لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الصوفية العقل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 112,475

الصوفية العقل
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الصوفية العقل
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:جاء هذه الدراسة في تمهيد وبابين وخاتمة، شمل التمهيد لمحة سريعة عن الظروف الفكرية والاجتماعية لهذه الفترة، مع التركيز بشكل خاص على القرن الثالث، ثم مقدمة موجزة عن نشأة التصوف وأهم خصائصه.
اهتم الفصل الأول منها بدراسة العقل ومستوياته ووظائفه في اللغة مع التركيز على الصلة بينه وبين كل من ...القلب والفؤاد واللب.
واضطلع الفصل الثاني ببحث العقل ووسائل الإدراك في القرآن الكريم، وقد التزمت في دراسة هذا المبحث منهجاً يعتمد على الإحصاء والتأمل والمقارنة للآيات الكريمة، ثم استخلاص الملاحظات، ومقارنتها بما استقر في كتب اللغة والتفسير. وأولى عناية خاصة لإبراز وظائف القلب والفؤاد واللب والإدراكية وغير الإدراكية كما جاء في القرآن الكريم، مستهدفاً من هذا الفصل الحكم على الموقف الصوفي من العقل وقياسه على موقف القرآن.
وتناول الفصل الثالث العقل في السنة المطهرة، وكشف أن دراسة العقل فيها تواجه بمشكلة خاصة تتمثل في الحكم الحاسم لبعض الشيوخ بأنه لم يصح حديث نبوي في العقل، وبأن أحاديث العقل كلها كذب، كما تتمثل في الكتب التي جمعها ابن أبي الدنيا، وابن المحبر، والسجزي، وميسرة بن عبد ربه وغيرهم في أحاديث العقل، وكشف هذا الفصل عن أن هذه المشكلة غير علمية وأنها مختلفة من كلا الجانبين، وأن موقف السنة من العقل ومن وسائل الإدراك ينسجم تماماً مع موقف القرآن الكريم. واهتم الفصل الرابع بإظهار مفهوم العقل لدى علماء الكلام ومواقفهم منه، وتناول الفصل الخامس مفهوم العقل وأهميته عند الفلاسفة.
بحث الفصل الأول منها مفهوم القلب عند الصوفية، ومقاماته وأهميته، وأظهر أن لهم نظرات عميقة في الإنسان، وأن قلب الإنسان يمثل جهازاً متكاملاً، أو كينونة روحية كلية له، تحتوي على مقامات أو مستويات متصاعدة، وهي المستويات الإدراكية والوجدانية المنوط بها نشاط الإنسان الروحي والعقلي والنفسي والجسماني. كما أبرز هذا الفصل إلى جانب نظرتهم المتكاملة للإنسان ظاهراً وباطناً أو عيباً وشهوداً الإدراكية للقلب بمحدودية الوظيفة المنوطة بها، ومستويات الجهاز المتكامل "القلب" هي: العقل والقلب والفؤاد واللب.
أما الفصل الثاني فقد بسط فهم الصوفية للعقل الإنساني ومستوياته وطبيعته وخصائصه ومجاله، كما بسط موقفهم منه، وابرز حرصهم على تأصيل موقفهم -هذا- بالقرآن والسنة وألقى الضوء على التباين بين الصوفية وكل من الفلاسفة والمتكلمين في معالجة هذه المسألة.
وتناول الفصل الثالث مشكلة المعرفة الصوفية، ووسيلتها، ودور العقل فيها، وأنواعها ومستوياتها، وخصائصها، وطريقها، وصفات العارفين، والبرهان على إمكانها، كما تناول الصلة بين المعرفة والتجربة، وبينها وبين فكرة الصوفية عن الميثاق، وغايتها، والفرق بين مصطلح معرفة ومصطلح علم، وختم الفصل بتقويم هذه المعرفة من وجهة نظر العقل. وأوجز الفصل الرابع موقف الصوفية من العقل والقلب وأهمية كل منهما.
أما الفصل الخامس فقد بسط موقفهم من العلم من خلال النصوص وبالنظر إلى الواقع الفعلي لهم، كما تحدث عن موقفهم من علم الكلام ومن القياس، وهما من أبرز ثمار العقل في البيئة الإسلامية وأبرز الفصل أن لهم موقفاً معيناً من الكلام والقياس.
واهتم الفصل السادس والأخير بدراسة دور العقل في التفسير الصوفي، وبدراسة العناصر والخصائص العقلية التي ظهرت في المؤلفات الصوفية التي بين أيدينا. ثم أعقب البحث بخاتمة تناولت أهم النتائج التي حققها البحث في إيجاز مختصر، وكذلك بعض المقترحات التي تقدمها الدراسة للباحثين في حقل الفكر الإسلامي عموماً والتصوف خصوصاً.

إقرأ المزيد
الصوفية العقل
الصوفية العقل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 112,475

تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:جاء هذه الدراسة في تمهيد وبابين وخاتمة، شمل التمهيد لمحة سريعة عن الظروف الفكرية والاجتماعية لهذه الفترة، مع التركيز بشكل خاص على القرن الثالث، ثم مقدمة موجزة عن نشأة التصوف وأهم خصائصه.
اهتم الفصل الأول منها بدراسة العقل ومستوياته ووظائفه في اللغة مع التركيز على الصلة بينه وبين كل من ...القلب والفؤاد واللب.
واضطلع الفصل الثاني ببحث العقل ووسائل الإدراك في القرآن الكريم، وقد التزمت في دراسة هذا المبحث منهجاً يعتمد على الإحصاء والتأمل والمقارنة للآيات الكريمة، ثم استخلاص الملاحظات، ومقارنتها بما استقر في كتب اللغة والتفسير. وأولى عناية خاصة لإبراز وظائف القلب والفؤاد واللب والإدراكية وغير الإدراكية كما جاء في القرآن الكريم، مستهدفاً من هذا الفصل الحكم على الموقف الصوفي من العقل وقياسه على موقف القرآن.
وتناول الفصل الثالث العقل في السنة المطهرة، وكشف أن دراسة العقل فيها تواجه بمشكلة خاصة تتمثل في الحكم الحاسم لبعض الشيوخ بأنه لم يصح حديث نبوي في العقل، وبأن أحاديث العقل كلها كذب، كما تتمثل في الكتب التي جمعها ابن أبي الدنيا، وابن المحبر، والسجزي، وميسرة بن عبد ربه وغيرهم في أحاديث العقل، وكشف هذا الفصل عن أن هذه المشكلة غير علمية وأنها مختلفة من كلا الجانبين، وأن موقف السنة من العقل ومن وسائل الإدراك ينسجم تماماً مع موقف القرآن الكريم. واهتم الفصل الرابع بإظهار مفهوم العقل لدى علماء الكلام ومواقفهم منه، وتناول الفصل الخامس مفهوم العقل وأهميته عند الفلاسفة.
بحث الفصل الأول منها مفهوم القلب عند الصوفية، ومقاماته وأهميته، وأظهر أن لهم نظرات عميقة في الإنسان، وأن قلب الإنسان يمثل جهازاً متكاملاً، أو كينونة روحية كلية له، تحتوي على مقامات أو مستويات متصاعدة، وهي المستويات الإدراكية والوجدانية المنوط بها نشاط الإنسان الروحي والعقلي والنفسي والجسماني. كما أبرز هذا الفصل إلى جانب نظرتهم المتكاملة للإنسان ظاهراً وباطناً أو عيباً وشهوداً الإدراكية للقلب بمحدودية الوظيفة المنوطة بها، ومستويات الجهاز المتكامل "القلب" هي: العقل والقلب والفؤاد واللب.
أما الفصل الثاني فقد بسط فهم الصوفية للعقل الإنساني ومستوياته وطبيعته وخصائصه ومجاله، كما بسط موقفهم منه، وابرز حرصهم على تأصيل موقفهم -هذا- بالقرآن والسنة وألقى الضوء على التباين بين الصوفية وكل من الفلاسفة والمتكلمين في معالجة هذه المسألة.
وتناول الفصل الثالث مشكلة المعرفة الصوفية، ووسيلتها، ودور العقل فيها، وأنواعها ومستوياتها، وخصائصها، وطريقها، وصفات العارفين، والبرهان على إمكانها، كما تناول الصلة بين المعرفة والتجربة، وبينها وبين فكرة الصوفية عن الميثاق، وغايتها، والفرق بين مصطلح معرفة ومصطلح علم، وختم الفصل بتقويم هذه المعرفة من وجهة نظر العقل. وأوجز الفصل الرابع موقف الصوفية من العقل والقلب وأهمية كل منهما.
أما الفصل الخامس فقد بسط موقفهم من العلم من خلال النصوص وبالنظر إلى الواقع الفعلي لهم، كما تحدث عن موقفهم من علم الكلام ومن القياس، وهما من أبرز ثمار العقل في البيئة الإسلامية وأبرز الفصل أن لهم موقفاً معيناً من الكلام والقياس.
واهتم الفصل السادس والأخير بدراسة دور العقل في التفسير الصوفي، وبدراسة العناصر والخصائص العقلية التي ظهرت في المؤلفات الصوفية التي بين أيدينا. ثم أعقب البحث بخاتمة تناولت أهم النتائج التي حققها البحث في إيجاز مختصر، وكذلك بعض المقترحات التي تقدمها الدراسة للباحثين في حقل الفكر الإسلامي عموماً والتصوف خصوصاً.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الصوفية العقل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 294
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين