لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دور المرأة في رأسمالية تستحق السقوط

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 248,353

دور المرأة في رأسمالية تستحق السقوط
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
دور المرأة في رأسمالية تستحق السقوط
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: خاص-سامي عصاصة
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة المؤلف:كنت أود أن يقتصر عنوان كتابي على: "حتمية سقوط الرأسمالية" ولكني عدلت عن ذلك لأن أستخدم تعبير "حتمية" يتجاوز الحد، فالحتمية نهائية لا تقبل الأخذ والرد بينما الطروحات التي أتناولها هي قناعات موثقة بقرائن ذات جذور منطقية، وكلمة سقوط الرأسمالية في الكتاب تعني بالنسبة لي ضرورة بدون تغيير جذري للممارسات ...المالية شديدة التطرف والمغالاة التي تسود عملية جمع رؤوس الأموال وتراكم أثرها كما سيتوضح من خلال النصوص، إذن فالكتاب لا يدعو الى سقوط الحرية الإقتصادية، ولا الى إجهاض ميكانيكية العرض والطلب في السوق الحر، وإنما يتصارع مع الرأسمالية المتوحشة التي سنبين آثارها التخريبية على كوكب الأرض الأزرق الجميل.
ما هي علاقة المرأة في سقوط الرأسمالية؟ وهل يمكن أن يكون لها في ذلك دور؟ ما هي الرأسمالية المتوحشة وما هي رأسمالية الطبقة الوسطى؟
إن ما يحصل من تطورات سياسية واقتصادية وعسكرية على وجه الأرض لا يتم بالشكل الذي نراه لولا الجشع الأمريكي. إن مسؤوليتها كبيرة، لقد اعتمدت أسلوباً حديثاً تطالب على أساسه الدول حيث ارتكبت جرائم ضد الأقليات بدفع تعويضات وغرامات. وليكن ذلك!! ولتعلم أميركا والشعب الأميركي بأن محاسبتها على جرائم الدولة الأميركية آتية لا محالة، أي إن الدولة الأميركية التي تبتز اليوم شعوب العالم لمصلحة شريحة أميركية صغيرة العدد من أصحاب الرساميل المتسلطة على السياسة والاقتصاد تعمل الآن على توريط الأجيال المستقبلية من شعبها ديوناً خيالية، لكنها في نهاية المطاف تمتص جهود الأجيال الأميركية القادمة التي سوف تسدد فاتورة جرائم أجدادهم. قد يبدو هذا الكلام خيالاً بحثاً في ظل السيطرة الأميركية الاستبدادية على العالم في هذا العصر. لكن دوام الحال من المحال، ولن يضيع حق وراءه مطالب ولن تضيع حقوق الشعوب المضطهدة وسيدفع الشعب الأميركي بأكمله الثمن.

إقرأ المزيد
دور المرأة في رأسمالية تستحق السقوط
دور المرأة في رأسمالية تستحق السقوط
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 248,353

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: خاص-سامي عصاصة
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة المؤلف:كنت أود أن يقتصر عنوان كتابي على: "حتمية سقوط الرأسمالية" ولكني عدلت عن ذلك لأن أستخدم تعبير "حتمية" يتجاوز الحد، فالحتمية نهائية لا تقبل الأخذ والرد بينما الطروحات التي أتناولها هي قناعات موثقة بقرائن ذات جذور منطقية، وكلمة سقوط الرأسمالية في الكتاب تعني بالنسبة لي ضرورة بدون تغيير جذري للممارسات ...المالية شديدة التطرف والمغالاة التي تسود عملية جمع رؤوس الأموال وتراكم أثرها كما سيتوضح من خلال النصوص، إذن فالكتاب لا يدعو الى سقوط الحرية الإقتصادية، ولا الى إجهاض ميكانيكية العرض والطلب في السوق الحر، وإنما يتصارع مع الرأسمالية المتوحشة التي سنبين آثارها التخريبية على كوكب الأرض الأزرق الجميل.
ما هي علاقة المرأة في سقوط الرأسمالية؟ وهل يمكن أن يكون لها في ذلك دور؟ ما هي الرأسمالية المتوحشة وما هي رأسمالية الطبقة الوسطى؟
إن ما يحصل من تطورات سياسية واقتصادية وعسكرية على وجه الأرض لا يتم بالشكل الذي نراه لولا الجشع الأمريكي. إن مسؤوليتها كبيرة، لقد اعتمدت أسلوباً حديثاً تطالب على أساسه الدول حيث ارتكبت جرائم ضد الأقليات بدفع تعويضات وغرامات. وليكن ذلك!! ولتعلم أميركا والشعب الأميركي بأن محاسبتها على جرائم الدولة الأميركية آتية لا محالة، أي إن الدولة الأميركية التي تبتز اليوم شعوب العالم لمصلحة شريحة أميركية صغيرة العدد من أصحاب الرساميل المتسلطة على السياسة والاقتصاد تعمل الآن على توريط الأجيال المستقبلية من شعبها ديوناً خيالية، لكنها في نهاية المطاف تمتص جهود الأجيال الأميركية القادمة التي سوف تسدد فاتورة جرائم أجدادهم. قد يبدو هذا الكلام خيالاً بحثاً في ظل السيطرة الأميركية الاستبدادية على العالم في هذا العصر. لكن دوام الحال من المحال، ولن يضيع حق وراءه مطالب ولن تضيع حقوق الشعوب المضطهدة وسيدفع الشعب الأميركي بأكمله الثمن.

إقرأ المزيد
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
دور المرأة في رأسمالية تستحق السقوط

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 231
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين