لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أزهار الجليل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 38,958

أزهار الجليل
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
أزهار الجليل
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار كنعان للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إسرائيل شامير واحد من أصحاب الأصوات الشجاعة القليلة التي تظهر في المجتمع الإسرائيلي، وخارجه لترفض وتدين ليس فقط الممارسات الصهيونية بل وتتصدى لإيديولوجياتها الظلامية التي كرست ثقافة عنصرية في المجتمع الإسرائيلي انتهت به إلى رفض الآخر الفلسطيني بخاصة والتنكر لحقوقه وممارسة شتى أنواع القمع والمجازر، الأمر الذي يفتح على سؤال ...يطال مصداقية ما يشاع عن ديمقراطية "إسرائيل" بظل مجتمع تشبع بروح العنصرية ليدفع بأعتى رموزها لسدة السلطة بداية من بن غوريون ومروراً بشامير ونتنياهو وشارون وانتهاءً بأولمرت.
وإسرائيل شامير في كتابه هذا كما في العديد من مقالاته يتساءل: كيف رفض الكثيرون ومنهم بعض اليهود حرب فييتنام، واستنكروا جرائم الصرب في البوسنة والهرسك وروسيا في الشيشان في حين يُعجبون الآن حين يرون الجيش اليهودي يقوم بقتل المدنيين وهدم البيوت ومحاصرة القرى الفلسطينية؟ ويتساءل: هل تظاهر المثقفون الإسرائيليون بأعداد ضخمة في الساحات العامة التي تماثل بنسلفانيا أفنيو، أو ساحة الطرف الأغر في الصين، وهل رفع اليهود الأمريكيون أصواتهم ضد اليهود الذين يقتلون الفلسطينيين بالسلاح الأمريكي؟ وهل احتج اليهود الروس على خرق حقوق الإنسان مستعبدين في الأرض المقدسة؟
ويجيب الكاتب نفسه: كلا لم يحدث بل إن أدباءنا يعظمون شجاعة اليهود!
ويذهب إسرائيل شامير إلى أبعد من ذلك إلى القول: إن عنصريتنا ليست أقل انتشاراً وأذى من عنصرية الألمان، لقد كنا ضد العنصرية عندما كان الآخرون يمارسونها، وكنا ضد القتل والقوات الخاصة عندما كانت تقوم بأعمال ضدنا.. أما فرق القتل العائدة لنا، ووحدات القوات الخاصة اليهودية فهي موضع إعجابنا! ويضيف: إن الدولة اليهودية هي المكان الوحيد في العالم الذي فيه وحدات قتل قانونية، ويتميز بسياسة الاغتيالات، ويمارس التعذيب بمستوى ما كان يحدث في العصور الوسطى(الأوروبية).
وإسرائيل شامير قبل كل هذا ينطلق من ضرورة وشرعية الاعتراف بالآخر، والاعتراف بكافة حقوقه، وعلى رأسها حق العودة، وهو ينضم بذلك إلى أصوات غير مرحب بها في الدولة العبرية.. كنعوم تشومسكي وإيله شوحاط ونورمان فنكلستاين وغيرهم.

إقرأ المزيد
أزهار الجليل
أزهار الجليل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 38,958

تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار كنعان للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إسرائيل شامير واحد من أصحاب الأصوات الشجاعة القليلة التي تظهر في المجتمع الإسرائيلي، وخارجه لترفض وتدين ليس فقط الممارسات الصهيونية بل وتتصدى لإيديولوجياتها الظلامية التي كرست ثقافة عنصرية في المجتمع الإسرائيلي انتهت به إلى رفض الآخر الفلسطيني بخاصة والتنكر لحقوقه وممارسة شتى أنواع القمع والمجازر، الأمر الذي يفتح على سؤال ...يطال مصداقية ما يشاع عن ديمقراطية "إسرائيل" بظل مجتمع تشبع بروح العنصرية ليدفع بأعتى رموزها لسدة السلطة بداية من بن غوريون ومروراً بشامير ونتنياهو وشارون وانتهاءً بأولمرت.
وإسرائيل شامير في كتابه هذا كما في العديد من مقالاته يتساءل: كيف رفض الكثيرون ومنهم بعض اليهود حرب فييتنام، واستنكروا جرائم الصرب في البوسنة والهرسك وروسيا في الشيشان في حين يُعجبون الآن حين يرون الجيش اليهودي يقوم بقتل المدنيين وهدم البيوت ومحاصرة القرى الفلسطينية؟ ويتساءل: هل تظاهر المثقفون الإسرائيليون بأعداد ضخمة في الساحات العامة التي تماثل بنسلفانيا أفنيو، أو ساحة الطرف الأغر في الصين، وهل رفع اليهود الأمريكيون أصواتهم ضد اليهود الذين يقتلون الفلسطينيين بالسلاح الأمريكي؟ وهل احتج اليهود الروس على خرق حقوق الإنسان مستعبدين في الأرض المقدسة؟
ويجيب الكاتب نفسه: كلا لم يحدث بل إن أدباءنا يعظمون شجاعة اليهود!
ويذهب إسرائيل شامير إلى أبعد من ذلك إلى القول: إن عنصريتنا ليست أقل انتشاراً وأذى من عنصرية الألمان، لقد كنا ضد العنصرية عندما كان الآخرون يمارسونها، وكنا ضد القتل والقوات الخاصة عندما كانت تقوم بأعمال ضدنا.. أما فرق القتل العائدة لنا، ووحدات القوات الخاصة اليهودية فهي موضع إعجابنا! ويضيف: إن الدولة اليهودية هي المكان الوحيد في العالم الذي فيه وحدات قتل قانونية، ويتميز بسياسة الاغتيالات، ويمارس التعذيب بمستوى ما كان يحدث في العصور الوسطى(الأوروبية).
وإسرائيل شامير قبل كل هذا ينطلق من ضرورة وشرعية الاعتراف بالآخر، والاعتراف بكافة حقوقه، وعلى رأسها حق العودة، وهو ينضم بذلك إلى أصوات غير مرحب بها في الدولة العبرية.. كنعوم تشومسكي وإيله شوحاط ونورمان فنكلستاين وغيرهم.

إقرأ المزيد
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
أزهار الجليل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: ناصرة السعدون
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 468
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين