لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كتاب الفاضل في صفة الأدب الكامل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 233,626

كتاب الفاضل في صفة الأدب الكامل
6.30$
7.00$
%10
الكمية:
كتاب الفاضل في صفة الأدب الكامل
تاريخ النشر: 01/01/1991
الناشر: دار الغرب الإسلامي
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب ثروة أدبية تاريخية واجتماعية، وهو صورة من صور الحضارة في العصور الإسلامية الأولى، حشد فيه مؤلفه أبو الطيب الوشاء مجموعة كبيرة من عيون الخطب والأحاديث والأشعار والنوادر والأخبار والأمثال، ومعلومات كثيرة تاريخية وأدبية فيها الوعظ والإرشاد والعبر، وأخبار عن الخلفاء والأمراء والقضاة والزهاد، وكذلك النوكى والحمقى.والغلمان والجواري ...والأعراب والشحاذين والموسوسين، وغير ذلك من ضروب العلم وأصناف الناس. فالكتاب حياة حافلة، وصورة لعصر بل عصور مضت بكل ما فيها من جوانب الخير والصلاح والضعف والعسف والفساد.
وذكر المؤلف أن سبب تأليف هذا الكتاب أن شخصاً كتب إليه يشكو من قلة الثقة بالأصحاب، وسرعة ملل الرفيق، وشراسة خلق النديم، وسأل أن يختار له نديماً متأدباً كريماً، يستغني به عند نزول الضجر ويفزع إليه من السهر، ويعتمد عليه في أموره ويستعده لسروره. فألف له هذا الكتاب ليكون له نديماً يروق منظره ويسر مخبره وتكثر محامده. وبين ما حواه الكتاب من موضوعات ومحاور فقال: "فصنعت لك كتاباً في البلاغة والإيجاز والبراعة، ضمنته موجزات الخطب، ومنتخب بلاغات العرب، مما حفظ من ملح كلامها، ومختصر ألفاظها، وموجز خطبها، وبراعة أدبها، ونادر خطابها، ومسرع جوابها، ومعجب قرائحها، ومعجز بدائعها، إلى شيء من بلاغة البلغاء، وفصاحة الفصحاء، وجواب الأدباء وإيجاز الخطباء".
أما سبب تسميته بكتاب الفاضل، فقال: "وترجمته بكتاب الفاضل لفضله على كل كتاب كامل".
قسم المؤلف كتاب إلى خمسة وأربعين باباً في البلاغة، ويحدد المؤلف مفهوم البلاغة في الباب الذي جعله فاتحة الكتاب باسم "صفة البلاغة وفضل الفصاحة والبراعة" بأنه الفصاحة وإصابة المعنى، وجودة الكلام، والإيجاز وترك الفضول وسرعة الجواب، واللمحة الدالة، أي أن مفهوم البلاغة هو المفهوم الأدبي لجمال القول وأثره في النفس، وليس المعنى الاصطلاحي الفني. ولذلك عرض الأقوال التي تخص الأدباء والفصحاء والحكماء في هذا المفهوم، وساق أقوالهم.
وينبه المؤلف إلى أن منهجه الإيجاز، يذكر ذلك ويكرره في نهايات الأبواب أن اختياراته للخطب والأقوال والأشعار تقوم على الإيجاز والاختصار وتجتنب الإسهاب والإكثار.
وإذا ما عدنا لمادة هذه الطبعة التي بين يدينا من كتاب "الفاضل في صفة الأدب الكامل" لوجدنا أنها قد جاءت محقق بقلم "يحيى وهيب الجبوري" حيث اهتم أولاً: بالمحافظة على متن المخطوطة التي اعتمد عليها كما هي فلم يضف إليها إلا علامات الترقيم والكلمات الموضحة التي حصرها بين حضارتين. ثانياً: وثق نصوص المخطوطة بالمصادر التي ذكر من الأخبار وذكر ما يكون في هذه الروايات من زيادات أو اختصار، وقد رجع في ذلك إلى جمهرة كثيرة من كتب الأدب والشعر والخطب والأسمار والنوادر والملح... ثالثأً: حاول عدم إثقال الكتاب باختلاف الروايات في المصادر. رابعاً: شرح وأوضح غريب بعض النصوص والعبارات والألفاظ والتركيب الصعبة، خامساً: عني عناية خاصة بتخريج الشعر وتوثيقه وضبطه بالرجوع إلى الدواوين وكتب الأدب ومجاميع الشعر، سادساً: ترجم لدول كبير من الأعلام الوارد ذكرهم في الأخبار وخاصة الأعلام الذين لهم صلة بالرواية أو الحادثة أو الشعر، أو الذين يقع في أسمائهم تصحيف أو تحريف سابعاً: صحح الأخطاء النحوية واللغوية والرسم الإملائي. ثامناً: وضع للكتاب الفهارس الهامة التي تعين الباحث وتيسر له الإفادة الكاملة من الكتاب.

إقرأ المزيد
كتاب الفاضل في صفة الأدب الكامل
كتاب الفاضل في صفة الأدب الكامل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 233,626

تاريخ النشر: 01/01/1991
الناشر: دار الغرب الإسلامي
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب ثروة أدبية تاريخية واجتماعية، وهو صورة من صور الحضارة في العصور الإسلامية الأولى، حشد فيه مؤلفه أبو الطيب الوشاء مجموعة كبيرة من عيون الخطب والأحاديث والأشعار والنوادر والأخبار والأمثال، ومعلومات كثيرة تاريخية وأدبية فيها الوعظ والإرشاد والعبر، وأخبار عن الخلفاء والأمراء والقضاة والزهاد، وكذلك النوكى والحمقى.والغلمان والجواري ...والأعراب والشحاذين والموسوسين، وغير ذلك من ضروب العلم وأصناف الناس. فالكتاب حياة حافلة، وصورة لعصر بل عصور مضت بكل ما فيها من جوانب الخير والصلاح والضعف والعسف والفساد.
وذكر المؤلف أن سبب تأليف هذا الكتاب أن شخصاً كتب إليه يشكو من قلة الثقة بالأصحاب، وسرعة ملل الرفيق، وشراسة خلق النديم، وسأل أن يختار له نديماً متأدباً كريماً، يستغني به عند نزول الضجر ويفزع إليه من السهر، ويعتمد عليه في أموره ويستعده لسروره. فألف له هذا الكتاب ليكون له نديماً يروق منظره ويسر مخبره وتكثر محامده. وبين ما حواه الكتاب من موضوعات ومحاور فقال: "فصنعت لك كتاباً في البلاغة والإيجاز والبراعة، ضمنته موجزات الخطب، ومنتخب بلاغات العرب، مما حفظ من ملح كلامها، ومختصر ألفاظها، وموجز خطبها، وبراعة أدبها، ونادر خطابها، ومسرع جوابها، ومعجب قرائحها، ومعجز بدائعها، إلى شيء من بلاغة البلغاء، وفصاحة الفصحاء، وجواب الأدباء وإيجاز الخطباء".
أما سبب تسميته بكتاب الفاضل، فقال: "وترجمته بكتاب الفاضل لفضله على كل كتاب كامل".
قسم المؤلف كتاب إلى خمسة وأربعين باباً في البلاغة، ويحدد المؤلف مفهوم البلاغة في الباب الذي جعله فاتحة الكتاب باسم "صفة البلاغة وفضل الفصاحة والبراعة" بأنه الفصاحة وإصابة المعنى، وجودة الكلام، والإيجاز وترك الفضول وسرعة الجواب، واللمحة الدالة، أي أن مفهوم البلاغة هو المفهوم الأدبي لجمال القول وأثره في النفس، وليس المعنى الاصطلاحي الفني. ولذلك عرض الأقوال التي تخص الأدباء والفصحاء والحكماء في هذا المفهوم، وساق أقوالهم.
وينبه المؤلف إلى أن منهجه الإيجاز، يذكر ذلك ويكرره في نهايات الأبواب أن اختياراته للخطب والأقوال والأشعار تقوم على الإيجاز والاختصار وتجتنب الإسهاب والإكثار.
وإذا ما عدنا لمادة هذه الطبعة التي بين يدينا من كتاب "الفاضل في صفة الأدب الكامل" لوجدنا أنها قد جاءت محقق بقلم "يحيى وهيب الجبوري" حيث اهتم أولاً: بالمحافظة على متن المخطوطة التي اعتمد عليها كما هي فلم يضف إليها إلا علامات الترقيم والكلمات الموضحة التي حصرها بين حضارتين. ثانياً: وثق نصوص المخطوطة بالمصادر التي ذكر من الأخبار وذكر ما يكون في هذه الروايات من زيادات أو اختصار، وقد رجع في ذلك إلى جمهرة كثيرة من كتب الأدب والشعر والخطب والأسمار والنوادر والملح... ثالثأً: حاول عدم إثقال الكتاب باختلاف الروايات في المصادر. رابعاً: شرح وأوضح غريب بعض النصوص والعبارات والألفاظ والتركيب الصعبة، خامساً: عني عناية خاصة بتخريج الشعر وتوثيقه وضبطه بالرجوع إلى الدواوين وكتب الأدب ومجاميع الشعر، سادساً: ترجم لدول كبير من الأعلام الوارد ذكرهم في الأخبار وخاصة الأعلام الذين لهم صلة بالرواية أو الحادثة أو الشعر، أو الذين يقع في أسمائهم تصحيف أو تحريف سابعاً: صحح الأخطاء النحوية واللغوية والرسم الإملائي. ثامناً: وضع للكتاب الفهارس الهامة التي تعين الباحث وتيسر له الإفادة الكاملة من الكتاب.

إقرأ المزيد
6.30$
7.00$
%10
الكمية:
كتاب الفاضل في صفة الأدب الكامل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: يحيى وهيب الجبوري
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 320
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين