لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجاليات العربية في أمريكا اللاتينية - دراسة حالات (المكسيك - التشيلي - البرازيل - البيرو - الباراغواي - الأرجنتين)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,389

الجاليات العربية في أمريكا اللاتينية - دراسة حالات (المكسيك - التشيلي - البرازيل - البيرو - الباراغواي - الأرجنتين)
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الجاليات العربية في أمريكا اللاتينية - دراسة حالات (المكسيك - التشيلي - البرازيل - البيرو - الباراغواي - الأرجنتين)
تاريخ النشر: 01/12/2006
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يأتي الكتاب الذي نضعه اليوم بين يدي القارئ، في موضوع الجاليات العربية في أمريكا اللاتينية، تكملة لكتابين سابقين، الأول، ركّز على عرب الأرجنتين وهو في الأصل أطروحة دكتوراه كانت قد نوقشت في جامعة "كومبلوتينسي" Complutense في مدريد سنة 1990. والثاني، ركز على العرب في أربعة عشر بلداً من بلدان ...أمريكا اللاتينية، وهو في الأصل مشروع تولت الإشراف عليه وتمويله منظمة اليونسكو، وصدرة طبعته الإسبانية سنة 1997. وتكمن أهمية الكتاب الذي نقدمه اليوم، في كونه يغطي أولاً جوانب لم يتم تغطيتها من طرف الدراستين السابقتين، وفي كونه يغطي أولاً جوانب لم يتم تغطيتها من طرف الدراستين السابقتين، وفي كونه يغطي ثانياً السنوات التسع الأخيرة التي تفصلنا عن صدور الكتاب الذي أشرفت عليه منظمة اليونسكو.
وبجانب الخلاصة التنفيذية التي تمّ من خلالها إبراز خصوصيات الحضور العربي في جلّ بلدان أمريكا اللاتينية، يتناول الكتاب بنوع من التفصيل هذا الحضور في ستة بلدان، معبرة بشكل كبير عن مسار الهجرة العربية في كل القارة، ليس لأن هذه الهجرة تتشابه في خطوطها العريضة وأحياناً في جزئياتها بين بلد وآخر، وإنما لأن الكتاب أخذ بعين الاعتبار عدداً من الخصوصيات، نجملها في ما يلي:
الثقل العددي: ميز الكتاب بين بلدين استقطبا أعداداً كبيرة جداً من المهاجرين هما البرازيل والأرجنتين؛ وبلدين بقيت الهجرة العربية إليهما متوسطة الأهمية هما التشيلي والمكسيك؛ وبلدين لم يعرفا هجرة عربية إلا بشكل محدود هما البيروا والباراغواي.
الانتماء الجغرافي: ميز الكتاب بين ثلاثة بلدان، كان أغلب المهاجرين إليها من السوريين واللبنانيين، هي البرازيل والأرجنتين والباراغواي؛ وبين البلدين اثنين أغلب المهاجرين إليهما من الفلسطينيين، هما التشيلي والبيرو؛ وبين بلد واحد أغلب المهاجرين إليه من اللبنانيين، هو المكسيك.
التطور الكرنولوجي: ميز الكتاب بين ثلاثة بلدان لم تتجدد فيها الهجرة منذ منتصف القرن العشرين إلا بشكل محدود، هي البيرو والتشيلي والمكسيك؛ وبين ثلاثة أخرى وصل إليها خلال الأربعين سنة الأخيرة أعداد مهمة من المهاجرين هي الباراغواي، والبرازيل والأرجنتين.
الثقل الاقتصادي: ميز الكتاب بين بلدين يقودان قاطرة التنمية في أمريكا اللاتينية، ويعتبران من بين البلدان العشرة الأولى في العالم من حيث عدد السكان، هما المكسيك والبرازيل، وبلدين عرفا إقلاعاً اقتصادياً مهماً خلال السنوات الأخيرة، هما الأرجنتين والتشيلي، وإن لم يصل إلى أهمية البلدين سالفَي الذكر نفسيها، وبلدين يعتبران من الكيانات الفقيرة داخل القارة، ويتخبطان إلى اليوم في العديد من المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية، هما البيرو والباراغواي.
لم تمكّن الكتاب إذاً من تغطية الحضور العربي في أمريكا اللاتينية في بعده الشمولي، على امتداد أكثر من مئة وثلاثين سنة، تبتدئ مع وصول أوائل العرب إلى هذه القارة في النصف الثاني من ستينيات القرن التاسع عشر، وتتوقف عند تفجيرات 11 أيلول/سبتمبر 2001، بحيث نجد محاور من قبيل أسباب الهجرة العربية، والقوانين المنظمة لها، وتطورها العددي، والحضور الاقتصادي، ومسلسل الاندماج، والممارسة السياسية، والصورة بعد تفجيرات 11 أيلول/سبتمبر، نجدها تتكرر في أغلب المقالات، وإن اختلفت المقاربة، وطريقة التحليل، والمنهجية المعتمدة بين باحث وآخر، وهو ما فرض إعداد خلاصة تنفيذية يتم من خلالها إبراز مظاهر التماثل والتباين، أولاً بين الهجرة العربية في البلدان التي يتضمنها الكتاب، وثانياً بين هذه البلدان، وغيرها من بلدان القارة حيث توجد جاليات عربية.

إقرأ المزيد
الجاليات العربية في أمريكا اللاتينية - دراسة حالات (المكسيك - التشيلي - البرازيل - البيرو - الباراغواي - الأرجنتين)
الجاليات العربية في أمريكا اللاتينية - دراسة حالات (المكسيك - التشيلي - البرازيل - البيرو - الباراغواي - الأرجنتين)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,389

تاريخ النشر: 01/12/2006
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يأتي الكتاب الذي نضعه اليوم بين يدي القارئ، في موضوع الجاليات العربية في أمريكا اللاتينية، تكملة لكتابين سابقين، الأول، ركّز على عرب الأرجنتين وهو في الأصل أطروحة دكتوراه كانت قد نوقشت في جامعة "كومبلوتينسي" Complutense في مدريد سنة 1990. والثاني، ركز على العرب في أربعة عشر بلداً من بلدان ...أمريكا اللاتينية، وهو في الأصل مشروع تولت الإشراف عليه وتمويله منظمة اليونسكو، وصدرة طبعته الإسبانية سنة 1997. وتكمن أهمية الكتاب الذي نقدمه اليوم، في كونه يغطي أولاً جوانب لم يتم تغطيتها من طرف الدراستين السابقتين، وفي كونه يغطي أولاً جوانب لم يتم تغطيتها من طرف الدراستين السابقتين، وفي كونه يغطي ثانياً السنوات التسع الأخيرة التي تفصلنا عن صدور الكتاب الذي أشرفت عليه منظمة اليونسكو.
وبجانب الخلاصة التنفيذية التي تمّ من خلالها إبراز خصوصيات الحضور العربي في جلّ بلدان أمريكا اللاتينية، يتناول الكتاب بنوع من التفصيل هذا الحضور في ستة بلدان، معبرة بشكل كبير عن مسار الهجرة العربية في كل القارة، ليس لأن هذه الهجرة تتشابه في خطوطها العريضة وأحياناً في جزئياتها بين بلد وآخر، وإنما لأن الكتاب أخذ بعين الاعتبار عدداً من الخصوصيات، نجملها في ما يلي:
الثقل العددي: ميز الكتاب بين بلدين استقطبا أعداداً كبيرة جداً من المهاجرين هما البرازيل والأرجنتين؛ وبلدين بقيت الهجرة العربية إليهما متوسطة الأهمية هما التشيلي والمكسيك؛ وبلدين لم يعرفا هجرة عربية إلا بشكل محدود هما البيروا والباراغواي.
الانتماء الجغرافي: ميز الكتاب بين ثلاثة بلدان، كان أغلب المهاجرين إليها من السوريين واللبنانيين، هي البرازيل والأرجنتين والباراغواي؛ وبين البلدين اثنين أغلب المهاجرين إليهما من الفلسطينيين، هما التشيلي والبيرو؛ وبين بلد واحد أغلب المهاجرين إليه من اللبنانيين، هو المكسيك.
التطور الكرنولوجي: ميز الكتاب بين ثلاثة بلدان لم تتجدد فيها الهجرة منذ منتصف القرن العشرين إلا بشكل محدود، هي البيرو والتشيلي والمكسيك؛ وبين ثلاثة أخرى وصل إليها خلال الأربعين سنة الأخيرة أعداد مهمة من المهاجرين هي الباراغواي، والبرازيل والأرجنتين.
الثقل الاقتصادي: ميز الكتاب بين بلدين يقودان قاطرة التنمية في أمريكا اللاتينية، ويعتبران من بين البلدان العشرة الأولى في العالم من حيث عدد السكان، هما المكسيك والبرازيل، وبلدين عرفا إقلاعاً اقتصادياً مهماً خلال السنوات الأخيرة، هما الأرجنتين والتشيلي، وإن لم يصل إلى أهمية البلدين سالفَي الذكر نفسيها، وبلدين يعتبران من الكيانات الفقيرة داخل القارة، ويتخبطان إلى اليوم في العديد من المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية، هما البيرو والباراغواي.
لم تمكّن الكتاب إذاً من تغطية الحضور العربي في أمريكا اللاتينية في بعده الشمولي، على امتداد أكثر من مئة وثلاثين سنة، تبتدئ مع وصول أوائل العرب إلى هذه القارة في النصف الثاني من ستينيات القرن التاسع عشر، وتتوقف عند تفجيرات 11 أيلول/سبتمبر 2001، بحيث نجد محاور من قبيل أسباب الهجرة العربية، والقوانين المنظمة لها، وتطورها العددي، والحضور الاقتصادي، ومسلسل الاندماج، والممارسة السياسية، والصورة بعد تفجيرات 11 أيلول/سبتمبر، نجدها تتكرر في أغلب المقالات، وإن اختلفت المقاربة، وطريقة التحليل، والمنهجية المعتمدة بين باحث وآخر، وهو ما فرض إعداد خلاصة تنفيذية يتم من خلالها إبراز مظاهر التماثل والتباين، أولاً بين الهجرة العربية في البلدان التي يتضمنها الكتاب، وثانياً بين هذه البلدان، وغيرها من بلدان القارة حيث توجد جاليات عربية.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الجاليات العربية في أمريكا اللاتينية - دراسة حالات (المكسيك - التشيلي - البرازيل - البيرو - الباراغواي - الأرجنتين)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عبد الواحد أكمير
تقديم: عبد الواحد أكمير
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 358
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 9789953821016

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين