لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

استقبال الأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي - الجزء الأول

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 79,841

استقبال الأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي - الجزء الأول
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
استقبال الأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي - الجزء الأول
تاريخ النشر: 09/10/2008
الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يأتي هذا الكتاب لبيان مدى استمرارية هذه العلاقة عبر التاريخ، وما لها من أبعاد في الحاضر وآفاق في المستقبل، حيث ترصد هذه الدراسة ما ترجم من نصوص أدبية فارسية معاصرة، شعرية كانت أم نثرية، إضافة إلى ما كتب حول الأدب الفارسي المعاصر من نقد سواء في الكتب أم في ...الدوريات، واقتصر على هذين الشكلين لأنهما من أبرز أشكال استقبال الآداب الأجنبية وأهمها.
ويمتد الإطار الزمني لهذه الدراسة على طول الفترة الواقعة بين النصف الثاني من القرن العشرين والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين، لأن حركة ترجمة النصوص الأدبية الفارسية المعاصرة بدأت عام 1964م، وهي مستمرة إلى اليوم، أي إلى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
تشمل الدراسة ما ترجم عن الأدب الإيراني المعاصر المكتوب باللغة الفارسية الحديثة -لغة إيران الرسمية اليوم المدعومة رسمياً وحكومياً- حيث درست النصوص الأدبية من خلال ترجماتها إلى العربية، إضافة إلى ما كتب حولها من نقد، ضمن إطار التلقي الترجمي، حيث تتيح نظرية التلقي للقارئ سلطة موازية لسلطتي النص والمؤلف، فتكون هذه السلطات الثلاث معاً فعل المشاركة بالمقاربة الموضوعية لدلالات النص.
وتتضح علاقة الترجمة بالتلقي من خلال اعتبار المترجم متلقياً لنص معين يقوم في ما بعد بإعادة إنتاجه بلغة جديدة، ومن ثم يتم استقبال النص الجديد من قبل قارئ آخر بتلك اللغة الجديدة، حيث ينتقل النص من لغة المصدر إلى لغة الهدف عبر عمليات ذهنية يقوم بها المترجم معتمداً على ثقافته ومعارفه لممارسة هذه العملية وتحقيق هذا النقل، فيجعل قارئه الجديد في ألفه مع النص المترجم، ويجعل النص الأصلي نصاً آخر يعيش في سياق يلائم القارئ الجديد ويتماشى مع ثقافته.
وبما أنه لا بد للمترجم القارئ من أن يكون "قادراً على التفاعل وتوليد المعنى" فقد تولدت حتمية أن يطور المترجم أساليبه ويجدد فيها وفي طريقة تعامله مع النصوص، فلم يعد دوره يتقصر على نقل النص من لغة إلى أخرى قصد خدمة قراء يجهلون لغة الأصل، بل هو قارئ حاذق وفعال يتفاعل مع نصه لملء الفراغات الموجودة فيه وبسطها في النص المترجم، ونقل النص من ثقافة إلى أخرى".
وهذا ما دعا الباحثة إلى محاولة بيان مدى نجاح المترجمين في نقل الأدب الفارسي المعاصر إلى القارئ العربي، ونجاحهم في تقديم صورة صحيحة وموضوعية عن هذا الأدب بأعلامه واتجاهاته الفكرية والفنية، ومدى نجاحهم كذلك في تحقيق التعادل الجمالي والأسلوبي بين الترجمات ونصوصها الأصلية، فناقشت توجهات المترجمين من خلال المنهج المتبع في الدراسات المشابهة، والذي يقوم عادة على مواجهة النص المترجم بالنص الأصلي، وإظهار مدى التعادل أو التناظر بينهما على الصعيدين الدلالي والأسلوبي، وأجرت مواجهة ما بين النصين من خلال إيراد مقطع مختار عشوائياً من النص الأصلي نع ما يقابله من الترجمة العربية، ثم دراسة تعادل المفردات دلالياً في المقطعين-الأصلي والمترجم- كليهما لإظهار مدى دقة المترجم في نقل معاني المفردات والجمل كما أرادها الكاتب، وتوضيح مدى عناية المترجم في نقل أسلوب الكاتب واهتمامه به من خلال دراسة أسلوب النص المترجم، والنظر إلى اعتماد المترجم على الجمل الطويلة أو القصيرة، الاسمية أو الفعلية، ثم بيان ما أصاب النص الأصلي من حذف سببه عجز المترجم عن نقل الجملة أو زيادة كان هدفها التفسير.
ثم بينت الدراسة أشكال نشر هذه الترجمات، ومدى تمكنها من إيصال هذا الأدب إلى المتلقي العربي وتوفير هذه النصوص الأدبية له. واستنتجت الدراسة مجموعة من الدلالات لظاهرة الترجمة من الفارسية إلى العربية، وبينت الموقف الراهن لهذه الحركة.
انتقلت الدراسة بعد ذلك إلى البحث في الاستقبال النقدي للأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي. وللاستقبال النقدي في الأدب المقارن أنواع منها ما يتصل بالمراجعات النقدية التي يقيم من خلالها العمل المترجم، ومنها ما يكون من الدراسات الجادة التي تنتج محفوزة بغايات تعليمية أو بحثية أو... وتسعى إلى تحقيق هذه الغايات من خلال إنتاج دراسات متأنية تتدبر النص المترجم، ومنها أيضاً الأبحاث والرسائل الجامعية، وهناك الأبحاث والدراسات المقارنة التي يقوم بها المقارنون المتخصصون بدراسة علاقات الآداب القومية في ما بينها، ولا سيما علاقة النصوص المترجمة عن اللغات الأخرى بأدت المجتمع المتلقي لهذه النصوصن ثم المقدمات أو الخواتيم التي يكتبها المتخصصون لهذه الترجمات، وأخيراً المقالات أو المداخل التي يكتبها المتخصصون بآداب الآخر الذي ترجمت بعض نصوصه إلى لغة المتلقي". وتتطرق هذه الدراسة في مجال الاستقبال النقدي إلى الحديث عن مقدمات المترجمين التي تبين عادة سبب اختيار النص المترجم، والاتجاه الفكري والثقافي للمترجم، وتوضح أسلوبه في الترجمة، وتبين أهمية نقل النص المختار إلى العربية وضرورته، ويضاف إلى هذه المقدمات: الدراسات والبحوث الصادرة في كتب عن الأدب الفارسي المعاصر، سواء ما ترجم منه أم لم يترجم، والبحوث الصادرة في الدوريات الأدبية، والصحف. وأخيراً يفرد البحث حيزاً لا بأس به للحديث عن الدراسات الأكاديمية التي نقدت هذا الأدب باللغة العربية، سواء المترجم منه أم غير المترجم.
وناقشت الدراسة أخيراً سبل الارتقاء والتطوير في حركة استقبال الأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي، لأن هذه الحركة تعد لبنة أساسية في بناء العلاقات العربية-الفارسية أدبياً وثقافياً ولغوياً، تلك العلاقات ذات الجذور الضاربة في التاريخ، بين هاتين الأمتين اللتين أسستا في مرحلة ما من تاريخهما المشترك حضارة إسلامية كانت منارة للعالم في العصور الوسطى. ومن هنا يتضح الهدف الأساسي لها الكتاب الذي يطمح أن يكون مساهمة متواضعة في استمرار الحوار الثقافي بيت الأمتين العربية والإيرانية.
نبذة المؤلف:...معروف ما كان بين الأدب العربي والأدب الفارسي قديماً من صلات أدبية ولغوية وثقافية، ويأتي هذا الكتاب لبيان مدى استمرارية هذه العلاقة عبر التاريخ، وما لها من أبعاد في الحاضر وآفاق في المستقبل، حيث ترصد هذه الدراسة ما ترجم من نصوص أدبية فارسية معاصرة، شعرية كانت أم نثرية، إضافة إلى ما كتب حول الأدب الفارسي المعاصر من نقد سواء في الكتب أم في الدوريات، واقتصر على هذين الشكلين، لأنهما أبرز أشكال استقبال الآداب الأجنبية وأهمها... وتتضح علاقة الترجمة بالتلقي من خلال اعتبار المترجم متلقياً لنص يقوم فيما بعد بإعادة إنتاجه بلغة جديدة... وقد ناقشت الدراسة سبل الارتقاء والتطوير في حركة استقبال الأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي، لأن هذه الحركة تعد لبنة أساسية في بناء العلاقات العربية الفارسية أدبياً وثقافياً ولغوياً، تلك العلاقات ذات الجذور الضاربة في التاريخ، لما بين الحضارتين العربية والفارسية من مشترك حضاري أساس هو الإسلام الذي شكل منارة للعالم في العصور الوسطى وما زال...

إقرأ المزيد
استقبال الأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي - الجزء الأول
استقبال الأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي - الجزء الأول
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 79,841

تاريخ النشر: 09/10/2008
الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يأتي هذا الكتاب لبيان مدى استمرارية هذه العلاقة عبر التاريخ، وما لها من أبعاد في الحاضر وآفاق في المستقبل، حيث ترصد هذه الدراسة ما ترجم من نصوص أدبية فارسية معاصرة، شعرية كانت أم نثرية، إضافة إلى ما كتب حول الأدب الفارسي المعاصر من نقد سواء في الكتب أم في ...الدوريات، واقتصر على هذين الشكلين لأنهما من أبرز أشكال استقبال الآداب الأجنبية وأهمها.
ويمتد الإطار الزمني لهذه الدراسة على طول الفترة الواقعة بين النصف الثاني من القرن العشرين والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين، لأن حركة ترجمة النصوص الأدبية الفارسية المعاصرة بدأت عام 1964م، وهي مستمرة إلى اليوم، أي إلى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
تشمل الدراسة ما ترجم عن الأدب الإيراني المعاصر المكتوب باللغة الفارسية الحديثة -لغة إيران الرسمية اليوم المدعومة رسمياً وحكومياً- حيث درست النصوص الأدبية من خلال ترجماتها إلى العربية، إضافة إلى ما كتب حولها من نقد، ضمن إطار التلقي الترجمي، حيث تتيح نظرية التلقي للقارئ سلطة موازية لسلطتي النص والمؤلف، فتكون هذه السلطات الثلاث معاً فعل المشاركة بالمقاربة الموضوعية لدلالات النص.
وتتضح علاقة الترجمة بالتلقي من خلال اعتبار المترجم متلقياً لنص معين يقوم في ما بعد بإعادة إنتاجه بلغة جديدة، ومن ثم يتم استقبال النص الجديد من قبل قارئ آخر بتلك اللغة الجديدة، حيث ينتقل النص من لغة المصدر إلى لغة الهدف عبر عمليات ذهنية يقوم بها المترجم معتمداً على ثقافته ومعارفه لممارسة هذه العملية وتحقيق هذا النقل، فيجعل قارئه الجديد في ألفه مع النص المترجم، ويجعل النص الأصلي نصاً آخر يعيش في سياق يلائم القارئ الجديد ويتماشى مع ثقافته.
وبما أنه لا بد للمترجم القارئ من أن يكون "قادراً على التفاعل وتوليد المعنى" فقد تولدت حتمية أن يطور المترجم أساليبه ويجدد فيها وفي طريقة تعامله مع النصوص، فلم يعد دوره يتقصر على نقل النص من لغة إلى أخرى قصد خدمة قراء يجهلون لغة الأصل، بل هو قارئ حاذق وفعال يتفاعل مع نصه لملء الفراغات الموجودة فيه وبسطها في النص المترجم، ونقل النص من ثقافة إلى أخرى".
وهذا ما دعا الباحثة إلى محاولة بيان مدى نجاح المترجمين في نقل الأدب الفارسي المعاصر إلى القارئ العربي، ونجاحهم في تقديم صورة صحيحة وموضوعية عن هذا الأدب بأعلامه واتجاهاته الفكرية والفنية، ومدى نجاحهم كذلك في تحقيق التعادل الجمالي والأسلوبي بين الترجمات ونصوصها الأصلية، فناقشت توجهات المترجمين من خلال المنهج المتبع في الدراسات المشابهة، والذي يقوم عادة على مواجهة النص المترجم بالنص الأصلي، وإظهار مدى التعادل أو التناظر بينهما على الصعيدين الدلالي والأسلوبي، وأجرت مواجهة ما بين النصين من خلال إيراد مقطع مختار عشوائياً من النص الأصلي نع ما يقابله من الترجمة العربية، ثم دراسة تعادل المفردات دلالياً في المقطعين-الأصلي والمترجم- كليهما لإظهار مدى دقة المترجم في نقل معاني المفردات والجمل كما أرادها الكاتب، وتوضيح مدى عناية المترجم في نقل أسلوب الكاتب واهتمامه به من خلال دراسة أسلوب النص المترجم، والنظر إلى اعتماد المترجم على الجمل الطويلة أو القصيرة، الاسمية أو الفعلية، ثم بيان ما أصاب النص الأصلي من حذف سببه عجز المترجم عن نقل الجملة أو زيادة كان هدفها التفسير.
ثم بينت الدراسة أشكال نشر هذه الترجمات، ومدى تمكنها من إيصال هذا الأدب إلى المتلقي العربي وتوفير هذه النصوص الأدبية له. واستنتجت الدراسة مجموعة من الدلالات لظاهرة الترجمة من الفارسية إلى العربية، وبينت الموقف الراهن لهذه الحركة.
انتقلت الدراسة بعد ذلك إلى البحث في الاستقبال النقدي للأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي. وللاستقبال النقدي في الأدب المقارن أنواع منها ما يتصل بالمراجعات النقدية التي يقيم من خلالها العمل المترجم، ومنها ما يكون من الدراسات الجادة التي تنتج محفوزة بغايات تعليمية أو بحثية أو... وتسعى إلى تحقيق هذه الغايات من خلال إنتاج دراسات متأنية تتدبر النص المترجم، ومنها أيضاً الأبحاث والرسائل الجامعية، وهناك الأبحاث والدراسات المقارنة التي يقوم بها المقارنون المتخصصون بدراسة علاقات الآداب القومية في ما بينها، ولا سيما علاقة النصوص المترجمة عن اللغات الأخرى بأدت المجتمع المتلقي لهذه النصوصن ثم المقدمات أو الخواتيم التي يكتبها المتخصصون لهذه الترجمات، وأخيراً المقالات أو المداخل التي يكتبها المتخصصون بآداب الآخر الذي ترجمت بعض نصوصه إلى لغة المتلقي". وتتطرق هذه الدراسة في مجال الاستقبال النقدي إلى الحديث عن مقدمات المترجمين التي تبين عادة سبب اختيار النص المترجم، والاتجاه الفكري والثقافي للمترجم، وتوضح أسلوبه في الترجمة، وتبين أهمية نقل النص المختار إلى العربية وضرورته، ويضاف إلى هذه المقدمات: الدراسات والبحوث الصادرة في كتب عن الأدب الفارسي المعاصر، سواء ما ترجم منه أم لم يترجم، والبحوث الصادرة في الدوريات الأدبية، والصحف. وأخيراً يفرد البحث حيزاً لا بأس به للحديث عن الدراسات الأكاديمية التي نقدت هذا الأدب باللغة العربية، سواء المترجم منه أم غير المترجم.
وناقشت الدراسة أخيراً سبل الارتقاء والتطوير في حركة استقبال الأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي، لأن هذه الحركة تعد لبنة أساسية في بناء العلاقات العربية-الفارسية أدبياً وثقافياً ولغوياً، تلك العلاقات ذات الجذور الضاربة في التاريخ، بين هاتين الأمتين اللتين أسستا في مرحلة ما من تاريخهما المشترك حضارة إسلامية كانت منارة للعالم في العصور الوسطى. ومن هنا يتضح الهدف الأساسي لها الكتاب الذي يطمح أن يكون مساهمة متواضعة في استمرار الحوار الثقافي بيت الأمتين العربية والإيرانية.
نبذة المؤلف:...معروف ما كان بين الأدب العربي والأدب الفارسي قديماً من صلات أدبية ولغوية وثقافية، ويأتي هذا الكتاب لبيان مدى استمرارية هذه العلاقة عبر التاريخ، وما لها من أبعاد في الحاضر وآفاق في المستقبل، حيث ترصد هذه الدراسة ما ترجم من نصوص أدبية فارسية معاصرة، شعرية كانت أم نثرية، إضافة إلى ما كتب حول الأدب الفارسي المعاصر من نقد سواء في الكتب أم في الدوريات، واقتصر على هذين الشكلين، لأنهما أبرز أشكال استقبال الآداب الأجنبية وأهمها... وتتضح علاقة الترجمة بالتلقي من خلال اعتبار المترجم متلقياً لنص يقوم فيما بعد بإعادة إنتاجه بلغة جديدة... وقد ناقشت الدراسة سبل الارتقاء والتطوير في حركة استقبال الأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي، لأن هذه الحركة تعد لبنة أساسية في بناء العلاقات العربية الفارسية أدبياً وثقافياً ولغوياً، تلك العلاقات ذات الجذور الضاربة في التاريخ، لما بين الحضارتين العربية والفارسية من مشترك حضاري أساس هو الإسلام الذي شكل منارة للعالم في العصور الوسطى وما زال...

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
استقبال الأدب الفارسي المعاصر في الوطن العربي - الجزء الأول

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 302
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين