لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الخليفة المغني إبراهيم بن المهدي 162 - 223هـ

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 191,831

الخليفة المغني إبراهيم بن المهدي 162 - 223هـ
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الخليفة المغني إبراهيم بن المهدي 162 - 223هـ
تاريخ النشر: 01/09/2006
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الخليفة المغني إبراهيم بن المهدي علم كبير من أعلام الدولة العباسية وأحد مشاهيرها الأفذاذ.
والده الخليفة محمد المهدي بن عبد الله أبي جعفر المنصور الذي كان قد تزوج في حياته بعدة زوجات منهن (شكلة) والده إبراهيم التي تعددت الروايات في نسبها لأبيها.
كان والده سمحاً سخياً جواداً بالأموال وولوعاً بالغناء وحب الشعر ...والترنم به وتكريم الشعراء، كما وصفت والدته بأنها عاقلة ومن أرباب الفصاحة والأدب، وكانت تقول الشعر وتلم بالغناء وتعزف على آلاته، وهذه البيئة التي ولد فيها إبراهيم إضافة للظروف التي أحاطت بنشأته جعلت منه شاعراً ومغنياً وموسيقياً من الدرجة الأولى، كما وصف بالتدين ورجاحة العقل والكرم وكان ذا أدب جم وخلق طيب. ولد في سنة 162هـ وتوفي لست خلون من رمضان سنة 224 هجرية.
إن إبراهيم بن المهدي كان ابناً لخليفة وأخاً لخليفة وكان لا بد أن تطمح نفسه للخلافة وتتشوق لارتقاء عرشها وهو الجدير بذلك. وترجح المصادر أنه بويع له بها مطلع عام سنة 202هـ، واستمرت له ما يناهز السنتين حتى أواخر سنة 203 هجرية.
إلى جانب ذلك كان إبراهيم شاعراً ومهامة بامتياز. ولقد قرظه الكثير من الأدباء، فقال عنه ابن الجراح (ت269هـ) أنه شاعر محسن كثير الشعر وزاد على ذلك قوله: سمعت أبا القاسم عبد الله بن سليمان (ت288هـ) يقول: لم يكن في قريش ولا يكون أشعر منه ووصفه الأصفهاني في أنه شاعر وراوية للشعر، كما وصفه في موضع آخر من كتابه بجودة الشعر. وقال عنه ابن عبد ربه أنه شاعر مغلق وأنه يصوغ فيجيد، وقال عنه الحنبلي أنه شاعر محسن.
للخليفة إبراهيم بن المهدي أربعة كتب هي: أدب إبراهيم، والطبيخ، والطب والغناء، والكتاب الذي بين أيديكم يسلط الضوء على فترة من تاريخنا الحافل بالمآثر، الزاخرة بالعطاء، ويستعرض أحداثها بأمانة وموضوعية، فهو يعتبر بحق موسوعة تراثية خالدة يتزود منها العقل المتبصر والفكر المستنير.
حيث يتحدث في الفصل الأول منها عن العوامل المؤثرة في حياة إبراهيم بن المهدي وقد حاول هذا الفصل تبين أثر البيئة التي نشأ فيها في توجيهه نحو الغناء والأدب وفي إضرام طموحه لنيل الخلافة. سواء كان ذلك التأثير في عهد الطفولة من قبل والديه والمحيطين به في قصور الخلافة أو في عهد الشباب من قبل المنادمين والمخالطين له. ثم العوامل التي جعلت منه علماً من أعلام السياسة والعلم والأدب، له طابعه الخاص وسماته المتفردة التي أحتل بها تلك المنزلة الرفيعة.
وتناول الفصل الثاني حياته السياسية والمراتب التي شغلها ثم طموحه لنيل الخلافة، ولتوليه لها، وهروبه واختفاءه ثم عفو المأمون عنه، وظهور إبراهيم وتركه النشاط السياسي بعد ذلك. وفي الفصل الثالث تم التحدث عن حياته الخاصة، ويقصد بحياته مسامراً ونديماً مع أصدقائه وخلطائه من جهة ومع الخلفاء من جهة أخرى.
وتحدث الفصل الرابع عن حياته الغنائية ودار الكلام فيه على تعلمه الغناء وحسن صوته، والعلاقة بينه وبين إسحاق الموصلي من خلال الكلام على علم الرجلين بالموسيقى والغناء ثم العلاقة الشخصية بينهما. ثم الكلام على مدرسة إبراهيم بن المهدي في الغناء والدور الذي لعبه في تطوير الغناء العربي وفي خلق جيل من المغنين بعده ساروا على نهجه.
وتناول الفصل الخامس حياته الفكرية والعلوم التي تلقاها في أثناء التلمذة، ثم أورد كل ما استطاع جمعه من رسائله وأقواله.

