لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ديوان ابي الطيب المتنبي - العكبري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 40,358

ديوان ابي الطيب المتنبي - العكبري
39.10$
46.00$
%15
الكمية:
ديوان ابي الطيب المتنبي - العكبري
تاريخ النشر: 03/03/2008
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:صاحب هذا الديوان هو أبو الطيب المتنبي الذي ذاع صيته في الأرجاء، وما زال فريد عصره في بدائع شعره إلى يومنا هذا، وهو أبو الطيب أحمد بن الحسين الجعفي الكوفي، ولد في الكوفة سنة 303هـ في محلة يقال لها كندة، وانتقل إلى الشام في صباه وفيها نشأ وتأدب، والتقى ...كثيرين من أعلام الأدب واستفاد من علمهم، منهم: الزجّاج وابن السراج، وأبو الحسن الأخفش، وأبو بكر محمد بن دريد، وأبو علي الفارسي، وتخرج عليهم فكان نادرة الزمان في صناعة الشعر دراية لم يرتفع إلى جانبها علم، ولم يأت من يجاريه في أدبه وعلمه.
وقد ورد في "الصبح المنبي عن حقيقة المتنبي" عن عبد الله بن معاذ بن إسماعيل قال: قدم أبو الطيب اللاذقية سنة نيف وعشرين وثلاث مئة وهو فتى فأكرمته وعظمته لما رأيته من فصاحته وحسن سمته، فلما تكن الأنس يبني وبينه وخلوت معه بالمنزل إعتناقاً لمشاهدته وإقتباساً من أدبه قلت: والله أنك لرجل خطير تصلح لنادمة ملك كبير، فقال ويحك أتدري ما تقول؟ أنا نبيّ مرسل، فظنت أنه يمزح، ثم تذكرت أنني لم أسمع منه كلمة هزل قط منذ عرفته، فقلت له: ما تقول؟ فقال: أنا نبي مرسل كما ذكرت، فقلت مرسل إلى فني؟ فقال: إلى هذه الأمة الضالة المضلة، قالت: ماذا تفعل؟ قال: املأ الدنيا عدلاً كما ملئت جوراً، قلت: بماذا؟ قال: بإدارة الأرزاق والثواب العاجل والآجل لمن أطاع وأتى وضرب الأعناق لمن عصى وأبى، فقلت: هذا أمر عظيم أخاف عليك منه.
وبعد أن أطلقه لؤلؤ أمير حمص من الإعتقال، صار يتردد بين أقطار الشام يمدح أمراءها وأشرافها حتى أوصلته الأقدار إلى الأمير سيف الدولة علي بن حمدان العدوي صاحب حلب سنة ثلاثة آلاف دينار خلا الإقطاعات والخلع والهدايا المتفرقة، ثم وقعت وحشة بينه وبين أمير حلب فغادرها سنة ست وأربعين وثلاث مئة وقدم مصر ومدح ملكها كافوراً الأخشيدي فأجزل صلته وخلع عليه ووعده بوعود كثيرة أطمعت المتنبي وداعبت أحلامه، إلا أنه لم ينفذ منها شيئاً.
وكان أبو الطيب قد نزع إلى تولي عمل من أعمال مصر وهو مالح اليد في مواضع كثيرة من قصائده يمدح كافور، ولما أيس من إمكان بلوغه مناه، ولم يرضه كافور، هجاه وفارقة في أواخر ستة خمسين وثلاثمئة وسار إلى بغداد، وفيها كانت له مع الحاتمي القصة الشهيرة، حيث نزل عنده، وبدأ يستعدي رجاله وجعلوا يسرقون له من أمتعته إلى آخر القصة، ثم ترك بغداد متوجهاً إلى بلاد فارس فمر بأرجان وفيها ابن العميد فمدحه، ثم ودّعه وقصد عضد الدولة بن بويه الدبلمي بشيراز فرحه وحظي عنده، ثم تركه وقفل عائداً إلى بغداد فالكوفة في أوائل شعبان بستة أربع وخمسين وثلاث مئة، فعرض له فاتك بن جهل الأسدي في الطريق بجماعة من أصحابه ومع المتنبي جماعة من أصحابه فقتل المتنبي وابنه محمد وغلامه مفلح بالقرب في دير العاقور في الجانب الغربي من بغداد. وكان مقتله في أواخر رمضان في تلك السنة، ومهما يكن من أمر فما زال صدى شعر هذا الشاعر المبدع يتردد إلى يومنا هذا.
من هنا، تأتي أهمية هذا الشرح الذي مثل أحد الشروح التي تناولت ديوان المتنبي حيث تناوله الشرّاح واهتموا بمعانيه فأعربوا فيه بكل فن وأغربوا، فمنهم من قصد المعاني دون الغريب، ومنهم من قصد الإعراب باللفظ الغريب، ومنهم من أطال فيه وأسهب، ومنهم من قصد التعصب عليه، ونسبة إلى غير ما كان يقصد إليه، وما فيهم من أتى بشيء شاق، وأما هذا الشرح فيقول فيه الشارح: "... وجمعت كتابي هذا من أقاويل شراحه الأعلام، معتمداً على قول أمام القوم المقدم فيه، الموضح لمعانيه، المقدم في علم البيان أبي الفتح عثمان، وقول إمام الأدباء، وقدوة الشعراء، أحمد بن سليمان أبي العلاء... وسميته بالتبيان في شرح الديوان وجعلت غرائب إعرابه أولاً، وغرائب لغاته ثانياً، ومعانيه ثالثاً، وليس غريب اللغة بغريب المعنى...".
نبذة الناشر:ديوان يحتوي على شعر أبي الطيب المتنبي مرتبا في قوافيه ترتيبا ألفبائيا وهو بشرح ابي البقاء العكبري المسمى التبيان في شرح الديوان يأتي فيه بالإعراب والمعنى والغريب من الكلمات

إقرأ المزيد
ديوان ابي الطيب المتنبي - العكبري
ديوان ابي الطيب المتنبي - العكبري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 40,358

تاريخ النشر: 03/03/2008
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:صاحب هذا الديوان هو أبو الطيب المتنبي الذي ذاع صيته في الأرجاء، وما زال فريد عصره في بدائع شعره إلى يومنا هذا، وهو أبو الطيب أحمد بن الحسين الجعفي الكوفي، ولد في الكوفة سنة 303هـ في محلة يقال لها كندة، وانتقل إلى الشام في صباه وفيها نشأ وتأدب، والتقى ...كثيرين من أعلام الأدب واستفاد من علمهم، منهم: الزجّاج وابن السراج، وأبو الحسن الأخفش، وأبو بكر محمد بن دريد، وأبو علي الفارسي، وتخرج عليهم فكان نادرة الزمان في صناعة الشعر دراية لم يرتفع إلى جانبها علم، ولم يأت من يجاريه في أدبه وعلمه.
وقد ورد في "الصبح المنبي عن حقيقة المتنبي" عن عبد الله بن معاذ بن إسماعيل قال: قدم أبو الطيب اللاذقية سنة نيف وعشرين وثلاث مئة وهو فتى فأكرمته وعظمته لما رأيته من فصاحته وحسن سمته، فلما تكن الأنس يبني وبينه وخلوت معه بالمنزل إعتناقاً لمشاهدته وإقتباساً من أدبه قلت: والله أنك لرجل خطير تصلح لنادمة ملك كبير، فقال ويحك أتدري ما تقول؟ أنا نبيّ مرسل، فظنت أنه يمزح، ثم تذكرت أنني لم أسمع منه كلمة هزل قط منذ عرفته، فقلت له: ما تقول؟ فقال: أنا نبي مرسل كما ذكرت، فقلت مرسل إلى فني؟ فقال: إلى هذه الأمة الضالة المضلة، قالت: ماذا تفعل؟ قال: املأ الدنيا عدلاً كما ملئت جوراً، قلت: بماذا؟ قال: بإدارة الأرزاق والثواب العاجل والآجل لمن أطاع وأتى وضرب الأعناق لمن عصى وأبى، فقلت: هذا أمر عظيم أخاف عليك منه.
وبعد أن أطلقه لؤلؤ أمير حمص من الإعتقال، صار يتردد بين أقطار الشام يمدح أمراءها وأشرافها حتى أوصلته الأقدار إلى الأمير سيف الدولة علي بن حمدان العدوي صاحب حلب سنة ثلاثة آلاف دينار خلا الإقطاعات والخلع والهدايا المتفرقة، ثم وقعت وحشة بينه وبين أمير حلب فغادرها سنة ست وأربعين وثلاث مئة وقدم مصر ومدح ملكها كافوراً الأخشيدي فأجزل صلته وخلع عليه ووعده بوعود كثيرة أطمعت المتنبي وداعبت أحلامه، إلا أنه لم ينفذ منها شيئاً.
وكان أبو الطيب قد نزع إلى تولي عمل من أعمال مصر وهو مالح اليد في مواضع كثيرة من قصائده يمدح كافور، ولما أيس من إمكان بلوغه مناه، ولم يرضه كافور، هجاه وفارقة في أواخر ستة خمسين وثلاثمئة وسار إلى بغداد، وفيها كانت له مع الحاتمي القصة الشهيرة، حيث نزل عنده، وبدأ يستعدي رجاله وجعلوا يسرقون له من أمتعته إلى آخر القصة، ثم ترك بغداد متوجهاً إلى بلاد فارس فمر بأرجان وفيها ابن العميد فمدحه، ثم ودّعه وقصد عضد الدولة بن بويه الدبلمي بشيراز فرحه وحظي عنده، ثم تركه وقفل عائداً إلى بغداد فالكوفة في أوائل شعبان بستة أربع وخمسين وثلاث مئة، فعرض له فاتك بن جهل الأسدي في الطريق بجماعة من أصحابه ومع المتنبي جماعة من أصحابه فقتل المتنبي وابنه محمد وغلامه مفلح بالقرب في دير العاقور في الجانب الغربي من بغداد. وكان مقتله في أواخر رمضان في تلك السنة، ومهما يكن من أمر فما زال صدى شعر هذا الشاعر المبدع يتردد إلى يومنا هذا.
من هنا، تأتي أهمية هذا الشرح الذي مثل أحد الشروح التي تناولت ديوان المتنبي حيث تناوله الشرّاح واهتموا بمعانيه فأعربوا فيه بكل فن وأغربوا، فمنهم من قصد المعاني دون الغريب، ومنهم من قصد الإعراب باللفظ الغريب، ومنهم من أطال فيه وأسهب، ومنهم من قصد التعصب عليه، ونسبة إلى غير ما كان يقصد إليه، وما فيهم من أتى بشيء شاق، وأما هذا الشرح فيقول فيه الشارح: "... وجمعت كتابي هذا من أقاويل شراحه الأعلام، معتمداً على قول أمام القوم المقدم فيه، الموضح لمعانيه، المقدم في علم البيان أبي الفتح عثمان، وقول إمام الأدباء، وقدوة الشعراء، أحمد بن سليمان أبي العلاء... وسميته بالتبيان في شرح الديوان وجعلت غرائب إعرابه أولاً، وغرائب لغاته ثانياً، ومعانيه ثالثاً، وليس غريب اللغة بغريب المعنى...".
نبذة الناشر:ديوان يحتوي على شعر أبي الطيب المتنبي مرتبا في قوافيه ترتيبا ألفبائيا وهو بشرح ابي البقاء العكبري المسمى التبيان في شرح الديوان يأتي فيه بالإعراب والمعنى والغريب من الكلمات

إقرأ المزيد
39.10$
46.00$
%15
الكمية:
ديوان ابي الطيب المتنبي - العكبري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: كمال طالب
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1656
مجلدات: 4
ردمك: 2745108212

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين