لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

من قضايا المرأة المسلمة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 365,375

من قضايا المرأة المسلمة
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
من قضايا المرأة المسلمة
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الهدف من هذا البحث هو إظهار ما شرعه الله من حقوق للمرأة المسلمة التي لا تتكون الأسرة والمجتمع الإسلامي إلا منها ومن الرجل معاًز قال تعالى: "يأيها الناس إنا خلقنكم من ذكر وأنثى وجعلنكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقكم إن الله عليم خبير". فالكريم عند الله ...تبارك وتعالى هو الأتقى، وليس ذكراً أو أنثى وذلك بما قدمه من عمل ومحبة إلى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ولأمرهما. قال تعالى: "ولا تتمنوا ما فضل الله به، بعضكم على بعض، للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن، وسئلوا الله من فضله، إن الله كان بكل شيء عليما".
فالآية الكريمة تظهر أن للرجال نصيباً مما اكتسبوا كما أن للنساء نصيباً مما اكتسبن، وقد فضل الرجال على النساء في أعباء ومسؤوليات، وفضلت النساء على الرجال في وظائف وأعمال، وكان لكل من الجنسين ما يناسب طبيعته ويلائم تكوينه وتركيب شخصيته.
وعندما يوقن كلا الجنسين أن امتياز أحدهما بشيء معين تكليف لا تشريف، وعندما توقن المرأة بأن الشريعة الإسلامية كرمتها بنتاً وأماً وزوجة، وارتقت بها إلى قمة لا يصل إليها الرجال، فسوف يعلم الجميع أن مكانة المرأة في الإسلام لا تضاهى، وأنها في نظره إنسان كامل قبل أن تكون أنثى. وصدق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم حين قال: "ما أكرم النساء إلا كريم، ولا أهانهن إلا لئيم".

إقرأ المزيد
من قضايا المرأة المسلمة
من قضايا المرأة المسلمة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 365,375

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الهدف من هذا البحث هو إظهار ما شرعه الله من حقوق للمرأة المسلمة التي لا تتكون الأسرة والمجتمع الإسلامي إلا منها ومن الرجل معاًز قال تعالى: "يأيها الناس إنا خلقنكم من ذكر وأنثى وجعلنكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقكم إن الله عليم خبير". فالكريم عند الله ...تبارك وتعالى هو الأتقى، وليس ذكراً أو أنثى وذلك بما قدمه من عمل ومحبة إلى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ولأمرهما. قال تعالى: "ولا تتمنوا ما فضل الله به، بعضكم على بعض، للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن، وسئلوا الله من فضله، إن الله كان بكل شيء عليما".
فالآية الكريمة تظهر أن للرجال نصيباً مما اكتسبوا كما أن للنساء نصيباً مما اكتسبن، وقد فضل الرجال على النساء في أعباء ومسؤوليات، وفضلت النساء على الرجال في وظائف وأعمال، وكان لكل من الجنسين ما يناسب طبيعته ويلائم تكوينه وتركيب شخصيته.
وعندما يوقن كلا الجنسين أن امتياز أحدهما بشيء معين تكليف لا تشريف، وعندما توقن المرأة بأن الشريعة الإسلامية كرمتها بنتاً وأماً وزوجة، وارتقت بها إلى قمة لا يصل إليها الرجال، فسوف يعلم الجميع أن مكانة المرأة في الإسلام لا تضاهى، وأنها في نظره إنسان كامل قبل أن تكون أنثى. وصدق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم حين قال: "ما أكرم النساء إلا كريم، ولا أهانهن إلا لئيم".

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
من قضايا المرأة المسلمة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 222
مجلدات: 1
ردمك: 995385033X

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين