تاريخ النشر: 12/01/2005
الناشر: المكتبة الحديثة للطباعة والنشر
توفر الكتاب: ملغى من دار النشر
نبذة نيل وفرات:ملوك.. رؤساء.. عظماء.. أغنياء.. فقراء..رجال..نساء أي إنسان على ظهر الأرض سواء كان عربياً أم أجنبياً.. شرقياً.. أم غربياً.. عظيماً.. أو حقيراً..
الكل.. يتفاءل أو يتشاءم عندما يخبره المنجم بحظه اليوم، أو عندما يقرأ في الصحيفة اليومية أو الأسبوعية.. لا أحد ينكر أن الملوك يستشيرون المنجمين قبل قيامهم بالحروب أو القيام ...بأي عمل ما.. الكل يتفاءل.. يبتسم عندما يقرأ أن حظه سعيداً اليوم. والبعض يتشاءم أو يتجهم وجهه عندما تخبره الأبراج بسوء حظه. والتاريخ يحكي لنا حقائق كثيرة عن الأبراج..
إنه يذكر أن فرانسوا الأول وكاترين دمديتشي وشارل التاسع ويوليوس الثاني، وليو العاشر، وأدريان السادس، كانوا كلهم يستشيرون المنجمين، وقد غير ملاتكتون تاريخ مولد أرثر ليهيئ له طالعاً أسعد، وتوسل إليه ألا يسافر والقمر هلالاً بعد.
ولقد كان في باريس وحدها في القرن السادس عشر ثلاثون ألفاً من المنجمين، كانوا كلهم على استعداد لكشف الطالع لقاء قطعة من النقود. كما استطاع بعض الناس بالدراسة والتدريب والتمرين والإطلاع أن يقوموا بدراسة الكواكب في السماء وأن يعرفوا ماذا يكون مستقبل الإنسان.. أو ماذا يخبئ المستقبل.. ولا يعرف الغيب إلا الله.. ولكن كل شيء يحدث بوحي منه.
وهذا الكتاب.. هو رحلة ممتعة في عالم الأبراج.. رحلة ممتعة في عالم الحب.. والحظ.. والتفاؤل.. رحلة ممتعة في عالم الأمل.. والمستقبل. إقرأ المزيد