لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاريخ لبنان كما كان - الجزء الأول

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 360,685

تاريخ لبنان كما كان - الجزء الأول
20.00$
الكمية:
تاريخ لبنان كما كان - الجزء الأول
تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: دار الحضارة الجديدة
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن من يقرأ تاريخ لبنان سواء منه القديم أو الحديث، تأخذه الدهشة لكثرة ما احتواه من تناقضات وانحرافات وما تخلله من أتاويه وأضاليل، لإبعاد القارئ عن معرفة ما كان معرفة حقيقية، وهذا مردّه إلى أن هؤلاء الكتبة نظموا طريق بحثهم تنظيماً دقيقاً، لخدمة مصالح طوائفهم وجماعاتهم، وإطاعة نزعاتهم وغرائزهم، ...ولم يجاروا الحقائق التاريخية، وفق ما تقتضيه الأمانة العلمية. أي أنهم وظفوا التاريخ توظيفاً يراعون فيه أغراضهم الدينية فقط".
بهذه الكلمات قدم المؤرخ "شفيق سلمان" لكتابه الذي بين يدينا والذي سعى من خلاله لإعادة النظر في المادة التاريخية المتوافرة بين يديه والعودة إلى جذور الماضي، والنبش عن واقعه، وما تخلله من حوادث وأحداث وأزمات ومنازعات، وتحليله تحليلاً دقيقاً، وفهمه فهماً عميقاً، والقيام بمحاولة إزالة الالتباس، وتوضيح المبهمات، وتنقية الأجواء من الغيوم التي تكتنفها، توصلاً إلى فهم الحاضر، ذلك لأن فهم الماضي هو الطريق الوحيد ولا سواه لفهم الحاضر، فالإنسان لا يفهم حاضره إلا بماضيه، وماضيه إلا بحاضره، علّه يتمكن بذلك من إحكام الربط بين الحاضر والماضي، والاستشراق على المستقبل وربطه بالحاضر.
وهكذا حاول الباحث من خلال دراسته هذه تناول التكوين السياسي والاجتماعية للبنان الحالي من الفتح العربي إلى الفتح العثماني إلى يومنا الحاضر، ذاكراً ما حفلت به هذه الفترة الطويلة من تاريخية الحديث من أحداث وتطورات وتغيرات وهو أدت مهمة.
ولا تعجبين إذا قلنا أنه قد قسم دراسته هذه إلى خمسة أجزاء، رابطاً كل جزء بالجزء الذي سبقته، بحيث لا يمكن قراءة كل جزء بمعزل عن الآخر، بل يجب قراءة الأجزاء كلها، لاستكشفا الحقائق التاريخية، واكتشاف أسرار الحرب الأهلية اللبنانية، وبالتالي التوصل لنتيجة مؤادها أن لبنان لا يصح إلا أن يكون جزءاً من سورية (بلاد الشام)، كما كانت فينيقية نفسها".
بالإضافة إلا الأجزاء الخمسة التي ذكرنا، أفراد النموذج جزءاً مستقلاً تناول فيه الفترة الاستقلالية الممتدة من "الميثاق الوطني" إلى الوثيقة الدستورية (1943-1976)، وما فعلت به من تطورات واضطرابات وأحداث، وما تخللها من حرب أهلية عرفت بحرب السنتين (1975-1976).
نبذة الناشر:يقدم المؤلف في كتابه هذا قراءة جديدة لتاريخ "لبنان" منذ القديم والوسيط إلى يومنا الحاضر. تضع الكثير من الأسئلة في شأن ما كتب سابقاً عن هذا التاريخ، وخصوصاً ما يتعلق منه بالحديث والمعاصر. وما كان من أحداث وتطورات وتغييرات وحوادث مهمة، لعبت فيها الكنيسة المارونية دوراً قيادياً.
هذه القراءة الجديدة إذ تلقي الضوء على بعض المحطات، تثير في الوقت نفسه الكثير من الأسئلة، وربما الكثير من السجال.
ألزم المؤلف نفسه أن يجمع في هذا الكتاب، بعد جهد التنقير والتنقيب، ما استطاع من الحقائق التاريخية التي ينبغي أن نعترف بها إن كنا نتوخى حقيقةً أو تاريخاً.
لا يشك أحد بأن هناك حقائق تاريخية لم تكتب إلى اليوم. فكان ذلك من الأسباب التي حملت واضع هذا الكتاب على تبيان تلك الحقائق. وقف في وجه الذين لا يريدون الاعتراف بفضل سورية (بلاد الشام)، ويتمسكون بالأوهام والخرافات، ويعتقدون أن لبنان "قطعة من السماء" وأن الله، جل جلاله، خصّ بها "شعبه الخاص" الموارنة. غير متجنبين أخطار التعصب وعداوة العرب، ومجتهدين في تخريف التاريخ وقلب الحقائق وتضليل الأفهام.
هذا الكتاب وضعه صاحبه بعيداً عن سيئات التزلف والتبجيل، والمداهنة والاستجداء، وعن أي تأثير سياسي أو ديني أو عقائدي. غير منفعل بالأحداث أو متأثر بها. متوخياً رصد العوامل التي تفرّق اللبنانيين وتلك التي تجمعهم.
لا يقتصر هذا الكتاب على سرد الأحداث والوقائع التاريخية وتحليلها ثم التعليق عليها، بأسلوب المؤلف الخاص به في الكتابة، بل هو في الواقع أكثر من ذلك: هو انقلاب محض من الأصل في فهم ماهية تاريخ لبنان وإدراك حقيقة تكوينه. إنه رد مباشر على الذين أجادوا في تزوير التواريخ كل الإجادة، ووضعوا "عقيدتهم الدينية" في خصومة دائمة مع الحقائق العلمية.

إقرأ المزيد
تاريخ لبنان كما كان - الجزء الأول
تاريخ لبنان كما كان - الجزء الأول
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 360,685

تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: دار الحضارة الجديدة
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن من يقرأ تاريخ لبنان سواء منه القديم أو الحديث، تأخذه الدهشة لكثرة ما احتواه من تناقضات وانحرافات وما تخلله من أتاويه وأضاليل، لإبعاد القارئ عن معرفة ما كان معرفة حقيقية، وهذا مردّه إلى أن هؤلاء الكتبة نظموا طريق بحثهم تنظيماً دقيقاً، لخدمة مصالح طوائفهم وجماعاتهم، وإطاعة نزعاتهم وغرائزهم، ...ولم يجاروا الحقائق التاريخية، وفق ما تقتضيه الأمانة العلمية. أي أنهم وظفوا التاريخ توظيفاً يراعون فيه أغراضهم الدينية فقط".
بهذه الكلمات قدم المؤرخ "شفيق سلمان" لكتابه الذي بين يدينا والذي سعى من خلاله لإعادة النظر في المادة التاريخية المتوافرة بين يديه والعودة إلى جذور الماضي، والنبش عن واقعه، وما تخلله من حوادث وأحداث وأزمات ومنازعات، وتحليله تحليلاً دقيقاً، وفهمه فهماً عميقاً، والقيام بمحاولة إزالة الالتباس، وتوضيح المبهمات، وتنقية الأجواء من الغيوم التي تكتنفها، توصلاً إلى فهم الحاضر، ذلك لأن فهم الماضي هو الطريق الوحيد ولا سواه لفهم الحاضر، فالإنسان لا يفهم حاضره إلا بماضيه، وماضيه إلا بحاضره، علّه يتمكن بذلك من إحكام الربط بين الحاضر والماضي، والاستشراق على المستقبل وربطه بالحاضر.
وهكذا حاول الباحث من خلال دراسته هذه تناول التكوين السياسي والاجتماعية للبنان الحالي من الفتح العربي إلى الفتح العثماني إلى يومنا الحاضر، ذاكراً ما حفلت به هذه الفترة الطويلة من تاريخية الحديث من أحداث وتطورات وتغيرات وهو أدت مهمة.
ولا تعجبين إذا قلنا أنه قد قسم دراسته هذه إلى خمسة أجزاء، رابطاً كل جزء بالجزء الذي سبقته، بحيث لا يمكن قراءة كل جزء بمعزل عن الآخر، بل يجب قراءة الأجزاء كلها، لاستكشفا الحقائق التاريخية، واكتشاف أسرار الحرب الأهلية اللبنانية، وبالتالي التوصل لنتيجة مؤادها أن لبنان لا يصح إلا أن يكون جزءاً من سورية (بلاد الشام)، كما كانت فينيقية نفسها".
بالإضافة إلا الأجزاء الخمسة التي ذكرنا، أفراد النموذج جزءاً مستقلاً تناول فيه الفترة الاستقلالية الممتدة من "الميثاق الوطني" إلى الوثيقة الدستورية (1943-1976)، وما فعلت به من تطورات واضطرابات وأحداث، وما تخللها من حرب أهلية عرفت بحرب السنتين (1975-1976).
نبذة الناشر:يقدم المؤلف في كتابه هذا قراءة جديدة لتاريخ "لبنان" منذ القديم والوسيط إلى يومنا الحاضر. تضع الكثير من الأسئلة في شأن ما كتب سابقاً عن هذا التاريخ، وخصوصاً ما يتعلق منه بالحديث والمعاصر. وما كان من أحداث وتطورات وتغييرات وحوادث مهمة، لعبت فيها الكنيسة المارونية دوراً قيادياً.
هذه القراءة الجديدة إذ تلقي الضوء على بعض المحطات، تثير في الوقت نفسه الكثير من الأسئلة، وربما الكثير من السجال.
ألزم المؤلف نفسه أن يجمع في هذا الكتاب، بعد جهد التنقير والتنقيب، ما استطاع من الحقائق التاريخية التي ينبغي أن نعترف بها إن كنا نتوخى حقيقةً أو تاريخاً.
لا يشك أحد بأن هناك حقائق تاريخية لم تكتب إلى اليوم. فكان ذلك من الأسباب التي حملت واضع هذا الكتاب على تبيان تلك الحقائق. وقف في وجه الذين لا يريدون الاعتراف بفضل سورية (بلاد الشام)، ويتمسكون بالأوهام والخرافات، ويعتقدون أن لبنان "قطعة من السماء" وأن الله، جل جلاله، خصّ بها "شعبه الخاص" الموارنة. غير متجنبين أخطار التعصب وعداوة العرب، ومجتهدين في تخريف التاريخ وقلب الحقائق وتضليل الأفهام.
هذا الكتاب وضعه صاحبه بعيداً عن سيئات التزلف والتبجيل، والمداهنة والاستجداء، وعن أي تأثير سياسي أو ديني أو عقائدي. غير منفعل بالأحداث أو متأثر بها. متوخياً رصد العوامل التي تفرّق اللبنانيين وتلك التي تجمعهم.
لا يقتصر هذا الكتاب على سرد الأحداث والوقائع التاريخية وتحليلها ثم التعليق عليها، بأسلوب المؤلف الخاص به في الكتابة، بل هو في الواقع أكثر من ذلك: هو انقلاب محض من الأصل في فهم ماهية تاريخ لبنان وإدراك حقيقة تكوينه. إنه رد مباشر على الذين أجادوا في تزوير التواريخ كل الإجادة، ووضعوا "عقيدتهم الدينية" في خصومة دائمة مع الحقائق العلمية.

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
تاريخ لبنان كما كان - الجزء الأول

هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 963
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين