تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: دار الآفاق الجديدة
نبذة نيل وفرات:يتحدث الإمام الغزالي في كتابه هذا عما وقع عليه من فوائد عظيمة في القرآن الكريم. وقد جاء تحت تسعة عشر عنواناً كانت مواضيعها على التوالي: 1-القرآن هو البحر المحيط المنطوي على أصناف النفائس وأيضاً الزجر عن التلاوة الحرفية المحضة والحث على طلب تلك النفائس. 2-بيان سرّ القرآن ولبابه الأصفى ...ومقصده الأمضى. 3-شرح تلك المقاصد وبيانها تفصيلاً وينتهي هذا الفصل بذكر انقسام مقاصد الكتاب إلى عشرة أقسام مع ذكر أسمائها. 4-في كيفية انشعاب العلوم الدينية كلها من الأقسام العشرة وأن علوم القرآن تنقسم إلى علم الصوف وعلم الجوهر ثم بيان مراتب العلوم في القرآن وبيان طبقات ذلك العلم والغرض منه ومرتبته. 5-في كيفية انشعاب سائر العلوم مطلقاً من القرآن. 6-في وجه التسمية بالألقاب التي لقب بها أقسام القرآن. 7-في أن عالم الملكوت في القرآن مأخوذ من عالم الشهادة. 8-في الطريق الذي لو سلكه الإنسان لانكشف له وجه العلاقة بين العالمين. 9-في التنبيه على الرموز والإشارات المودعة تحت الألقاب التي ذكرها. 10-في الفائدة القصوى التي تحت هذه الألقاب. 11-في تفضيل بعض آيات القرآن على بعض. 12-في أسرار الفاتحة. 13-في بيان أن معنى الجنة لا ينحصر فيما فهمه الجمهور منها وأن لذة المعرفة أعلى اللذات. 14-في آية الكرسي. 15-في سورة الإخلاص. 16-في تنبيه الطالب على أن يستنبط بفكره معنى قوله صلى الله عليه وسلم يس قلب القرآن.17-في البرهنة على أن الجنة لا نهاية لها لا تكون جسمانية. 18-في حال العارفين ونسبة لذتهم إلى لذة الغافلين. 19-في تقسيم لباب أي القرآن إلى نمطين نمط الجواهر ونمط الدرر وبيان السبب في ذلك. إقرأ المزيد