لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رؤى فنية ؛ قراءات في الأدب العباسي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 356,468

رؤى فنية ؛ قراءات في الأدب العباسي
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
رؤى فنية ؛ قراءات في الأدب العباسي
تاريخ النشر: 01/03/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتضمن هذا الكتاب عشرة فصول رئيسة في الأدب العباسي: يتناول الفصل الأول "جماليات اللون في شعر بشار بن برد"، إذ استخدم بشار جميع الألوان ووظفها في شعره، وقد ارتبطت هذه الألوان بنفسيته ارتباطاً كبيراً، بسبب عاهة العمى، فجاءت معبرة عما في نفسه من شعور بالنقص.
ويدور الفصل الثاني حول "ظاهرة ...المناجاة في شعر أبي نواس"، فقد كان أبو نواس يخاطب أعضاء جسمه أو الطلل والحيوان.. أو يناجي الذات الإلهية. ويبدو أن الحالة النفسية التي يعيشها الشاعر لحظة الأداء الشعري هي التي كانت تفرض عليه استخدام هذا الأسلوب.
ويعالج الفصل الثالث "صورة هارون الرشيد الجادة في شعر العصر العباسي الأول"، فيكشف عن الجانب الجاد فغي شخصية الرشيد، وقد وقف البحث عند ثلاثة قيم رئيسة، هي: القيم البطولية والدينية والإنسانية.
ويدرس الفصل الرابع "صورة دجلة بين البحتري وابن الرومي"، فقد بأن لي أن صورة دجلة كانت ذات أبعاد متعددة، فضلاً عن أنها أبعاد رمزية في الغالب، فقد صور الشاعران الرحلة النهرية، كما بدت دجلة مكاناُ ممتازاً لبناء القصور، أما مياهها، فصافية، وأحياناً معكرة، وترمز دجلة إلى الكرم والعطاء... وغير ذلك.
ويقف الفصل الخامس عند "صورة المغنيات في شعر ابن الرومي"، فقد ذكر ابن الرومي عدداً من المغنيات، فكان يكثر من أوصافهن، فتارة يمدحهن، وتارة يهجوهن، وقد استأثر جمال الصوت باهتمام الشاعر ووصفه، لأنه الشيء الذي يميز المغنية.
ويكشف الفصل السادس عن ظاهرة "الشباب والشيب في شعر عبد الله بن المعتز"، وهي ظاهرة ذات أبعاد متعددة، فكان الشاعر يحزن على فراق شبابه، ويأسف عليه.
ويتطرق الفصل السابع إلى "صورة سيف الدولة الحمداني في شعر السري الرفاء"، فيبين الدور الذي اضطلع به سيف الدولة في القرن الرابع الهجري، فقد كان يدافع عن بلاد العرب أمام الأمم الأخرى وبخاصة الروم، ومن هنا تغنى الشعراء بانتصاراته، نواهوا بمآثره وأمجاده.
ويسعى الفصل الثامن، للكشف عن "التضحية في شعر أبي الطيب المتنبي" فقد نجمت هذه الظاهرة-كما يبدو لي- عن تأثره بالشيعة الإسماعيلية والحركة القرمطية إلى جانب تأثره بحياة البادية بما فيها من قيم البطولة والشجاعة التي عاش المتنبي شطراً كبيراً من عمره فيها.
ويتناول الفصل التاسع: وصف الطبيعة عند كشاجم الرملي"، فقد كان كشاجم يصف الطبيعيتين: الحية والجامدة، وقد استغل ظاهرة التشخيص في وصفه، فبث الحياة في الجمادات، فجاءت لوحاته تعج بالحركة والحيوية، كما كان له مكانة بين شعراء الطبيعة في عصره، فقلده بعض الشعراء، وترسموا خطاه.
ويدرس الفصل العاشر "المهن في مقامات الحريري"، فقد تضمنت هذه المقامات مهناً كثيرة ومتنوعة، من يدوية وتجارية وزراعية ونخاسة وقيافة... وغير ذلك، وقد اندثر بعضها وزال، مثل: النخاسة والقيافة، في حين أن بعضها ما زال قائماً مثل: مهنة الحدادة والطب والتجارة... ومن ناحية أخرى، يدل بعضها على تدني مستوى المعيشة في الطبقات الدنيا في المجتمع العباسي، مثل: الحجامة والخياطة.

إقرأ المزيد
رؤى فنية ؛ قراءات في الأدب العباسي
رؤى فنية ؛ قراءات في الأدب العباسي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 356,468

تاريخ النشر: 01/03/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتضمن هذا الكتاب عشرة فصول رئيسة في الأدب العباسي: يتناول الفصل الأول "جماليات اللون في شعر بشار بن برد"، إذ استخدم بشار جميع الألوان ووظفها في شعره، وقد ارتبطت هذه الألوان بنفسيته ارتباطاً كبيراً، بسبب عاهة العمى، فجاءت معبرة عما في نفسه من شعور بالنقص.
ويدور الفصل الثاني حول "ظاهرة ...المناجاة في شعر أبي نواس"، فقد كان أبو نواس يخاطب أعضاء جسمه أو الطلل والحيوان.. أو يناجي الذات الإلهية. ويبدو أن الحالة النفسية التي يعيشها الشاعر لحظة الأداء الشعري هي التي كانت تفرض عليه استخدام هذا الأسلوب.
ويعالج الفصل الثالث "صورة هارون الرشيد الجادة في شعر العصر العباسي الأول"، فيكشف عن الجانب الجاد فغي شخصية الرشيد، وقد وقف البحث عند ثلاثة قيم رئيسة، هي: القيم البطولية والدينية والإنسانية.
ويدرس الفصل الرابع "صورة دجلة بين البحتري وابن الرومي"، فقد بأن لي أن صورة دجلة كانت ذات أبعاد متعددة، فضلاً عن أنها أبعاد رمزية في الغالب، فقد صور الشاعران الرحلة النهرية، كما بدت دجلة مكاناُ ممتازاً لبناء القصور، أما مياهها، فصافية، وأحياناً معكرة، وترمز دجلة إلى الكرم والعطاء... وغير ذلك.
ويقف الفصل الخامس عند "صورة المغنيات في شعر ابن الرومي"، فقد ذكر ابن الرومي عدداً من المغنيات، فكان يكثر من أوصافهن، فتارة يمدحهن، وتارة يهجوهن، وقد استأثر جمال الصوت باهتمام الشاعر ووصفه، لأنه الشيء الذي يميز المغنية.
ويكشف الفصل السادس عن ظاهرة "الشباب والشيب في شعر عبد الله بن المعتز"، وهي ظاهرة ذات أبعاد متعددة، فكان الشاعر يحزن على فراق شبابه، ويأسف عليه.
ويتطرق الفصل السابع إلى "صورة سيف الدولة الحمداني في شعر السري الرفاء"، فيبين الدور الذي اضطلع به سيف الدولة في القرن الرابع الهجري، فقد كان يدافع عن بلاد العرب أمام الأمم الأخرى وبخاصة الروم، ومن هنا تغنى الشعراء بانتصاراته، نواهوا بمآثره وأمجاده.
ويسعى الفصل الثامن، للكشف عن "التضحية في شعر أبي الطيب المتنبي" فقد نجمت هذه الظاهرة-كما يبدو لي- عن تأثره بالشيعة الإسماعيلية والحركة القرمطية إلى جانب تأثره بحياة البادية بما فيها من قيم البطولة والشجاعة التي عاش المتنبي شطراً كبيراً من عمره فيها.
ويتناول الفصل التاسع: وصف الطبيعة عند كشاجم الرملي"، فقد كان كشاجم يصف الطبيعيتين: الحية والجامدة، وقد استغل ظاهرة التشخيص في وصفه، فبث الحياة في الجمادات، فجاءت لوحاته تعج بالحركة والحيوية، كما كان له مكانة بين شعراء الطبيعة في عصره، فقلده بعض الشعراء، وترسموا خطاه.
ويدرس الفصل العاشر "المهن في مقامات الحريري"، فقد تضمنت هذه المقامات مهناً كثيرة ومتنوعة، من يدوية وتجارية وزراعية ونخاسة وقيافة... وغير ذلك، وقد اندثر بعضها وزال، مثل: النخاسة والقيافة، في حين أن بعضها ما زال قائماً مثل: مهنة الحدادة والطب والتجارة... ومن ناحية أخرى، يدل بعضها على تدني مستوى المعيشة في الطبقات الدنيا في المجتمع العباسي، مثل: الحجامة والخياطة.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
رؤى فنية ؛ قراءات في الأدب العباسي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 344
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين