لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مزاج المدن

(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 57,859

مزاج المدن
9.00$
10.00$
%10
الكمية:
مزاج المدن
تاريخ النشر: 01/04/2007
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:هذه المقالات كتبت بين 1994 وشباط (فبراير) 2007، ونشر معظمها، بعد ترجمته عن الإنكليزية، في ملحق "تيارات" بجريدة "الحياة"، كما نشر بعضها في جريدة "السفير" وملحق "نوافذ" بجريدة "المستقبل"، وفي موقع "الأوان" الإليكتروني. وهي، هنا، تنشر تبعاً لتعاقبها الزمني.
فيها ترصد مي غصوب تحولات أزمنتها وتحولاتها في أزمنتها، ألواناً وأصواتها ...وكتباً وموسيقى وكثيراً من اللعب مع العالم والتحايل عليه.
فهي صفحات تتشكل منها بعض ذاكرة العيش في المدن، والتنقل بينها، وما يستجد على أنماط عيشها وسياستها، أدبها ولهوها، استهلاكها وإنتاجها. وبهذا تؤلف تلك الصفحات شهادة حب للحياة لم تيسن لمي أن تكمل تأديتها.
نبذة الناشر:لمن تكتب؟
كان السؤال سابقاً: لماذا تكتب؟ أو: ما الذي يدفع الكاتب إلى رواية قصته؟ وقد سبق لشهرزاد أن أعطت جواباً لا يدحض: إنني أسرد من أجل البقاء على قيد الحياة، فإذا توقفت عن السرد مت.
لكن أكثر ما يصدم هو ذك الزي الجديد في طرح السؤال: "لمن تكتب؟". فباستثناء المراهقين ممن يكتبون لأنفسهم إذا يعانون أزمة عاطفية، أصبح الانهيار العصبي في زمننا احتمالاً وارداً لدى كل من يجبر على خنق كلماته في صدره بينما هي تكاد تتفجر منه.

إقرأ المزيد
مزاج المدن
مزاج المدن
(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 57,859

تاريخ النشر: 01/04/2007
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:هذه المقالات كتبت بين 1994 وشباط (فبراير) 2007، ونشر معظمها، بعد ترجمته عن الإنكليزية، في ملحق "تيارات" بجريدة "الحياة"، كما نشر بعضها في جريدة "السفير" وملحق "نوافذ" بجريدة "المستقبل"، وفي موقع "الأوان" الإليكتروني. وهي، هنا، تنشر تبعاً لتعاقبها الزمني.
فيها ترصد مي غصوب تحولات أزمنتها وتحولاتها في أزمنتها، ألواناً وأصواتها ...وكتباً وموسيقى وكثيراً من اللعب مع العالم والتحايل عليه.
فهي صفحات تتشكل منها بعض ذاكرة العيش في المدن، والتنقل بينها، وما يستجد على أنماط عيشها وسياستها، أدبها ولهوها، استهلاكها وإنتاجها. وبهذا تؤلف تلك الصفحات شهادة حب للحياة لم تيسن لمي أن تكمل تأديتها.
نبذة الناشر:لمن تكتب؟
كان السؤال سابقاً: لماذا تكتب؟ أو: ما الذي يدفع الكاتب إلى رواية قصته؟ وقد سبق لشهرزاد أن أعطت جواباً لا يدحض: إنني أسرد من أجل البقاء على قيد الحياة، فإذا توقفت عن السرد مت.
لكن أكثر ما يصدم هو ذك الزي الجديد في طرح السؤال: "لمن تكتب؟". فباستثناء المراهقين ممن يكتبون لأنفسهم إذا يعانون أزمة عاطفية، أصبح الانهيار العصبي في زمننا احتمالاً وارداً لدى كل من يجبر على خنق كلماته في صدره بينما هي تكاد تتفجر منه.

إقرأ المزيد
9.00$
10.00$
%10
الكمية:
مزاج المدن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 335
مجلدات: 1
ردمك: 9781855166967

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  مزاج المدن - 09/11/28
لماذا تصر مي غصوب على أن تحملني ما لاطاقة لي به ...مضطر أنا لحمل القاموس أو المنجد لكي أترجم كلاماتها المستعلية المتكبرة لكي أفهم هذه المقالات ..وكأن الثقافة تنتفي مع البساطة ......في كل مقال من مقالاتها المجمعة ألجأ الى قاموسي كيف افسر لنفسي لغتها المتعالية النخبوية بحرص ملفت ...كما أنها تشعرني بالالتفاف حول الموضوع لايصال امر قد تكون له طريقة أبسط ...الرأي لا يفسد للود قضية...لكن هذا ما أشعرتني به كاتبة هذه المقالات..رغم ما به من فوائد ثقافية تستحق الوقوف عند صفحاتها.