إقرأ المزيد
الخليفة المغني إبراهيم بن المهدي 162 - 223هـ
الخليفة المغني إبراهيم بن المهدي 162 - 223هـ
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 191,831

تاريخ النشر: 01/09/2006
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الخليفة المغني إبراهيم بن المهدي علم كبير من أعلام الدولة العباسية وأحد مشاهيرها الأفذاذ.
والده الخليفة محمد المهدي بن عبد الله أبي جعفر المنصور الذي كان قد تزوج في حياته بعدة زوجات منهن (شكلة) والده إبراهيم التي تعددت الروايات في نسبها لأبيها.
كان والده سمحاً سخياً جواداً بالأموال وولوعاً بالغناء وحب الشعر ...والترنم به وتكريم الشعراء، كما وصفت والدته بأنها عاقلة ومن أرباب الفصاحة والأدب، وكانت تقول الشعر وتلم بالغناء وتعزف على آلاته، وهذه البيئة التي ولد فيها إبراهيم إضافة للظروف التي أحاطت بنشأته جعلت منه شاعراً ومغنياً وموسيقياً من الدرجة الأولى، كما وصف بالتدين ورجاحة العقل والكرم وكان ذا أدب جم وخلق طيب. ولد في سنة 162هـ وتوفي لست خلون من رمضان سنة 224 هجرية.
إن إبراهيم بن المهدي كان ابناً لخليفة وأخاً لخليفة وكان لا بد أن تطمح نفسه للخلافة وتتشوق لارتقاء عرشها وهو الجدير بذلك. وترجح المصادر أنه بويع له بها مطلع عام سنة 202هـ، واستمرت له ما يناهز السنتين حتى أواخر سنة 203 هجرية.
إلى جانب ذلك كان إبراهيم شاعراً ومهامة بامتياز. ولقد قرظه الكثير من الأدباء، فقال عنه ابن الجراح (ت269هـ) أنه شاعر محسن كثير الشعر وزاد على ذلك قوله: سمعت أبا القاسم عبد الله بن سليمان (ت288هـ) يقول: لم يكن في قريش ولا يكون أشعر منه ووصفه الأصفهاني في أنه شاعر وراوية للشعر، كما وصفه في موضع آخر من كتابه بجودة الشعر. وقال عنه ابن عبد ربه أنه شاعر مغلق وأنه يصوغ فيجيد، وقال عنه الحنبلي أنه شاعر محسن.
للخليفة إبراهيم بن المهدي أربعة كتب هي: أدب إبراهيم، والطبيخ، والطب والغناء، والكتاب الذي بين أيديكم يسلط الضوء على فترة من تاريخنا الحافل بالمآثر، الزاخرة بالعطاء، ويستعرض أحداثها بأمانة وموضوعية، فهو يعتبر بحق موسوعة تراثية خالدة يتزود منها العقل المتبصر والفكر المستنير.
حيث يتحدث في الفصل الأول منها عن العوامل المؤثرة في حياة إبراهيم بن المهدي وقد حاول هذا الفصل تبين أثر البيئة التي نشأ فيها في توجيهه نحو الغناء والأدب وفي إضرام طموحه لنيل الخلافة. سواء كان ذلك التأثير في عهد الطفولة من قبل والديه والمحيطين به في قصور الخلافة أو في عهد الشباب من قبل المنادمين والمخالطين له. ثم العوامل التي جعلت منه علماً من أعلام السياسة والعلم والأدب، له طابعه الخاص وسماته المتفردة التي أحتل بها تلك المنزلة الرفيعة.
وتناول الفصل الثاني حياته السياسية والمراتب التي شغلها ثم طموحه لنيل الخلافة، ولتوليه لها، وهروبه واختفاءه ثم عفو المأمون عنه، وظهور إبراهيم وتركه النشاط السياسي بعد ذلك. وفي الفصل الثالث تم التحدث عن حياته الخاصة، ويقصد بحياته مسامراً ونديماً مع أصدقائه وخلطائه من جهة ومع الخلفاء من جهة أخرى.
وتحدث الفصل الرابع عن حياته الغنائية ودار الكلام فيه على تعلمه الغناء وحسن صوته، والعلاقة بينه وبين إسحاق الموصلي من خلال الكلام على علم الرجلين بالموسيقى والغناء ثم العلاقة الشخصية بينهما. ثم الكلام على مدرسة إبراهيم بن المهدي في الغناء والدور الذي لعبه في تطوير الغناء العربي وفي خلق جيل من المغنين بعده ساروا على نهجه.
وتناول الفصل الخامس حياته الفكرية والعلوم التي تلقاها في أثناء التلمذة، ثم أورد كل ما استطاع جمعه من رسائله وأقواله.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الخليفة المغني إبراهيم بن المهدي 162 - 223هـ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 288
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين