لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الرأسمالية أم الديمقراطية؟ خيار القرن الواحد والعشرين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,050

الرأسمالية أم الديمقراطية؟ خيار القرن الواحد والعشرين
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
الرأسمالية أم الديمقراطية؟ خيار القرن الواحد والعشرين
تاريخ النشر: 28/08/2007
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:في الوقت الذي تبسط فيه الرأسمالية المظفرة سيطرتها على كل الأمم، هل ما زال باستطاعتنا الأمل والتصور لتطور اجتماعي حقيقي؟ يسيطر صمت ضاغط على القضايا الكبرى للمجتمع. وقد شل فشل الحركة الشيوعية المفكرين الذين لم تعد لديهم الجرأة لطرح بديل خوفاً من الغرق في السخف أو إثارة جرائم جديدة. ويمكننا ...القول إن هناك صدى للواقعية التقاليدية للأحزاب السياسية في مواجهة صمت المفكرين. وتبدو تجربة السلطة معطلة منهجياً لكل نية تغيير بنيوية ضعيفة لدى اليسار واليمين. كما لو كان من المستحيل مصالحة البراغماتية على المدى القصير واستهداف النهج التغييري على المدى الطويل. ويضغط غياب نظرية ناتجة عن ذلك على الحياة السياسية وعلى سخافة السجالات مثيراً حالة من اليأس والإهمال لدى المواطنين.
غير أن أمراً ما تبدل مما قد يسهم في تنشيط شعلة السجال حول إمكانية وطبيعة قيام مجتمع بديل. ونحن نستطيع اليوم الاستناد على إنجازات هامة تحققت خلال القرن العشرين لفهم الظواهر الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عن المحيط التجاري وبشكل أشمل لكل نمط من التفاعلات الاستراتيجية. وكانت القواعد الأخلاقية لصياغة أهداف للمجتمع موضوع تحليلات أكثر دقة. لذلك نستطيع إعادة طرح السؤال حول التحول الاجتماعي بشكل جديد متخطين حدود النظريات حول الموضوع. ويصبح مهماً التساؤل حول ماهية المجتمع المستقبلي.
لقد ثبت حتى الآن، أن التكهنات حول نهاية قريبة للرأسمالية خاطئة. فقد توقع كل من Ricardo وMalthus اختناق الاقتصاد نتيجة استهلاك أرباح الإنتاج وقد تجاهلا الطاقة الهائلة التي تنضب للتطور التقني. وقد دعا ماركس إلى إسقاط النخبة الرأسمالية وتجريدها من قوتها بواسطة الجماهير الفقيرة للبروليتاريا، لكنه لم يتصور أن الدولة المنقذة قادرة على تخفيف معاناة الجماهير واستيعابهم ضمن نمط من الشراكة.

إقرأ المزيد
الرأسمالية أم الديمقراطية؟ خيار القرن الواحد والعشرين
الرأسمالية أم الديمقراطية؟ خيار القرن الواحد والعشرين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,050

تاريخ النشر: 28/08/2007
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:في الوقت الذي تبسط فيه الرأسمالية المظفرة سيطرتها على كل الأمم، هل ما زال باستطاعتنا الأمل والتصور لتطور اجتماعي حقيقي؟ يسيطر صمت ضاغط على القضايا الكبرى للمجتمع. وقد شل فشل الحركة الشيوعية المفكرين الذين لم تعد لديهم الجرأة لطرح بديل خوفاً من الغرق في السخف أو إثارة جرائم جديدة. ويمكننا ...القول إن هناك صدى للواقعية التقاليدية للأحزاب السياسية في مواجهة صمت المفكرين. وتبدو تجربة السلطة معطلة منهجياً لكل نية تغيير بنيوية ضعيفة لدى اليسار واليمين. كما لو كان من المستحيل مصالحة البراغماتية على المدى القصير واستهداف النهج التغييري على المدى الطويل. ويضغط غياب نظرية ناتجة عن ذلك على الحياة السياسية وعلى سخافة السجالات مثيراً حالة من اليأس والإهمال لدى المواطنين.
غير أن أمراً ما تبدل مما قد يسهم في تنشيط شعلة السجال حول إمكانية وطبيعة قيام مجتمع بديل. ونحن نستطيع اليوم الاستناد على إنجازات هامة تحققت خلال القرن العشرين لفهم الظواهر الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عن المحيط التجاري وبشكل أشمل لكل نمط من التفاعلات الاستراتيجية. وكانت القواعد الأخلاقية لصياغة أهداف للمجتمع موضوع تحليلات أكثر دقة. لذلك نستطيع إعادة طرح السؤال حول التحول الاجتماعي بشكل جديد متخطين حدود النظريات حول الموضوع. ويصبح مهماً التساؤل حول ماهية المجتمع المستقبلي.
لقد ثبت حتى الآن، أن التكهنات حول نهاية قريبة للرأسمالية خاطئة. فقد توقع كل من Ricardo وMalthus اختناق الاقتصاد نتيجة استهلاك أرباح الإنتاج وقد تجاهلا الطاقة الهائلة التي تنضب للتطور التقني. وقد دعا ماركس إلى إسقاط النخبة الرأسمالية وتجريدها من قوتها بواسطة الجماهير الفقيرة للبروليتاريا، لكنه لم يتصور أن الدولة المنقذة قادرة على تخفيف معاناة الجماهير واستيعابهم ضمن نمط من الشراكة.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
الرأسمالية أم الديمقراطية؟ خيار القرن الواحد والعشرين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عاطف المولى
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 103
مجلدات: 1
ردمك: 9789953872049

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين