لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مصادر الدراسات الإسلامية ونظام المكتبات والمعلومات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 68,087

مصادر الدراسات الإسلامية ونظام المكتبات والمعلومات
12.60$
14.00$
%10
الكمية:
مصادر الدراسات الإسلامية ونظام المكتبات والمعلومات
تاريخ النشر: 01/12/2005
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:اهتم أهل العلم بالمكتبة الإسلامية، وبالمصادر وتصنيفها، وإقامة المكتبات وتنظيمها، بحيث تسهل على الباحثين مهمتهم، والوصول إلى بغيتهم منها بسهولة ويسر، فالمكتبات هي ميدان العلماء والباحثين، وكلما كثرت المصادر والمراجع في الموضوع الذي يكتب فيه الباحث، سهلت له كثرتها جمع مادته، والنظر فيها، وتحقيق أمنيته، خلافاً للموضوع الذي تقل ...مصادره، فيجد الباحث مشقة في البحث عن مادته.
إن البحث العلمي الناجح هو الذي تعددت مصادره وتنوعت، وإن الباحث الجيد هو الملم بما كتب قبله في موضوع تخصصه، وهو الذي يمتاز بالروح العلمية، وكثرة المطالعة، والاستفادة من كتابات السابقين، لأن طريق بناء الشخصية العلمية هو التزود الدائم بزاد العقل والروح، والتطلع إلى المزيد من الإطلاع والمعرفة، والتعمق في البحث، وسبر أغواره وأعماقه، وأصوله وجوانبه، والوقوف على كل جديد.
وإن على الباحث الذي يريد أن يكتب بحثاً أو دراسة من الدراسات الإسلامية اليوم أن يتعرف على المصادر والمراجع التي يستعين بها في بحثه، ليصبح ناجحاً، عميقاً، وشاملاً، فهي تضم المادة التي يبحث عنها، ويتكون منها بحثه، ويعتمد عليها، وهي معين الباحث وينبوعه الذي يروي منه، وهذا طبعاً بالإضافة إلى جهد الباحث وتفكيره وحسن ابتكاره وأسلوبه.
وهذا الكتاب يسعى لمساعدة الباحث في هذا الإطار حيث يجمع أهم المصادر التي يحتاج إليها طالب العلم في علوم الإسلام والعربية، وتاريخ الإسلام وحضارته، وما يلحق بهذا من الموسوعات والمعاجم، والأقراص المدمجة للحاسوب (CD)، وصفحات الإنترنت، لتكون بين يديه مفتاحاً للمعرفة، وطريقاً إلى البحث العلمي المثمر.
وهكذا فقد جاء الكلام حول مصادر المكتبة الإسلامية إلى تمهيد وبابين، وخاتمة. أما التمهيد فقد خصص للكلام عن تصنيف العلوم وأقسامه، وإسهام علماً المسلمين فيها.
وأما الباب الأول فخصص لبيان المصادر في كل علم من العلوم ورتب في اثني عشر فصلاً: الفصل الأول: علوم القرآن الكريم، الفصل الثاني: علوم الحديث النبوي الشريف، الفصل الثالث: التوحيد والعقائد والفرق (أصول الدين)، الفصل الرابع: الفقه وأصوله، الفصل الخامس: السيرة النبوية، الفصل السادس: التصوف والزهد والأخلاق والتربية الإسلامية، الفصل السابع: تراجم الرجال، الفصل الثامن: التأريخ والجغرافيا الإسلامية، الفصل التاسع: الحضارة والفكر الإسلامي، الفصل العاشر: اللغة والأدب، الفصل الحادي عشر: أقراص الكمبيوتر، الفصل الثاني عشر: شبكة الإنترنت.
وأما الباب الثاني: فخصص للكلام عن المكتبة وتنظيمها، وفيه خمسة فصول: الفصل الأول: تدوين العلوم عند المسلمين، الفصل الثاني: أهداف المكتبة وأثرها التربوي، الفصل الثالث: نشأة المكتبات، الفصل الرابع: أشهر المكتبات في القديم والحديث، الفصل الخامس: المكتبة اليوم وتنظيمها.

إقرأ المزيد
مصادر الدراسات الإسلامية ونظام المكتبات والمعلومات
مصادر الدراسات الإسلامية ونظام المكتبات والمعلومات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 68,087

تاريخ النشر: 01/12/2005
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:اهتم أهل العلم بالمكتبة الإسلامية، وبالمصادر وتصنيفها، وإقامة المكتبات وتنظيمها، بحيث تسهل على الباحثين مهمتهم، والوصول إلى بغيتهم منها بسهولة ويسر، فالمكتبات هي ميدان العلماء والباحثين، وكلما كثرت المصادر والمراجع في الموضوع الذي يكتب فيه الباحث، سهلت له كثرتها جمع مادته، والنظر فيها، وتحقيق أمنيته، خلافاً للموضوع الذي تقل ...مصادره، فيجد الباحث مشقة في البحث عن مادته.
إن البحث العلمي الناجح هو الذي تعددت مصادره وتنوعت، وإن الباحث الجيد هو الملم بما كتب قبله في موضوع تخصصه، وهو الذي يمتاز بالروح العلمية، وكثرة المطالعة، والاستفادة من كتابات السابقين، لأن طريق بناء الشخصية العلمية هو التزود الدائم بزاد العقل والروح، والتطلع إلى المزيد من الإطلاع والمعرفة، والتعمق في البحث، وسبر أغواره وأعماقه، وأصوله وجوانبه، والوقوف على كل جديد.
وإن على الباحث الذي يريد أن يكتب بحثاً أو دراسة من الدراسات الإسلامية اليوم أن يتعرف على المصادر والمراجع التي يستعين بها في بحثه، ليصبح ناجحاً، عميقاً، وشاملاً، فهي تضم المادة التي يبحث عنها، ويتكون منها بحثه، ويعتمد عليها، وهي معين الباحث وينبوعه الذي يروي منه، وهذا طبعاً بالإضافة إلى جهد الباحث وتفكيره وحسن ابتكاره وأسلوبه.
وهذا الكتاب يسعى لمساعدة الباحث في هذا الإطار حيث يجمع أهم المصادر التي يحتاج إليها طالب العلم في علوم الإسلام والعربية، وتاريخ الإسلام وحضارته، وما يلحق بهذا من الموسوعات والمعاجم، والأقراص المدمجة للحاسوب (CD)، وصفحات الإنترنت، لتكون بين يديه مفتاحاً للمعرفة، وطريقاً إلى البحث العلمي المثمر.
وهكذا فقد جاء الكلام حول مصادر المكتبة الإسلامية إلى تمهيد وبابين، وخاتمة. أما التمهيد فقد خصص للكلام عن تصنيف العلوم وأقسامه، وإسهام علماً المسلمين فيها.
وأما الباب الأول فخصص لبيان المصادر في كل علم من العلوم ورتب في اثني عشر فصلاً: الفصل الأول: علوم القرآن الكريم، الفصل الثاني: علوم الحديث النبوي الشريف، الفصل الثالث: التوحيد والعقائد والفرق (أصول الدين)، الفصل الرابع: الفقه وأصوله، الفصل الخامس: السيرة النبوية، الفصل السادس: التصوف والزهد والأخلاق والتربية الإسلامية، الفصل السابع: تراجم الرجال، الفصل الثامن: التأريخ والجغرافيا الإسلامية، الفصل التاسع: الحضارة والفكر الإسلامي، الفصل العاشر: اللغة والأدب، الفصل الحادي عشر: أقراص الكمبيوتر، الفصل الثاني عشر: شبكة الإنترنت.
وأما الباب الثاني: فخصص للكلام عن المكتبة وتنظيمها، وفيه خمسة فصول: الفصل الأول: تدوين العلوم عند المسلمين، الفصل الثاني: أهداف المكتبة وأثرها التربوي، الفصل الثالث: نشأة المكتبات، الفصل الرابع: أشهر المكتبات في القديم والحديث، الفصل الخامس: المكتبة اليوم وتنظيمها.

إقرأ المزيد
12.60$
14.00$
%10
الكمية:
مصادر الدراسات الإسلامية ونظام المكتبات والمعلومات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 728
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين