لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فصول في الفكر الإسلامي بالمغرب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 237,791

فصول في الفكر الإسلامي بالمغرب
3.60$
4.00$
%10
الكمية:
فصول في الفكر الإسلامي بالمغرب
تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: دار الغرب الإسلامي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذه بحوث في إطار الفكر الإسلامي بالمغرب، بعضها كان قد نشر سابقاً، وبعضها لم يسبق نشره، وهي تنقسم إلى محورين: محور يتعلق بالفكر العقيد، ومحور يتعلق بالفكر الأصولي الفقهي، وقد أنجزت هذه البحوث في ظروف ومناسبات مختلفة، متفاوتة وفي الأزمان، فهي لذلك ليست تأليفاً موحد القضية، متسلسل العناصر، ولكنها ...تجتمع كلها في تناول جوانب من الفكر الإسلامي بالمغرب، ثم تنقسم لتجتمع في محورين: عقدي، وأصولي فقهي، وبذلك تلتقي كل مجموعة على ما يشبه الوحدة الموضوعية بمعنى عام، فتم لها بذلك شيء من الترابط الموضوعي رغم اعتبارات التفرق الآنفة الذكر.
ففي المحور العقدي كان البحث الأول متناولاً للفكر الأشعري وانتشاره بإفريقية والمغرب، على اعتبار أن المنهج الأشعري في العقيدة هو الذي ساد ربوع المغرب وشكل منذ ألف سنة البنية العقيدة عند أهله. و تناول المبحث الثاني أنموذجاً من الفكر العقدي بالمغرب متأخر في الزمن نسبياً، وهو المتمثل في الفكر العقدي عند ابن عرفة التي عكس الصورة العامة لما كان سائداً بالمغرب في هذا اللون من الفكر طيلة قرون عدة. وتناول المبحث الثالث أنموذجاً ثانياً من الفكر العقدي تمثل في فكر المهدي بن تومرت الذي مزج في اهتمامه العقدي بين المعتقد المجرد وبين السياسة التي بها يكون تنزيل المعتقد على سائر شعاب الحياة العملية. فهما إذن صورتان للفكر العقدي كما كان سائداً بالمغرب في نطاق المنهجية الأشعرية.
وفي المحور الأصولي الفقهي جاء المبحث الأول يصور الاجتهاد عند المهدي بن تومرت. وفي المبحث الثاني بيان للمنهج الذي آل إليه الفكر الفقهي من حيث صلته بالمنطق الصوري الذي عم مختلف نواحي الفكر الإسلامي، كما ظهر عند الإمام ابن عرفة باعتباره من أبرز الفقهاء المغرب فيما بعد القرن الخامس.
ويأتي البحث الثالث ليتناول صورة مضيئة للفكر الأصولي المغربي تمثل أحد مظاهر الريادة فيه ونعني بها فكر مقاصد الشريعة، مقارنة في ذلك بين الرائد الأكبر في علم المقاصد على مستوى العالم الإسلامي كله وهو الإمام الشاطبي، وبين مستأنف هذه الريادة فيه وهو الإمام ابن عاشور. وقد تناولت المقارنة عنصراً يعتبر زبدة علم المقاصد وهو وسائل الكشف عن مقاصد الشريعة. ويأتي البحث الرابع ليفصل عنصراً آخر من عناصر الريادة في علم المقاصد عند الإمام الشاطبي، وهو عنصر المنهج التطبيقي لأحكام الشريعة وأسس ذلك المنهج ومقتضياته.
وقد كان الدافع إلى جمع هذه البحوث في سفر واحد رغم تباعدها في ظروف الإنجاز وتفرقها الزمني أن تكون بين يدي القارئ صورة تبرز خصائص الفكر الإسلامي بالمغرب في العقيدة وأصول الفقه، لعل من شأنها أن تقرب التجربة الماضية في هذين اللونين من الفكر من الدارسين والمهتمين بنهوض الفكر العقدي والأصولي الفقهي.

إقرأ المزيد
فصول في الفكر الإسلامي بالمغرب
فصول في الفكر الإسلامي بالمغرب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 237,791

تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: دار الغرب الإسلامي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذه بحوث في إطار الفكر الإسلامي بالمغرب، بعضها كان قد نشر سابقاً، وبعضها لم يسبق نشره، وهي تنقسم إلى محورين: محور يتعلق بالفكر العقيد، ومحور يتعلق بالفكر الأصولي الفقهي، وقد أنجزت هذه البحوث في ظروف ومناسبات مختلفة، متفاوتة وفي الأزمان، فهي لذلك ليست تأليفاً موحد القضية، متسلسل العناصر، ولكنها ...تجتمع كلها في تناول جوانب من الفكر الإسلامي بالمغرب، ثم تنقسم لتجتمع في محورين: عقدي، وأصولي فقهي، وبذلك تلتقي كل مجموعة على ما يشبه الوحدة الموضوعية بمعنى عام، فتم لها بذلك شيء من الترابط الموضوعي رغم اعتبارات التفرق الآنفة الذكر.
ففي المحور العقدي كان البحث الأول متناولاً للفكر الأشعري وانتشاره بإفريقية والمغرب، على اعتبار أن المنهج الأشعري في العقيدة هو الذي ساد ربوع المغرب وشكل منذ ألف سنة البنية العقيدة عند أهله. و تناول المبحث الثاني أنموذجاً من الفكر العقدي بالمغرب متأخر في الزمن نسبياً، وهو المتمثل في الفكر العقدي عند ابن عرفة التي عكس الصورة العامة لما كان سائداً بالمغرب في هذا اللون من الفكر طيلة قرون عدة. وتناول المبحث الثالث أنموذجاً ثانياً من الفكر العقدي تمثل في فكر المهدي بن تومرت الذي مزج في اهتمامه العقدي بين المعتقد المجرد وبين السياسة التي بها يكون تنزيل المعتقد على سائر شعاب الحياة العملية. فهما إذن صورتان للفكر العقدي كما كان سائداً بالمغرب في نطاق المنهجية الأشعرية.
وفي المحور الأصولي الفقهي جاء المبحث الأول يصور الاجتهاد عند المهدي بن تومرت. وفي المبحث الثاني بيان للمنهج الذي آل إليه الفكر الفقهي من حيث صلته بالمنطق الصوري الذي عم مختلف نواحي الفكر الإسلامي، كما ظهر عند الإمام ابن عرفة باعتباره من أبرز الفقهاء المغرب فيما بعد القرن الخامس.
ويأتي البحث الثالث ليتناول صورة مضيئة للفكر الأصولي المغربي تمثل أحد مظاهر الريادة فيه ونعني بها فكر مقاصد الشريعة، مقارنة في ذلك بين الرائد الأكبر في علم المقاصد على مستوى العالم الإسلامي كله وهو الإمام الشاطبي، وبين مستأنف هذه الريادة فيه وهو الإمام ابن عاشور. وقد تناولت المقارنة عنصراً يعتبر زبدة علم المقاصد وهو وسائل الكشف عن مقاصد الشريعة. ويأتي البحث الرابع ليفصل عنصراً آخر من عناصر الريادة في علم المقاصد عند الإمام الشاطبي، وهو عنصر المنهج التطبيقي لأحكام الشريعة وأسس ذلك المنهج ومقتضياته.
وقد كان الدافع إلى جمع هذه البحوث في سفر واحد رغم تباعدها في ظروف الإنجاز وتفرقها الزمني أن تكون بين يدي القارئ صورة تبرز خصائص الفكر الإسلامي بالمغرب في العقيدة وأصول الفقه، لعل من شأنها أن تقرب التجربة الماضية في هذين اللونين من الفكر من الدارسين والمهتمين بنهوض الفكر العقدي والأصولي الفقهي.

إقرأ المزيد
3.60$
4.00$
%10
الكمية:
فصول في الفكر الإسلامي بالمغرب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 339
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين