تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: دار الملتقى
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إلى ضحايا الكآبة والقلق والخواء... خذوها منه.. فهي شفاء وفيها الهنا.. إليكما أمي وأبي.. إليكما أزف الثنا.. إليكم.. إليك.. حساً وروحاً وقلباً يرف الى السنا, يعد الأدب أصدق الفنون تعبيراً عن الحياة, وهو صدى البيئة التي ينشأ فيها, صدى قيمها ومثلها وأخلاقها. وهو في الوقت نفسه القوة الموجهة لهذه البيئة, ...قد يدفعها الى الأمام, أو يعود بها القهقرى الى الخلف, قد يسمو بها الى الأعلى, أو يدنيها من الحضيض. من هنا نشعر بحاجتنا الملحة الى أدب نظيف سام يتصدى للدعوات الهدامة التي تهون من شأن القيم السامية والأخلاق الرفيعة العالية, وتقود الى الهاوية متخفية تحت الأقنعة الزاهية. والقصة هي لون من ألوان الزاد الأدبي بل هي أقرب الفنون الأدبية الى الحياة وأكثرها إثارة لاهتمام الإنسان ومتعته, وأقدرها على تغييره لأنها تتغلغل في وجدان القارىء وعقله, ثم تترك آثارها في تصرفاته وسلوكه. إقرأ المزيد