المنطق البديل - الجزء الأول
(5)    
المرتبة: 15,248
تاريخ النشر: 24/09/2008
الناشر: دار دمشق للطباعة والصحافة والنشر
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يبحث هذا الكتاب في ما يُعرف بـ "تكنولوجيا مقاومة الجاذبية" وهي العلم الذي يبحث في وسائل وتقنيات مختلفة من أجل التغلّب على أو إلغاء تأثير حقل الجاذبية الأرضي. ولكن، ما هو الدليل على وجود أي أثر ولتقنية مقاومة الجاذبية؟ هل هناك أية بيانات؟ ، هل هناك أي إثبات؟ وهل ...هناك أي شهود؟ هل هناك أية أحداث مسجلة؟ هل هناك أية براءات اختراع في هذا المجال؟ والجواب نعم.
في هذا الكتاب (المنطق البديل) ، سوف تتعرفون على حقائق كثيرة لم تسمعوا عنها من قبل، وحقائق مثيرة حول قانون الجاذبية. ستتعرفون على التاريخ الحقيقي للطيران، بالإضافة للتقنيات المضادة للجاذبية والتي كانت سائدة في فترات ما قبل التاريخ ... كما ستتعرفون على الحقيقة الكامنة وراء الأجسام الطائرة المجهولة الهوية، والتي هي مشهورة بإسم UFO ... أما المخلوقات الفضائية، هذه الظاهرة التي لا زال يرفضها الأغلبية المثقفة والمتعلمة، سوف نعرف من خلال هذا الكتاب أنها حقيقة وهي موجودة فعلاً ولها تاريخ طويل على هذه الأرض، حيث يعود إلى عصور قديمة جداً ... فالمشكلة ليست في وجودها أو عدم وجودها، بل المشكلة هي عدم التعمق في دراسة هذه الظاهرة بشكل علمي صحيح يتجاوز المنهج العلمي الرسمي الذي لا يعترف بها أساساً كما لا يعترف بالكثير من الظواهر الأخرى والتي سنجد لها أساساً في العلم المضاد للجاذبية. فهناك ظاهرة مثلاً لا زال يوجد لها أنصار كثر ولديهم حجج وبراهين قوية يسندون عليها نظريتهم، هذه النظرية – كما سنرى في الكتاب – تتحدث عن "الأرض المجوفة" .. أي أنها مفرغة تماماً من الداخل! فمنذ انبثاق الثورة العلمية منذ قرون، ظهر عدد لا بأس به من الإقتراحات أو النظريات أطلقها علماء بارزون مثل: الرياضياتي وعالم الفيزياء السويسري البارز " ليونهارد أولر" والرياضياتي وعالم الفيزياء الإسكتلندي "جون ليزلي" ... وغيرهم، جميعهم أجمعوا على نظرية تقول بأن الكرة الأرضية مفرغة من الداخل! والبشر يعيشون على قشرة أرضية تبلغ سماكتها بين 100 و 500 ميل فقط. ويبدو أنه هناك اهتمام متزايد بفكرة الأقمار المجوّفة (المفرغة من الداخل)!. هذا على الأقل ما تشير إليه الحسابات المنطقية! ... حيث أن سرعتها في الدوران حول الكواكب بالنسبة لحجمها تشير إلى أنها لا بد أن تكون مجوفة! ... هذا بالإضافة إلى ظواهر كثيرة أخرى لم يتوقع أحد وجودها - مخالفة للمنطق - أو - العلم التقليدي الذي عرفناه .. فلنجرب (المنطق البديل) ربما نجد الحقيقة.
يتألف الكتاب من جزءين جاءت تحت العناوين الآتية:
الجزء الأول ويضم ثلاثة أقسام هي: القسم الأول: الطيران عبر التاريخ، القسم الثاني: الأجسام الطائرة المجهولة الهوية، القسم الثالث: مصادر مختلفة مسؤولة عن ظاهرة الأجسام المجهولة الهوية.
الجزء الثاني ويضم قسمين يحتويان على موضوعات متفرقة ووثائق نُشرت في الصحف العالمية ذات صلة بموضوع الكتاب نذكر منها: قانون الجاذبية الحالي .. الخطأ الكبير، مركبات دائرية غير مجنحة، ما الفائدة من التكنولوجيا المضادة للجاذبية؟ ، الواقع المألوف، السر الأعظم الأرض والقمر مجوفان !! ، القمر مصفح، محاضرة فيل شنايدر، مشروع الدكتور ستيفن غراير ومواضيع أخرى. إقرأ المزيد