لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السياسة الخارجية الأميركية بين مدرستين: المحافظية الجديدة والواقعية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 91,912

السياسة الخارجية الأميركية بين مدرستين: المحافظية الجديدة والواقعية
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
السياسة الخارجية الأميركية بين مدرستين: المحافظية الجديدة والواقعية
تاريخ النشر: 28/11/2007
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:يمكن الحديث في هذه المرحلة التاريخية التي ابتدأت بانتهاء الحرب الباردة عن مدرستين أساسيتين تشكلان المشهد الرئيسي في السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية. لا يمكن في حالة الولايات المتحدة الأمريكية الحديث عن سياسة خارجية للنظام ككل تحكمها منهجية يفرضها نفوذ حزبي أو فردي أحادي، فثمة قوى عديدة تتحرك ضمن معادلات ...القوة والنفوذ وتحت غطاء الديموقراطية الأمريكية للوصول إلى السلطة ورسم سياسة خارجية تلائم معتقداتها أو رؤيتها، أو كلا المحددين.
فمدرسة المحافظين الجدد تمتلك معتقدات شبه أيديولوجية تملي عليها استراتيجيات عامة في السياسة الخارجية ويمكن بالتالي محاكمتها كمدرسة ذات منهج موحد نسبياً. أما المدرسة الواقعية فهي تحاول مقاربة الواقع ورسم سياسات تهدف لتحقيق المصالح الاستراتيجية العليا للولايات المتحدة الأمريكية آخذة بعين الاعتبار ظروف الواقع والارتدادات السلبية التي قد ينتجها رداً على السياسة الأمريكية. فهي لا تنطلق من أيديولوجيا، بل من التجربة الميدانية، ولذلك كان من الأفضل مقاربتها من خلال رؤى وتجربة شخصيتين أساسيتين هما هنري كيسنجر، وزبغنيو بريجنسكي.

إقرأ المزيد
السياسة الخارجية الأميركية بين مدرستين: المحافظية الجديدة والواقعية
السياسة الخارجية الأميركية بين مدرستين: المحافظية الجديدة والواقعية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 91,912

تاريخ النشر: 28/11/2007
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:يمكن الحديث في هذه المرحلة التاريخية التي ابتدأت بانتهاء الحرب الباردة عن مدرستين أساسيتين تشكلان المشهد الرئيسي في السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية. لا يمكن في حالة الولايات المتحدة الأمريكية الحديث عن سياسة خارجية للنظام ككل تحكمها منهجية يفرضها نفوذ حزبي أو فردي أحادي، فثمة قوى عديدة تتحرك ضمن معادلات ...القوة والنفوذ وتحت غطاء الديموقراطية الأمريكية للوصول إلى السلطة ورسم سياسة خارجية تلائم معتقداتها أو رؤيتها، أو كلا المحددين.
فمدرسة المحافظين الجدد تمتلك معتقدات شبه أيديولوجية تملي عليها استراتيجيات عامة في السياسة الخارجية ويمكن بالتالي محاكمتها كمدرسة ذات منهج موحد نسبياً. أما المدرسة الواقعية فهي تحاول مقاربة الواقع ورسم سياسات تهدف لتحقيق المصالح الاستراتيجية العليا للولايات المتحدة الأمريكية آخذة بعين الاعتبار ظروف الواقع والارتدادات السلبية التي قد ينتجها رداً على السياسة الأمريكية. فهي لا تنطلق من أيديولوجيا، بل من التجربة الميدانية، ولذلك كان من الأفضل مقاربتها من خلال رؤى وتجربة شخصيتين أساسيتين هما هنري كيسنجر، وزبغنيو بريجنسكي.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
السياسة الخارجية الأميركية بين مدرستين: المحافظية الجديدة والواقعية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 157
مجلدات: 1
ردمك: 9789953872841

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين