لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

صحافة فلسطين والحركة الوطنية في نصف قرن 1900 - 1948

(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 45,784

صحافة فلسطين والحركة الوطنية في نصف قرن 1900 - 1948
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
صحافة فلسطين والحركة الوطنية في نصف قرن 1900 - 1948
تاريخ النشر: 01/09/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب المفصل حول تاريخ الصحافة يتناول الوضع الاجتماعي والثقافي والسياسي والاقتصادي، يؤرخ نشأتها وتطورها ودورها وحراكها بشكل موازٍ للحركة الوطنية في تسعة فصول: الفصل الأول، يعتبر مدخلاً للموضوع، ويوفر معلومات حول الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي للمجتمع الفلسطيني منذ مطلع القرن وتحت الانتداب البريطاني.
وتبين المعلومات أن التركيب الاجتماعي الفلسطيني ...الذي بني تحت الحكم العثماني قد ساهم في تبلور الطبقات الاجتماعية المختلفة فيما بعد تحت الانتداب البريطاني فقد أوجدت الطبقة البرجوازية الغنية المالكة لمساحات شاسعة من الأراضي مما ساهم في إيجاد النظام الإقطاعي على حساب الفلاحين أصحاب الأراضي الذين كانوا يزرعونها وأجبروا على التخلي عنها بسبب الضرائب، مما خلق صراعاً طبقياً، كان قد بدأ منذ العهد العثماني وأفرد مجتمعاً فيه هوة واسعة بين الغني والفقير.
كما يشير هذا الفصل إلى تطور الوعي القومي والوطني، الذي ساهم في انخراط المثقفين والسياسيين الفلسطينيين. وقد قاموا بتأسيس الجمعيات السياسية سواء في الآستانة، أو دمشق، أو بيروت، أو الجمعيات الوطنية في فلسطين. وبعد الانتداب البريطاني الذي مهد لإقامة الوطن القومي اليهودي، عندما أصدر وعد بلفور (1917). وضم هذا الفصل بشكل متداخل مع هذه العوامل دراسة نشأة الصحافة الفلسطينية الرائدة قبل 1914، ودورها في تنبيه العرب للخطر الصهيوني، الذي استمرت في فضحه، ووضعته على أجندتها بشكل متواصل بعد ذلك.
أما الفصل الثاني، فيلقي الضوء على الواقع الجديد لفلسطين في العشرينيات، حيث طبق الانتداب البريطاني، وفيه تطورت الحركة السياسية وبرزت الزعامات والكتل، وعقدت فيه المؤتمرات والانتفاضات الشعبية بين (1920-1929) التي رفضت وعد بلفور والهجرة اليهودية وتسريب الأراضي لليهود. وفي بيئة جديدة تطورت الصحافة في مراحلها الأولى تحت الانتداب، في العدد والمهنة، واتخذ بعضها مواقف تدعم الكتل السياسية وزعاماتها وأهمها كتلتا الحسيني والنشاشيبي، المتنازعتين على السلطة، مما جعل دورها سلبياً حتى عام 1929، حيث بدأت المرحلة الثانية تحت الانتداب بعد هبة البراق التي استمدت قوتها من التحدي الشعبي في مواجهة الاستعمار البريطاني الصهيوني، وقد فضحت الصحافة الصهيونية كما وثقت أحداث هبة البراق، والاعتداءات اليهودية على العرب، والممارسات الوحشية ضد العرب ومحاولة اليهود تغيير الحقائق.
ويتناول الفصل الثالث، دخول الصحافة للمرحلة الثانية من تاريخها تحت الانتداب بعد هبة البراق 1929 وحتى ثورة القسام 1935، حيث أصبح للصحافة دور وطني هام انطلق وتنامى مع تطور النضال الفلسطيني الذي وقف يتحدى سلطات الانتداب ويعتبرها عدوا كالحركة الصهيونية. وتنبهت بريطانيا لهذه القوة التي اعتبرتها أداة تحريض للشعب. كما غطت ثورة القسام وأبنّته بعد استشهاده. وفي هذه المرحلة (1930-1935) وضعت السلطات قوانين صارمة لقمع حرية التعبير. وأيضاً حسبت حساب التطور الإيجابي في الحركة الوطنية بعد تأليف الأحزاب السياسية بين (1932-1934)، وقد اتخذ كل حزب له جريدة تنطق باسمه.
وقد غطى هذا الفصل مع اقتباسات مكثفة من الصحافة نضال جميع طبقات الشعب الفلسطيني وهو يقوم بدوره الوطني. ووضعت قضايا هامة على أجندتها منها: متابعة هبة البراق، والشهداء، ثم صدور الكتاب الأبيض 1930، والكتاب الأسود 1931، ومؤتمر لندن، ومؤتمر نابلس، وعكست على صفحاتها النزاعات السياسية بين الصحافيين أنفسهم، كما شهدت الصحافة في هذه المرحلة وضع قانون الصحافة لعام 1933 سيء الذكر وقوانين الطوارئ التي أحاق بالشعب والصحافة عقابات شديدة.
أما الفصل الرابع، فيضم معلومات حول تطور الصحافة لتصبح من أهم العوامل التي تقلق السلطة. وعكست الصحافة دورها الوطني بخفر ومساندتها للثورة الفلسطينية الكبرى في مرحلتها الأولى وهي إضراب عام 1936 التي أشعلتها ثورة القسام عام 1935، كما وعكست الصحافة بطولات الشعب وخاصة الفلاحين الذين صنعوا أطول إضراب في التاريخ، وكان الإضراب بأيامه الـ176 مادة غنية لعناوين الصحف، كما كان مناسبة لنشاطات الصحافيين واجتماعاتهم كونهم قادة رأي عام، تعرض الكثيرون منهم للسجن والضرب وإقفال صحفهم.
وتناول الفصل الخامس تغطية المرحلة الثانية من تاريخ الصحافة الفلسطينية التي عاشت سنين المرحلة الثانية من الثورة الفلسطينية الكبرى (1937-1939) حيث لوحظ استمرار صدور الصحف في كل سنة.
وفي هذا الفصل تناولت الصحافة كل ما يتعلق من أخبار ووضعتها كأولوية على أجندتها ومنها: مشروع التقسيم 1937، ومؤتمر بلودان، والمؤتمر النسائي الشرقي 1938 والكتاب الأبيض 1939. وبرز اهتمام الصحافيين بتعظيم دور الفلاحين في الثورة ونشر بيان اللجنة العربية للفلسطينيين في المدن والقرى لتوحيد لباس الرأس بالكوفية والعقال لحماية الثوار والتمويه عليهم.
أما الفصل السادس، فيسجل تعاطف الصحافة مع المعتقلين، ومن بينهم الصحافيين والكتاب، والزعامات السياسية والعمال والفلاحين والموظفين. كما يبرز هذا الفصل أهمية الصحافة كمصدر للمعلومات وأخبار الثورة للمعتقلين الذين كانوا يعتبرون الجريدة أهم من الطعام. كما يعطي صوراً لمعاناة المعتقلين وتعذيبهم التي كانت تفضحها الصحافة الوطنية والعربية. كما أبرزت الصحافة دور الشعراء في تمجيد المعتقلين. وتفاخرت الصحافة بعقاب السلطة لها واعتبرته أوسمة.
وخصص الفصل السابع لدراسة آليات مراقبة الصحافة وقمعها وقوانينها الصارمة بين 1920-1948 وتضمن وصفاً وتحليلاً لإنشاء مكتب المطبوعات ومسؤوليات، وموظفيه، ووثق هذا الفصل بتقارير سريه كانت ترسل لوزارة الخارجية البريطانية.
وتناول الفصل الثامن، إنشاء السلطة لدار الإذاعة الفلسطينية 1936 في محاولة للوصول لأوسع شريحة من الناس كبديل فاشل للصحافة المكتوبة. وتضمن الفصل دور المثقفين والأدباء والسياسيين في البرامج الثقافية في مرحلة الركود السياسي أثناء الحرب (1942-1945).
وأما الفصل التاسع وهو الأخير للكتاب، فقد تناول المرحلة الثالثة والخيرة للصحافة الفلسطينية (1940-948) تحت الانتداب قبل انتهاء دورها وتشردها بعد النكبة مع شعبها. وتناولت المعلومات وصفاً للصحافة التي حاولت تجديد نفسها مع الحركة الوطنية في مرحلة هدوء وركود سياسي بعد الحرب. وظهرت صحف جديدة بشكل واضح ومنها صحف وطنية للشباب القروي المتعلم. وناقش الفصل ما جاء في الصحافة من أحداث عكست النشاطات السياسية والاجتماعية والاقتصادية المتغيرة، ومنها موضوع مثل: صندوق الأمة، وآليات والدعاية والإعلام والصهيونية التي كانت تعمل لإقامة دولة إسرائيل التي أسست في 15 أيار 1948، بعد خسارة العرب لحرب (1947-1948) التي لم يستعدوا لها لمواجهة عدو قوي.
ألحق بفصول الكتاب، ملاحق احتوت على جداول لأسماء الصحف ونبذة عن مؤسسيها، ونصوص لقوانين الصحافة والعقوبات التي وقعت على نخبة من الصحافيين.

إقرأ المزيد
صحافة فلسطين والحركة الوطنية في نصف قرن 1900 - 1948
صحافة فلسطين والحركة الوطنية في نصف قرن 1900 - 1948
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 45,784

تاريخ النشر: 01/09/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب المفصل حول تاريخ الصحافة يتناول الوضع الاجتماعي والثقافي والسياسي والاقتصادي، يؤرخ نشأتها وتطورها ودورها وحراكها بشكل موازٍ للحركة الوطنية في تسعة فصول: الفصل الأول، يعتبر مدخلاً للموضوع، ويوفر معلومات حول الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي للمجتمع الفلسطيني منذ مطلع القرن وتحت الانتداب البريطاني.
وتبين المعلومات أن التركيب الاجتماعي الفلسطيني ...الذي بني تحت الحكم العثماني قد ساهم في تبلور الطبقات الاجتماعية المختلفة فيما بعد تحت الانتداب البريطاني فقد أوجدت الطبقة البرجوازية الغنية المالكة لمساحات شاسعة من الأراضي مما ساهم في إيجاد النظام الإقطاعي على حساب الفلاحين أصحاب الأراضي الذين كانوا يزرعونها وأجبروا على التخلي عنها بسبب الضرائب، مما خلق صراعاً طبقياً، كان قد بدأ منذ العهد العثماني وأفرد مجتمعاً فيه هوة واسعة بين الغني والفقير.
كما يشير هذا الفصل إلى تطور الوعي القومي والوطني، الذي ساهم في انخراط المثقفين والسياسيين الفلسطينيين. وقد قاموا بتأسيس الجمعيات السياسية سواء في الآستانة، أو دمشق، أو بيروت، أو الجمعيات الوطنية في فلسطين. وبعد الانتداب البريطاني الذي مهد لإقامة الوطن القومي اليهودي، عندما أصدر وعد بلفور (1917). وضم هذا الفصل بشكل متداخل مع هذه العوامل دراسة نشأة الصحافة الفلسطينية الرائدة قبل 1914، ودورها في تنبيه العرب للخطر الصهيوني، الذي استمرت في فضحه، ووضعته على أجندتها بشكل متواصل بعد ذلك.
أما الفصل الثاني، فيلقي الضوء على الواقع الجديد لفلسطين في العشرينيات، حيث طبق الانتداب البريطاني، وفيه تطورت الحركة السياسية وبرزت الزعامات والكتل، وعقدت فيه المؤتمرات والانتفاضات الشعبية بين (1920-1929) التي رفضت وعد بلفور والهجرة اليهودية وتسريب الأراضي لليهود. وفي بيئة جديدة تطورت الصحافة في مراحلها الأولى تحت الانتداب، في العدد والمهنة، واتخذ بعضها مواقف تدعم الكتل السياسية وزعاماتها وأهمها كتلتا الحسيني والنشاشيبي، المتنازعتين على السلطة، مما جعل دورها سلبياً حتى عام 1929، حيث بدأت المرحلة الثانية تحت الانتداب بعد هبة البراق التي استمدت قوتها من التحدي الشعبي في مواجهة الاستعمار البريطاني الصهيوني، وقد فضحت الصحافة الصهيونية كما وثقت أحداث هبة البراق، والاعتداءات اليهودية على العرب، والممارسات الوحشية ضد العرب ومحاولة اليهود تغيير الحقائق.
ويتناول الفصل الثالث، دخول الصحافة للمرحلة الثانية من تاريخها تحت الانتداب بعد هبة البراق 1929 وحتى ثورة القسام 1935، حيث أصبح للصحافة دور وطني هام انطلق وتنامى مع تطور النضال الفلسطيني الذي وقف يتحدى سلطات الانتداب ويعتبرها عدوا كالحركة الصهيونية. وتنبهت بريطانيا لهذه القوة التي اعتبرتها أداة تحريض للشعب. كما غطت ثورة القسام وأبنّته بعد استشهاده. وفي هذه المرحلة (1930-1935) وضعت السلطات قوانين صارمة لقمع حرية التعبير. وأيضاً حسبت حساب التطور الإيجابي في الحركة الوطنية بعد تأليف الأحزاب السياسية بين (1932-1934)، وقد اتخذ كل حزب له جريدة تنطق باسمه.
وقد غطى هذا الفصل مع اقتباسات مكثفة من الصحافة نضال جميع طبقات الشعب الفلسطيني وهو يقوم بدوره الوطني. ووضعت قضايا هامة على أجندتها منها: متابعة هبة البراق، والشهداء، ثم صدور الكتاب الأبيض 1930، والكتاب الأسود 1931، ومؤتمر لندن، ومؤتمر نابلس، وعكست على صفحاتها النزاعات السياسية بين الصحافيين أنفسهم، كما شهدت الصحافة في هذه المرحلة وضع قانون الصحافة لعام 1933 سيء الذكر وقوانين الطوارئ التي أحاق بالشعب والصحافة عقابات شديدة.
أما الفصل الرابع، فيضم معلومات حول تطور الصحافة لتصبح من أهم العوامل التي تقلق السلطة. وعكست الصحافة دورها الوطني بخفر ومساندتها للثورة الفلسطينية الكبرى في مرحلتها الأولى وهي إضراب عام 1936 التي أشعلتها ثورة القسام عام 1935، كما وعكست الصحافة بطولات الشعب وخاصة الفلاحين الذين صنعوا أطول إضراب في التاريخ، وكان الإضراب بأيامه الـ176 مادة غنية لعناوين الصحف، كما كان مناسبة لنشاطات الصحافيين واجتماعاتهم كونهم قادة رأي عام، تعرض الكثيرون منهم للسجن والضرب وإقفال صحفهم.
وتناول الفصل الخامس تغطية المرحلة الثانية من تاريخ الصحافة الفلسطينية التي عاشت سنين المرحلة الثانية من الثورة الفلسطينية الكبرى (1937-1939) حيث لوحظ استمرار صدور الصحف في كل سنة.
وفي هذا الفصل تناولت الصحافة كل ما يتعلق من أخبار ووضعتها كأولوية على أجندتها ومنها: مشروع التقسيم 1937، ومؤتمر بلودان، والمؤتمر النسائي الشرقي 1938 والكتاب الأبيض 1939. وبرز اهتمام الصحافيين بتعظيم دور الفلاحين في الثورة ونشر بيان اللجنة العربية للفلسطينيين في المدن والقرى لتوحيد لباس الرأس بالكوفية والعقال لحماية الثوار والتمويه عليهم.
أما الفصل السادس، فيسجل تعاطف الصحافة مع المعتقلين، ومن بينهم الصحافيين والكتاب، والزعامات السياسية والعمال والفلاحين والموظفين. كما يبرز هذا الفصل أهمية الصحافة كمصدر للمعلومات وأخبار الثورة للمعتقلين الذين كانوا يعتبرون الجريدة أهم من الطعام. كما يعطي صوراً لمعاناة المعتقلين وتعذيبهم التي كانت تفضحها الصحافة الوطنية والعربية. كما أبرزت الصحافة دور الشعراء في تمجيد المعتقلين. وتفاخرت الصحافة بعقاب السلطة لها واعتبرته أوسمة.
وخصص الفصل السابع لدراسة آليات مراقبة الصحافة وقمعها وقوانينها الصارمة بين 1920-1948 وتضمن وصفاً وتحليلاً لإنشاء مكتب المطبوعات ومسؤوليات، وموظفيه، ووثق هذا الفصل بتقارير سريه كانت ترسل لوزارة الخارجية البريطانية.
وتناول الفصل الثامن، إنشاء السلطة لدار الإذاعة الفلسطينية 1936 في محاولة للوصول لأوسع شريحة من الناس كبديل فاشل للصحافة المكتوبة. وتضمن الفصل دور المثقفين والأدباء والسياسيين في البرامج الثقافية في مرحلة الركود السياسي أثناء الحرب (1942-1945).
وأما الفصل التاسع وهو الأخير للكتاب، فقد تناول المرحلة الثالثة والخيرة للصحافة الفلسطينية (1940-948) تحت الانتداب قبل انتهاء دورها وتشردها بعد النكبة مع شعبها. وتناولت المعلومات وصفاً للصحافة التي حاولت تجديد نفسها مع الحركة الوطنية في مرحلة هدوء وركود سياسي بعد الحرب. وظهرت صحف جديدة بشكل واضح ومنها صحف وطنية للشباب القروي المتعلم. وناقش الفصل ما جاء في الصحافة من أحداث عكست النشاطات السياسية والاجتماعية والاقتصادية المتغيرة، ومنها موضوع مثل: صندوق الأمة، وآليات والدعاية والإعلام والصهيونية التي كانت تعمل لإقامة دولة إسرائيل التي أسست في 15 أيار 1948، بعد خسارة العرب لحرب (1947-1948) التي لم يستعدوا لها لمواجهة عدو قوي.
ألحق بفصول الكتاب، ملاحق احتوت على جداول لأسماء الصحف ونبذة عن مؤسسيها، ونصوص لقوانين الصحافة والعقوبات التي وقعت على نخبة من الصحافيين.

إقرأ المزيد
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
صحافة فلسطين والحركة الوطنية في نصف قرن 1900 - 1948

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 543
مجلدات: 1
ردمك: 9953367671

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: sdek amjad شاهد كل تعليقاتي
  ماذا عن الفصل السادس - 09/11/29
لقد تناول الفصل السادس موضوع غاية في الاهمية وهو المعتقلون والسجناء في صحافة الثورة، وانا قرأت هذا الكتاب اكثر من مرة وهو جيد ولكن استغرب من الدكتورة قلة التوثيق، وكثير من الجمل الغير دقيقة من حيث المعنى وليس المعلومات، ومع ذلك فالكتاب سد فجوة مهمة من فجوات تاريخ الصحافة الفلسطينية .