لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

غواية الكتابة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 253,093

غواية الكتابة
4.00$
الكمية:
غواية الكتابة
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: مكتبة السائح
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قبل عشر سنوات ونيف أصدر محمد زهري حجازي أول كتبه "تأملات في الشعر والحياة" ضم فيه نصوصاً في نقد الشعر، وخواطر من الحياة بالإضافة إلى محاولات قصصية.
وها هو يعود في كتابه الجديد "غواية الكتابة" ليتابع رحلته مثابراً على طريقته في قراءة الشعر ونقده والتأمل في شؤون الحياة وشجون المجتمع، ...مرة يستخدم الأسلوب القصصي الذي يعبر من خلاله عن نزعته الأدبية التي تفسح له المجال للتعبير عن مشاعره ومكنونات نفسه.
وعلاقة محمد زهري حجازي بالكتابة قديمة، فقد كان في أول العشرين من عمره، أواسط الخمسينات، حين نشر أول مقالاته في جريدة "السياسة" البيروتية، فلفت انتباه أقرانه الذين شجعوه على مواصلة الكتابة.
وبالرغم من سنوات الاغتراب وطلب العيش في الوطن والمهجر لم يتخل يوماً عن قلمه، بل لم يتخل عن رفقة الكتاب الذي لا يفارقه حتى في أوقات العمل.
ومع ذلك فإن محمد زهري حجازي لا يقدم نفسه إلا كهاو للأدب، يعرفه القراء من خلال ما ينشره في الصحف والمجلات كالنهار والحياة فضلاً عن الصحف المحلية وخصوصاً مجلة الأديب التي تفسح له حيزاً لكل ما يكتبه.
وقارئ هذه المجموعة سيكتشف انحيازه إلى الشعر، يترصد القصيدة، يدقق في معانيها، ويتوقف عند كلماتها ومقاطعها المؤثرة. هكذا يفعل عندما يقرأ قصيدة "الضيف" لنازك الملائكة، إنه يتمثل حالتها الشعورية الغاضبة بسبب ضياع فلسطين فلم تعد تقدر على الفرح.

إقرأ المزيد
غواية الكتابة
غواية الكتابة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 253,093

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: مكتبة السائح
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قبل عشر سنوات ونيف أصدر محمد زهري حجازي أول كتبه "تأملات في الشعر والحياة" ضم فيه نصوصاً في نقد الشعر، وخواطر من الحياة بالإضافة إلى محاولات قصصية.
وها هو يعود في كتابه الجديد "غواية الكتابة" ليتابع رحلته مثابراً على طريقته في قراءة الشعر ونقده والتأمل في شؤون الحياة وشجون المجتمع، ...مرة يستخدم الأسلوب القصصي الذي يعبر من خلاله عن نزعته الأدبية التي تفسح له المجال للتعبير عن مشاعره ومكنونات نفسه.
وعلاقة محمد زهري حجازي بالكتابة قديمة، فقد كان في أول العشرين من عمره، أواسط الخمسينات، حين نشر أول مقالاته في جريدة "السياسة" البيروتية، فلفت انتباه أقرانه الذين شجعوه على مواصلة الكتابة.
وبالرغم من سنوات الاغتراب وطلب العيش في الوطن والمهجر لم يتخل يوماً عن قلمه، بل لم يتخل عن رفقة الكتاب الذي لا يفارقه حتى في أوقات العمل.
ومع ذلك فإن محمد زهري حجازي لا يقدم نفسه إلا كهاو للأدب، يعرفه القراء من خلال ما ينشره في الصحف والمجلات كالنهار والحياة فضلاً عن الصحف المحلية وخصوصاً مجلة الأديب التي تفسح له حيزاً لكل ما يكتبه.
وقارئ هذه المجموعة سيكتشف انحيازه إلى الشعر، يترصد القصيدة، يدقق في معانيها، ويتوقف عند كلماتها ومقاطعها المؤثرة. هكذا يفعل عندما يقرأ قصيدة "الضيف" لنازك الملائكة، إنه يتمثل حالتها الشعورية الغاضبة بسبب ضياع فلسطين فلم تعد تقدر على الفرح.

إقرأ المزيد
4.00$
الكمية:
غواية الكتابة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 191
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين