاصراً ؛ من البنيوية إلى ما بعد الحداثة
21.85$
23.00$
%5
الكمية:
خمسون مفكراً أساسياً معاصراً ؛ من البنيوية إلى ما بعد الحداثة
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: المنظمة العربية للترجمة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:في هذا الكتاب يركز جون ليشته على أمرين: تطور النظرية البنيوية والمفكرين الأساسيين المعارضين لها. إن هذا الكتاب يعتبر، بالنسبة إلى القارئ المتخصص كم إلى القارئ غير المتخصص، مرجعاً لا غنى عنه يتناول أهم ثورة فكرية في هذا القرن، ففي كل من المداخل الخمسين، يقوم جون ليشته بتسليط الضوء ...على الأفكار المعقدة بوضوح فريد من نوعه، كما أنه يزود القارئ بمعلومات شاملة عن المراجع والمقترحات للاستزادة من كل موضوع.
انطلاقاً من أوائل البنيوية يأخذنا كتاب خمسون مفكراً أساسياً معاصراً في رحلة عبر ما بعد البنيوية فالسيميوطيقا أو نظرية العلامات في اللغة، ومن ثم إلى ما بعد الماركسية فتاريخ الحوليات، وصولاً إلى الحداثة فما بعد الحداثة. ويشمل فصولاً عن باختين وفرويد وبورديو وتشومسكي ودريدا ولاكان وكريستيفا وسوسور وإيرايغاراي وكافكا من بين آخرين. ويتناول بالبحث شخصيات أدبية غيرت طريقة النظر إلى اللغة، هذا بالإضافة إلى فلاسفة ومنظرين في علم الاجتماع والتاريخ ومتخصصين في اللسانيات والشؤون النسوية (Feminists).
إن كتاب خمسون مفكراً أساسياً معاصراً يبين أن الفكر في القرن العشرين يؤكد على مسألة الوجود من حيث بعدها العلائقي أكثر من تشديده على البعد الجوهري.
إن هذا النوع من التفكير يؤدي إلى العدمية، غير أنه يقودنا أيضاً إلى تلك النقطة التي يمكن فيها التغلب على العدمية. وفي تفسيره للتطورات الجديدة في الأدب والفن والفلسفة يساعد ليشته القراء على الوصول إلى فهم أعمق لمقومات الفكر والثقافة في فترة ما بعد الحرب.
نبذة الناشر:إنْ كنتَ لا تميّز بين دولوز (Deleuze) وديريدا (Derrida)، أو بين باتاي (Bataille) وبورديو (Bourdieu)، أو بين لاكان (Lacan) وليوتار (Lyotard) أو إنْ كنت لاتزال، فعلياً، متشبّثاً ببنيامين (Benjamin)، وموس (Mauss)، وأدورنو (Adorno)، وسوسور (Saussure)، وهم الذين تعرفهم جميعاً، فإن هذا الكتاب هو كتابك الذي يساعدك على التمييز بينهم". الغارديان (The Guardian)
"هذا الكتاب، ممتاز وبصورة استثنائية، فهو إنجازٌ مدهشٌ ومرجعٌ بارز ويشتمل على أبوابٍ بحثية ونقدية شفّافة، وقويّة، وممتلئةً بالحياة". د. كيث آنسِلْ- بيرسون، جامعة ووروِك (Dr. Keith Ansell-Pearson, University of Warwick)
يشمل كتاب خمسون مفكراً أساسياً معاصراً أهم الشخصيات التي أثّرت في فكر ما بعد الحرب. إنه مرشد القارىء في رحلته عبر البنيوية، والسيميائية، وما بعد الماركسية، وسجلات التاريخ إلى الحداثة وما بعد الحداثة. وهو بما يقدمه من سِيَر شاملة ومعلومات عن المصادر، يوفّر مرجعاً حيوياً لكل من يريد أن يفهم التاريخ الفكري في الخمسين سنة الأخيرة.

إقرأ المزيد
خمسون مفكراً أساسياً معاصراً ؛ من البنيوية إلى ما بعد الحداثة
خمسون مفكراً أساسياً معاصراً ؛ من البنيوية إلى ما بعد الحداثة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,732

تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: المنظمة العربية للترجمة
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:في هذا الكتاب يركز جون ليشته على أمرين: تطور النظرية البنيوية والمفكرين الأساسيين المعارضين لها. إن هذا الكتاب يعتبر، بالنسبة إلى القارئ المتخصص كم إلى القارئ غير المتخصص، مرجعاً لا غنى عنه يتناول أهم ثورة فكرية في هذا القرن، ففي كل من المداخل الخمسين، يقوم جون ليشته بتسليط الضوء ...على الأفكار المعقدة بوضوح فريد من نوعه، كما أنه يزود القارئ بمعلومات شاملة عن المراجع والمقترحات للاستزادة من كل موضوع.
انطلاقاً من أوائل البنيوية يأخذنا كتاب خمسون مفكراً أساسياً معاصراً في رحلة عبر ما بعد البنيوية فالسيميوطيقا أو نظرية العلامات في اللغة، ومن ثم إلى ما بعد الماركسية فتاريخ الحوليات، وصولاً إلى الحداثة فما بعد الحداثة. ويشمل فصولاً عن باختين وفرويد وبورديو وتشومسكي ودريدا ولاكان وكريستيفا وسوسور وإيرايغاراي وكافكا من بين آخرين. ويتناول بالبحث شخصيات أدبية غيرت طريقة النظر إلى اللغة، هذا بالإضافة إلى فلاسفة ومنظرين في علم الاجتماع والتاريخ ومتخصصين في اللسانيات والشؤون النسوية (Feminists).
إن كتاب خمسون مفكراً أساسياً معاصراً يبين أن الفكر في القرن العشرين يؤكد على مسألة الوجود من حيث بعدها العلائقي أكثر من تشديده على البعد الجوهري.
إن هذا النوع من التفكير يؤدي إلى العدمية، غير أنه يقودنا أيضاً إلى تلك النقطة التي يمكن فيها التغلب على العدمية. وفي تفسيره للتطورات الجديدة في الأدب والفن والفلسفة يساعد ليشته القراء على الوصول إلى فهم أعمق لمقومات الفكر والثقافة في فترة ما بعد الحرب.
نبذة الناشر:إنْ كنتَ لا تميّز بين دولوز (Deleuze) وديريدا (Derrida)، أو بين باتاي (Bataille) وبورديو (Bourdieu)، أو بين لاكان (Lacan) وليوتار (Lyotard) أو إنْ كنت لاتزال، فعلياً، متشبّثاً ببنيامين (Benjamin)، وموس (Mauss)، وأدورنو (Adorno)، وسوسور (Saussure)، وهم الذين تعرفهم جميعاً، فإن هذا الكتاب هو كتابك الذي يساعدك على التمييز بينهم". الغارديان (The Guardian)
"هذا الكتاب، ممتاز وبصورة استثنائية، فهو إنجازٌ مدهشٌ ومرجعٌ بارز ويشتمل على أبوابٍ بحثية ونقدية شفّافة، وقويّة، وممتلئةً بالحياة". د. كيث آنسِلْ- بيرسون، جامعة ووروِك (Dr. Keith Ansell-Pearson, University of Warwick)
يشمل كتاب خمسون مفكراً أساسياً معاصراً أهم الشخصيات التي أثّرت في فكر ما بعد الحرب. إنه مرشد القارىء في رحلته عبر البنيوية، والسيميائية، وما بعد الماركسية، وسجلات التاريخ إلى الحداثة وما بعد الحداثة. وهو بما يقدمه من سِيَر شاملة ومعلومات عن المصادر، يوفّر مرجعاً حيوياً لكل من يريد أن يفهم التاريخ الفكري في الخمسين سنة الأخيرة.

إقرأ المزيد
21.85$
23.00$
%5
الكمية:
خمسون مفكراً أساسياً معاصراً ؛ من البنيوية إلى ما بعد الحداثة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: فاتن البستاني
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 543
مجلدات: 1
ردمك: 9789953011745

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين