لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شعراء الزجل في قضاء الشوف

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 201,519

شعراء الزجل في قضاء الشوف
30.00$
الكمية:
شعراء الزجل في قضاء الشوف
تاريخ النشر: 04/11/2008
الناشر: معرض الشوف الدائم للكتاب
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:(التراث)، عمِادُ الحضارةِ وذاكرِةُ الشعوب، يختَصُّ بكُلِّ أُمَّةٍ من الأُمم، فهوَ لصيقُها الحَميم وإمتدادُها المُقيم، منذ شَبّت الشعوبُ على خصائِصها، وَوَعَتْ أعرافَها، ودَرَجت على تقاليدها.
و"الزجلُ" لونٌ من ألوانِ التراث، قديمُ العهد في لبنان يخرجُ - بطبيعة كونه عملاً فكرياً - من الإشارةِ إلى النطق، وأعني بهِ من حركةِ الإنسانِ ...إلى شعوره؛ ويتعدَّى البَداءَةَ العمياء، لأنه يتجاوزُ المادةَ إلى الفِكر أي إلى الروح، فهو لا يفتأ يُولَد ويتجّدد، ليبقى مشعّاً في عين الحاضرِ والآتي من الزمان.
وللزّجل "اللبناني" وجهٌ مستقل، وطعمٌ فنيٌّ خاص، لا يضاهيه فيهما أي شعرٍ عاميٍّ آخر، في بلاد العروبةِ كلها.
أَوَ ليسَ من شطوطِ لبنان أبحرَ (الحرفُ) إلى أقاصي الدنيا! فأضاءَ المجاهل وعَلَّمَ الشعوب؟...
وبعد... فالشاعر - في مذهبي - فنانّ موهوب، مِيْزَتُهُ تأليفُ الكلامِ الجميل، "تعبيراً" عمّا يقعُ في حسِّهِ وعلمهِ، و"تطويراً" لما يجري في خَيالِهِ وذَهنه؛ فنشأ الشاعرُ اللبنانيُ يستمدُّ تعبير من تاريخه الأصيل، ويستوحي صوره من طبيعة لبنانه الساحرة، ويمسحُ على الحسِّ واللَّون، بقلمٍ يُحركُهُ الوجدان ويسقيه الإِلهام، فافتَنَّ في قولِهِ أيَّ إفتِتان، وخَلَّفَ غُبارهُ في عيونِ اللاَّحقين.

إقرأ المزيد
شعراء الزجل في قضاء الشوف
شعراء الزجل في قضاء الشوف
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 201,519

تاريخ النشر: 04/11/2008
الناشر: معرض الشوف الدائم للكتاب
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:(التراث)، عمِادُ الحضارةِ وذاكرِةُ الشعوب، يختَصُّ بكُلِّ أُمَّةٍ من الأُمم، فهوَ لصيقُها الحَميم وإمتدادُها المُقيم، منذ شَبّت الشعوبُ على خصائِصها، وَوَعَتْ أعرافَها، ودَرَجت على تقاليدها.
و"الزجلُ" لونٌ من ألوانِ التراث، قديمُ العهد في لبنان يخرجُ - بطبيعة كونه عملاً فكرياً - من الإشارةِ إلى النطق، وأعني بهِ من حركةِ الإنسانِ ...إلى شعوره؛ ويتعدَّى البَداءَةَ العمياء، لأنه يتجاوزُ المادةَ إلى الفِكر أي إلى الروح، فهو لا يفتأ يُولَد ويتجّدد، ليبقى مشعّاً في عين الحاضرِ والآتي من الزمان.
وللزّجل "اللبناني" وجهٌ مستقل، وطعمٌ فنيٌّ خاص، لا يضاهيه فيهما أي شعرٍ عاميٍّ آخر، في بلاد العروبةِ كلها.
أَوَ ليسَ من شطوطِ لبنان أبحرَ (الحرفُ) إلى أقاصي الدنيا! فأضاءَ المجاهل وعَلَّمَ الشعوب؟...
وبعد... فالشاعر - في مذهبي - فنانّ موهوب، مِيْزَتُهُ تأليفُ الكلامِ الجميل، "تعبيراً" عمّا يقعُ في حسِّهِ وعلمهِ، و"تطويراً" لما يجري في خَيالِهِ وذَهنه؛ فنشأ الشاعرُ اللبنانيُ يستمدُّ تعبير من تاريخه الأصيل، ويستوحي صوره من طبيعة لبنانه الساحرة، ويمسحُ على الحسِّ واللَّون، بقلمٍ يُحركُهُ الوجدان ويسقيه الإِلهام، فافتَنَّ في قولِهِ أيَّ إفتِتان، وخَلَّفَ غُبارهُ في عيونِ اللاَّحقين.

إقرأ المزيد
30.00$
الكمية:
شعراء الزجل في قضاء الشوف

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 926
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين