لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الرؤية الكونية في أدب ميخائيل نعيمة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,527

الرؤية الكونية في أدب ميخائيل نعيمة
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
الرؤية الكونية في أدب ميخائيل نعيمة
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: خاص-خليل ذياب أبو جهجه
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ميخائيل نعيمه، أديب فيلسوف، سبك رؤاع وأفكاره في قالب أدبي جميل. ذائع الصيت، تجاوزت شهرته، حدود الوطن والأمة إلى العالم الرحب. غزير الإنتاج عميق. نال اهتمام العديد من الكتاب والباحثين فأطلق هؤلاء حول حياته ونتاجه الأدبي والفكري، الكثير من الدراسات والمؤلفات، متوقفين على عدة اتجاهات، أبرزها: الأبعاد الروحية والدينية ...في أدب ميخائيل نعيمه، رؤاه الفكرية والفلسفية، آراؤه في النقد الأدبي، الخوارق في أدبه وأقاصيصه.
فضلاً عن عدة دراسات حول هذا الأدب مضموناً وأسلوباً، وكان له نصيب في أبحاث مشتركة مع آخرين، تناولته كواحد من أدباء المهجر.
أما المؤلفات التي تدرس حياة ميخائيل نعيمه وأدبه، مع غيره من الأدباء فهي كثيرة. إن هذه الكثرة، من الدراسات والمؤلفات، فضلاً عما لم يذكر منها، خصوصاً المتصلة بالأدب المهجري، تجعل طرح موضوعات جديدة للبحث، في نتاج هذا الأديب، مغامرة، وعملاً صعباً وخطراً في الوقت عينه، لما يحمله هذا الطرح، في نتائجه، من عيوب التكرار وصعوبات الوقوع على مادة تكفل إقامة بحث ذي مستوى لائق.
إلا أن هذه المخاوف والمخاطر قد تتضاءل بعد الإطلاع بعمق على نتاج نعيمه الأدبي والفكري، والمعروفة بأن هذا النتاج، لا يزال يغري بإقامة غير بحث أو دراسة. فضلاً عن الإعتقاد بأن هذا الأديب، أطلق في جميع ما كتب، رؤية كونية، واضحة الأسس والمعالم، شاملة، متكاملة في مقولاتها، منطلقات ونتائج. قادرة على الإجابة عن كل التساؤلات والاستفسارات الوجودية، المتصلة بالله والكون والإنسان، كينونة وعلاقات. وعن كل القضايا العملية والفكرية التي تطاول الواقع وما وراءه، وعالم المادة وعالم الماورائيات. وإن هذه الرؤية قد ترجع في بداياتها ونهاياتها إلى الفكر الباطني العالمي.
في ضوء ما تقدم عزم الدكتور خليل جهجه، على إنجاز هذا البحث الذي رمى في غايته الأساسية إلى استخلاص البنى الفكرية التي تقوم عليها رؤية ميخائيل نعيمه الكونية، ومحاولة نفسيرها من خلل الوقوف على معالمها وأبعادها ومراميها والإنتهاء إلى ربطها بمصا\رها ومنابعها.
واسترشد في البحث والتحليل بمقولات منهجية تحسب أن فكر الأديب، ونتاجه الإبداعي، لا يفهمان لذاتهما، إن بقيا على صعيد الكتابات أو القراءات أو التأويلات. لأن الفكر ليس إلا مظهراً جزئياً، لواقع أقل تجريداً، هو "الإنسالان الحي الكامل" وهذا الإنسان هو جزء من مجموعة اجتماعية، (طبقة، حزب، جماعة دينية أو مهنية...)، ولا يفهم سلوكه ووعيه، ولا نتاجه الأدبي أو الفكري، إلا عبر فهم سلوك تلك المجموعة التي ينتسب إليها، ويتفاعل معها، لأن دوافع العمل الأدبي ومكوناته الرئيسة، تكمن في المجموعة أو أل "نحن".
وبالعودة لمتن الكتاب، قامت على قسمين: في الأول عمد إلى استخلاص البنى الاجتماعية التي يشتمل عليها أدب ميخائيل نعيمه وحاولت فهمها أو تأويلها عبر تحديد أبعادها وألوانها وصلاتها، ساعياً إلى فهم شسمولية الظاهرة الاجتماعية التي يعبر عنها هذا الأديب وقد عرض لمجموع القضايا العائدة إلى هذه الظاهرة ورمي إلى إظهار التوحد والتماثل بين تلك البنى التي جرى توزيعها على بابين:
في الباب الأول سعى إلى تناول رؤية نعيمه إلى صلات الإنسان الفرد بالغير، سواء أكان هذا الغير، فرداً أم جماعة، وجاء هذا الباب بعنوان "صلات الأنا بالغير". وعالجت فصول "الصلات الاجتماعية" وذلك على صعيد العلاقة بين الرجل والمرأة، والمحبة والبغضاء، والصداقة والعداوة، والصدق والكذب، والعزلة عن البشر أو الصلة بهم. وأفضى البحث في القضية الأخيرة، إلى تناول ظاهرة التصوف في أدب ميخائيل نعيمة. وأنهي هذا الباب برؤية نعيمه الإنسان/الفرد إلى ثلاثية الوطنية والقومية والإنسانية.
أما في الباب الثاني القسم الأول فقد حاول التعرف برؤية نعيمه الاجتماعية إلى العلاقات بين المجموعات البشرية على صعيد الدولة السلطة، وعرض إلى صلات الحاكم بالمحكوم، والمستغل بالمستغل وذلك على مستويين. الأول: الوطن/الكيان وما يجري داخل بنيته الاجتماعية. وثانياً: العلاقات بين الأوطان/الدول. خصوصاً إن تنامي العلاقات بين الأوطان/الدول وتشابكها قد أفسح في المجال أمام هذه العلاقات، كي تتحكم في مسار ثنائيتي الحاكم والمحكوم، والمستغل والمستغل، وتحديد أبعادها ونتائجها.
وأنهي هذا الباب بفصل قام على تتبع رؤية نعيمه إلى العلاقات العالمية وذلك من خلال معالجة ثلاث ثنائيات هي: الشرق والغرب، الرأسمالية والشيوعية، والسلم والحرب.
يظهر عرض مادة القسم الأول، إن التدرج في نسق العلاقات بين الإنسان/الفرد والغير. وبين المجموعات البشرية علىص عيد وطني أو عالمي، هو الدافع الرئيس إلى ترتيب بابي هذا القسم وفصوله.
القسم الثاني حاول تحديد البنى الفكرية التي تقوم عليها طروخات نعيمه الاجتماعية وتسوغها. والكشف عن الأبعاد الرؤيوية والاتجاهات الفكرية التي رفدت تلك البنى وأمدتها بالنسوغ اللازمة.
قام هذا القسم على بابين. في الأزل تم رصد ا لمقولات الفكرية المتصلة بالقضايا التالية: جدلية الهدم والبناء في أدب ميخائيل نعيمه. رؤيته إلى الله والكون والإنسان، الخلاص ومراحله عنده.

إقرأ المزيد
الرؤية الكونية في أدب ميخائيل نعيمة
الرؤية الكونية في أدب ميخائيل نعيمة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,527

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: خاص-خليل ذياب أبو جهجه
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ميخائيل نعيمه، أديب فيلسوف، سبك رؤاع وأفكاره في قالب أدبي جميل. ذائع الصيت، تجاوزت شهرته، حدود الوطن والأمة إلى العالم الرحب. غزير الإنتاج عميق. نال اهتمام العديد من الكتاب والباحثين فأطلق هؤلاء حول حياته ونتاجه الأدبي والفكري، الكثير من الدراسات والمؤلفات، متوقفين على عدة اتجاهات، أبرزها: الأبعاد الروحية والدينية ...في أدب ميخائيل نعيمه، رؤاه الفكرية والفلسفية، آراؤه في النقد الأدبي، الخوارق في أدبه وأقاصيصه.
فضلاً عن عدة دراسات حول هذا الأدب مضموناً وأسلوباً، وكان له نصيب في أبحاث مشتركة مع آخرين، تناولته كواحد من أدباء المهجر.
أما المؤلفات التي تدرس حياة ميخائيل نعيمه وأدبه، مع غيره من الأدباء فهي كثيرة. إن هذه الكثرة، من الدراسات والمؤلفات، فضلاً عما لم يذكر منها، خصوصاً المتصلة بالأدب المهجري، تجعل طرح موضوعات جديدة للبحث، في نتاج هذا الأديب، مغامرة، وعملاً صعباً وخطراً في الوقت عينه، لما يحمله هذا الطرح، في نتائجه، من عيوب التكرار وصعوبات الوقوع على مادة تكفل إقامة بحث ذي مستوى لائق.
إلا أن هذه المخاوف والمخاطر قد تتضاءل بعد الإطلاع بعمق على نتاج نعيمه الأدبي والفكري، والمعروفة بأن هذا النتاج، لا يزال يغري بإقامة غير بحث أو دراسة. فضلاً عن الإعتقاد بأن هذا الأديب، أطلق في جميع ما كتب، رؤية كونية، واضحة الأسس والمعالم، شاملة، متكاملة في مقولاتها، منطلقات ونتائج. قادرة على الإجابة عن كل التساؤلات والاستفسارات الوجودية، المتصلة بالله والكون والإنسان، كينونة وعلاقات. وعن كل القضايا العملية والفكرية التي تطاول الواقع وما وراءه، وعالم المادة وعالم الماورائيات. وإن هذه الرؤية قد ترجع في بداياتها ونهاياتها إلى الفكر الباطني العالمي.
في ضوء ما تقدم عزم الدكتور خليل جهجه، على إنجاز هذا البحث الذي رمى في غايته الأساسية إلى استخلاص البنى الفكرية التي تقوم عليها رؤية ميخائيل نعيمه الكونية، ومحاولة نفسيرها من خلل الوقوف على معالمها وأبعادها ومراميها والإنتهاء إلى ربطها بمصا\رها ومنابعها.
واسترشد في البحث والتحليل بمقولات منهجية تحسب أن فكر الأديب، ونتاجه الإبداعي، لا يفهمان لذاتهما، إن بقيا على صعيد الكتابات أو القراءات أو التأويلات. لأن الفكر ليس إلا مظهراً جزئياً، لواقع أقل تجريداً، هو "الإنسالان الحي الكامل" وهذا الإنسان هو جزء من مجموعة اجتماعية، (طبقة، حزب، جماعة دينية أو مهنية...)، ولا يفهم سلوكه ووعيه، ولا نتاجه الأدبي أو الفكري، إلا عبر فهم سلوك تلك المجموعة التي ينتسب إليها، ويتفاعل معها، لأن دوافع العمل الأدبي ومكوناته الرئيسة، تكمن في المجموعة أو أل "نحن".
وبالعودة لمتن الكتاب، قامت على قسمين: في الأول عمد إلى استخلاص البنى الاجتماعية التي يشتمل عليها أدب ميخائيل نعيمه وحاولت فهمها أو تأويلها عبر تحديد أبعادها وألوانها وصلاتها، ساعياً إلى فهم شسمولية الظاهرة الاجتماعية التي يعبر عنها هذا الأديب وقد عرض لمجموع القضايا العائدة إلى هذه الظاهرة ورمي إلى إظهار التوحد والتماثل بين تلك البنى التي جرى توزيعها على بابين:
في الباب الأول سعى إلى تناول رؤية نعيمه إلى صلات الإنسان الفرد بالغير، سواء أكان هذا الغير، فرداً أم جماعة، وجاء هذا الباب بعنوان "صلات الأنا بالغير". وعالجت فصول "الصلات الاجتماعية" وذلك على صعيد العلاقة بين الرجل والمرأة، والمحبة والبغضاء، والصداقة والعداوة، والصدق والكذب، والعزلة عن البشر أو الصلة بهم. وأفضى البحث في القضية الأخيرة، إلى تناول ظاهرة التصوف في أدب ميخائيل نعيمة. وأنهي هذا الباب برؤية نعيمه الإنسان/الفرد إلى ثلاثية الوطنية والقومية والإنسانية.
أما في الباب الثاني القسم الأول فقد حاول التعرف برؤية نعيمه الاجتماعية إلى العلاقات بين المجموعات البشرية على صعيد الدولة السلطة، وعرض إلى صلات الحاكم بالمحكوم، والمستغل بالمستغل وذلك على مستويين. الأول: الوطن/الكيان وما يجري داخل بنيته الاجتماعية. وثانياً: العلاقات بين الأوطان/الدول. خصوصاً إن تنامي العلاقات بين الأوطان/الدول وتشابكها قد أفسح في المجال أمام هذه العلاقات، كي تتحكم في مسار ثنائيتي الحاكم والمحكوم، والمستغل والمستغل، وتحديد أبعادها ونتائجها.
وأنهي هذا الباب بفصل قام على تتبع رؤية نعيمه إلى العلاقات العالمية وذلك من خلال معالجة ثلاث ثنائيات هي: الشرق والغرب، الرأسمالية والشيوعية، والسلم والحرب.
يظهر عرض مادة القسم الأول، إن التدرج في نسق العلاقات بين الإنسان/الفرد والغير. وبين المجموعات البشرية علىص عيد وطني أو عالمي، هو الدافع الرئيس إلى ترتيب بابي هذا القسم وفصوله.
القسم الثاني حاول تحديد البنى الفكرية التي تقوم عليها طروخات نعيمه الاجتماعية وتسوغها. والكشف عن الأبعاد الرؤيوية والاتجاهات الفكرية التي رفدت تلك البنى وأمدتها بالنسوغ اللازمة.
قام هذا القسم على بابين. في الأزل تم رصد ا لمقولات الفكرية المتصلة بالقضايا التالية: جدلية الهدم والبناء في أدب ميخائيل نعيمه. رؤيته إلى الله والكون والإنسان، الخلاص ومراحله عنده.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
الرؤية الكونية في أدب ميخائيل نعيمة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 445
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين